[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
م
م
ايا حرب مراسلة موقع بانيت وصحيفة بانوراما في بيروت: انتهت هند صبري من تصوير دورها في فيلم "إبراهيم الأبيض"،الذي سيعرض قريبا ،
هند بدت متحمسة جدا للعمل وعنه تقول : "كان من المفترض أن يصور الفيلم منذ عدة سنوات، لكن جرى تأجيله أكثر من مرة. وأنا تحمست له لأسباب كثيرة، فهو فيلم ضخم إنتاجيا وموضوعه مهم لأنه يناقش واقع الحياة في العشوائيات، كما انه يدور في إطار رومانسي حول قصة حب كبيرة. لكنني لا أستطيع أن أتحدث عن تفاصيل أكثر من هذا، فأنا ممنوعة من الكلام عن الفيلم باتفاق فريق العمل كله حتى لا نحرق أحداثه قبل عرضه".
وعن عدم تحقيق فيلمها الأخير "جنينة الأسماك" نجاحا جماهيريا تقول : " كنت اعلم منذ البداية أن طبيعة الفيلم لا تسمح له بتحقيق جماهيرية ضخمة، لكنني قدمته حبا فيه ورغبة في العمل مع المخرج الكبير يسري نصر الله. الفيلم بالنسبة لي كان تجربة سينمائية جيدة ومختلفة، فأنا كممثلة أحب نوعية الأدوار الصعبة، وعلى الرغم من أنها غير تجارية، فإنها تستهويني. "جنينة الأسماك" فيلم من نوع خاص وله جمهور خاص وليس فيلما تجاريا أو جماهيريا، ويكفي انه شارك في العديد من المهرجانات العربية والعالمية".
وعن تخليها عن أدوار الإغراء، تقول : " بعد فيلمي "مذكرات مراهقة" و"مواطن ومخبر وحرامي"، فوجئت بأن هناك من يصنفني كنجمة إغراء وهذا لم يكن طموحي أبدا، فانا جئت إلى مصر كممثلة وليس كنجمة إغراء. ولذلك أخذت قرارا بألا احصر نفسي في قالب معين، وتجسيد كل الأدوار، خاصة ان هناك، للأسف الشديد، من يحكمون على الفنانة أخلاقيا من خلال أدوارها، خاصة ادوار الإغراء، ففضلت الابتعاد عن تلك المنطقة".
وعن زواجها تقول : " تغيرت كثيرا فقد كنت أفتقد الإحساس بالاستقرار، لكن بعد الزواج اختلف الأمر تماما. فغالبا ما يفتقد الفنان الإحساس بالاستقرار والأمان، خاصة أن الفن غير مستقر، بل من أكثر المهن التي تحتاج إلى الاستقرار والهدوء، فالفنان دائما في انتظار عمل جديد حتى يحقق احتياجاته المادية، فضلا عن انه يعيش دائما في حالة صراع ومنافسة بجانب الاشاعات. لكنني بعد الزواج أصبحت مسؤولة ماديا من رجل.. صحيح انني اكسب من شغلي، لكن في النهاية زوجي هو المسؤول عن البيت وأزاح عني ضغط قبول عمل من اجل الاحتياج المادي".
هند بدت متحمسة جدا للعمل وعنه تقول : "كان من المفترض أن يصور الفيلم منذ عدة سنوات، لكن جرى تأجيله أكثر من مرة. وأنا تحمست له لأسباب كثيرة، فهو فيلم ضخم إنتاجيا وموضوعه مهم لأنه يناقش واقع الحياة في العشوائيات، كما انه يدور في إطار رومانسي حول قصة حب كبيرة. لكنني لا أستطيع أن أتحدث عن تفاصيل أكثر من هذا، فأنا ممنوعة من الكلام عن الفيلم باتفاق فريق العمل كله حتى لا نحرق أحداثه قبل عرضه".
وعن عدم تحقيق فيلمها الأخير "جنينة الأسماك" نجاحا جماهيريا تقول : " كنت اعلم منذ البداية أن طبيعة الفيلم لا تسمح له بتحقيق جماهيرية ضخمة، لكنني قدمته حبا فيه ورغبة في العمل مع المخرج الكبير يسري نصر الله. الفيلم بالنسبة لي كان تجربة سينمائية جيدة ومختلفة، فأنا كممثلة أحب نوعية الأدوار الصعبة، وعلى الرغم من أنها غير تجارية، فإنها تستهويني. "جنينة الأسماك" فيلم من نوع خاص وله جمهور خاص وليس فيلما تجاريا أو جماهيريا، ويكفي انه شارك في العديد من المهرجانات العربية والعالمية".
وعن تخليها عن أدوار الإغراء، تقول : " بعد فيلمي "مذكرات مراهقة" و"مواطن ومخبر وحرامي"، فوجئت بأن هناك من يصنفني كنجمة إغراء وهذا لم يكن طموحي أبدا، فانا جئت إلى مصر كممثلة وليس كنجمة إغراء. ولذلك أخذت قرارا بألا احصر نفسي في قالب معين، وتجسيد كل الأدوار، خاصة ان هناك، للأسف الشديد، من يحكمون على الفنانة أخلاقيا من خلال أدوارها، خاصة ادوار الإغراء، ففضلت الابتعاد عن تلك المنطقة".
وعن زواجها تقول : " تغيرت كثيرا فقد كنت أفتقد الإحساس بالاستقرار، لكن بعد الزواج اختلف الأمر تماما. فغالبا ما يفتقد الفنان الإحساس بالاستقرار والأمان، خاصة أن الفن غير مستقر، بل من أكثر المهن التي تحتاج إلى الاستقرار والهدوء، فالفنان دائما في انتظار عمل جديد حتى يحقق احتياجاته المادية، فضلا عن انه يعيش دائما في حالة صراع ومنافسة بجانب الاشاعات. لكنني بعد الزواج أصبحت مسؤولة ماديا من رجل.. صحيح انني اكسب من شغلي، لكن في النهاية زوجي هو المسؤول عن البيت وأزاح عني ضغط قبول عمل من اجل الاحتياج المادي".