[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ألهب النجم المصري تامر حسني مشاعر معجباته -عندما دخل المسرح حاملا علم الكويت- خلال إحيائه للّيلة الثانية بمهرجان "ليالي فبراير" الذي تستمر فعالياته حتى 20 مارس/آذار الحالي، حتى إن كثيرا من الكويتيات رفعن صوره وعبرن عن شغفهن به. فيما بدا أن متاعب الحمل أثرت على حركة المطربة اللبنانية نانسي عجرم على المسرح وتفاعلها مع الجمهور.
ودخل تامر حسني على المسرح وعلى صدره علم الكويت، مما جعل المسرح يهتز من التصفيق الحارّ، فبدأ النجم المصري بأولى أغانيه وهي "ما يحرمنيش منك". وهنا ارتفعت أيادي البنات والشباب حاملة صور تامر التي تم توزيعها قبل اعتلائه للمسرح بدقائق، وبدأ الجمهور الغناء مع تامر، بحسب صحيفة الوطن الكويتية الأحد 8 مارس/آذار.
وعاد تامر إلى أجواء الصخب مجددا وغنى "أكثر حاجة"، التي وجدت تفاعلا كبيرا من الحضور، ثم سعى للتنويع بأعماله الغنائية لإرضاء أكبر قدر من الجمهور، فغنى "بتغيب" ذات اللون الكلاسيكي، واشتعلت الصالة مرة أخرى في تفاعل جماهيري غير مسبوق في أغنية "تلفوني رن".
ومن أعماله الغنائية الشعبية اختار تامر حسنى أغنية "يا برنسيسة" ثم غنى "أرجع لك" و"قلبي معاك"، واستمرت ليلة تامر حسني المتميزة عندما غنى "بعيد عني" وبعدها "بنت الإيه". واختتم تامر وصلته الغنائية بـ"حبيبتي يا أمي"، التي أهداها لكل أمهات العالم، والتي وصفها بأنها أهم عمل غنائي في حياته الفنية.
ودخل تامر حسني على المسرح وعلى صدره علم الكويت، مما جعل المسرح يهتز من التصفيق الحارّ، فبدأ النجم المصري بأولى أغانيه وهي "ما يحرمنيش منك". وهنا ارتفعت أيادي البنات والشباب حاملة صور تامر التي تم توزيعها قبل اعتلائه للمسرح بدقائق، وبدأ الجمهور الغناء مع تامر، بحسب صحيفة الوطن الكويتية الأحد 8 مارس/آذار.
وعاد تامر إلى أجواء الصخب مجددا وغنى "أكثر حاجة"، التي وجدت تفاعلا كبيرا من الحضور، ثم سعى للتنويع بأعماله الغنائية لإرضاء أكبر قدر من الجمهور، فغنى "بتغيب" ذات اللون الكلاسيكي، واشتعلت الصالة مرة أخرى في تفاعل جماهيري غير مسبوق في أغنية "تلفوني رن".
ومن أعماله الغنائية الشعبية اختار تامر حسنى أغنية "يا برنسيسة" ثم غنى "أرجع لك" و"قلبي معاك"، واستمرت ليلة تامر حسني المتميزة عندما غنى "بعيد عني" وبعدها "بنت الإيه". واختتم تامر وصلته الغنائية بـ"حبيبتي يا أمي"، التي أهداها لكل أمهات العالم، والتي وصفها بأنها أهم عمل غنائي في حياته الفنية.
نانسي ومتاعب الحمل
أما المطربة اللبنانية نانسي عجرم، فقد دخلت إلى المسرح، حيث غنت "الدنيا حلوة" التي رددها الجمهور معها. ولم تستطع المطربة اللبنانية الانسجام مع أجواء التفاعل، لأن الحمل حدّ من حركتها لكن حضورها كان واضحا.
ولم تغب عن الرومانسية طويلا وغنت بعذوبة صوتها "إحساس جديد"، وأشعلت صالة الحفل تصفيقا وهتافا عندما غنت "مشتاقة ليك" من كلمات الشاعر الشيخ صباح الناصر الصباح.
ثم طالبها الحضور بمزيد من الغناء، فقدمت لهم أغنية "أعملك إيه"، وعادت للجديد مرة أخرى فغنت "بتفكر في إيه"، وغنت "أنت إيه" وأتبعتها بأغنية "يا ناسي هواك" التي حظيت بتفاعل كبير من الجمهور، ثم قدمت أغنية "أطبطب"، بعدها "أنا بين إيديك" التي تميزت بكلاسيكية مفعمة بسحر الكلمة واللحن والأداء.
كان الحفل قد بدأ بالفنان الشطي الذي غنى في البداية مقطعا من أغنية "بساط"، ثم غنى "أشلون ابصبر"، وهي ضمن أغنياته الجديدة التي طرحت ضمن الألبوم الأخير ووجدت تفاعلا كبيرا من الحضور، ثم غنى "آه يا هوى"، كما غنى "هنى على هنى" ذات اللون المغربي، وقدم أغنية "ودي" التي أشعلت الصالة بالتصفيق والهتاف.
كان فنان العرب "محمد عبده" والمطربة الإماراتية "أحلام" قد أحييا أولى الحفلات الغنائية لمهرجان "ليالي فبراير"، حيث تنافس المطربان في مباراة فنية ساهرة حتى ساعات الفجر الأولى، التي وجدت تفاعلا واضحا من الحضور.
ولم تغب عن الرومانسية طويلا وغنت بعذوبة صوتها "إحساس جديد"، وأشعلت صالة الحفل تصفيقا وهتافا عندما غنت "مشتاقة ليك" من كلمات الشاعر الشيخ صباح الناصر الصباح.
ثم طالبها الحضور بمزيد من الغناء، فقدمت لهم أغنية "أعملك إيه"، وعادت للجديد مرة أخرى فغنت "بتفكر في إيه"، وغنت "أنت إيه" وأتبعتها بأغنية "يا ناسي هواك" التي حظيت بتفاعل كبير من الجمهور، ثم قدمت أغنية "أطبطب"، بعدها "أنا بين إيديك" التي تميزت بكلاسيكية مفعمة بسحر الكلمة واللحن والأداء.
كان الحفل قد بدأ بالفنان الشطي الذي غنى في البداية مقطعا من أغنية "بساط"، ثم غنى "أشلون ابصبر"، وهي ضمن أغنياته الجديدة التي طرحت ضمن الألبوم الأخير ووجدت تفاعلا كبيرا من الحضور، ثم غنى "آه يا هوى"، كما غنى "هنى على هنى" ذات اللون المغربي، وقدم أغنية "ودي" التي أشعلت الصالة بالتصفيق والهتاف.
كان فنان العرب "محمد عبده" والمطربة الإماراتية "أحلام" قد أحييا أولى الحفلات الغنائية لمهرجان "ليالي فبراير"، حيث تنافس المطربان في مباراة فنية ساهرة حتى ساعات الفجر الأولى، التي وجدت تفاعلا واضحا من الحضور.