شباب وبنات الجيل الجديد هل فعلا هروبهم من الزواج هو بسبب الوضع المادي والاقتصادي .. أم أن هناك أسباب بدأت تترسخ في مفاهيم تقاليدنا بسبب الكم الهائل من المفاهيم الغريبة التي تشعل عقولنا كالنار التي أشعلت بألواح أسفنج خاوية ومعفنة تمهيدا للدخول في سوق العولمة
]لنبدأ بالشاب .. الشاب كما نعلم جميعا لا يحتاج للعولمة ليفهم التحرر والخروج على التقاليد والمألوف, بغض النظر اذا كان هذا الخروج هو بالمعنى السلبي أو الايجابي .. فكان هذا الأمر محصور على الرجل فقط قبل دخول تقنيات الاتصالات بمختلف أنواعها(فضائيات قنوات أباحية ـ موبايل ـ أنترنت) فكان هناك الفيديو..والسفر وفنادق وشقق مفروشة ديسكو وكازينو..لكنه ينطبق حتى على فئة معينة من الشباب..لكن الآن أصبح المجال مفتوح بكل بساطة على الشباب والفتيات وحتى الأطفال .. وفي مقالي السابق (نهاية سورية متحررة) وضحت بان مفهوم الحرية لدينا نحن مجتمع العالم الثالث مرتبطة بالممارسات الجنسية بالشكل الفاضح او خدش الحياء العام او التدخين او الاركيلة .. لم يتطرقوا للحرية الايجابية في المجتمعات الغربية بأن الحرية الايجابية لديهم هي حرية الكلمة وحرية التعليم والابتكار..وحرية المرأة في اخذ ميراثها..و المهم هو أصلاح الشاب الفاسد اللعوب في مجتمعاتنا بدلا من تقليده بظن بعض الفتيات بأن ما يملكه الشاب في مجتمعاتنا هو الحرية من خلال العلاقات او السهر او الاركيله أو العلاقات المتعددة..حتى لم تفهم الحرية كالمفهوم الغربي ... فالحرية الغربيه على كافه الصعد حرية جنسية وحرية سياسية..لكن الحرية عندنا فقط على الشكل السلبي وهي الحرية الجنسية...والكل يعلم بأن الشاب لم يأخذ حريته بمجتمعاتنا بمفهوم الحرية الحقيقي..فأقتصر موضوع الحرية على الشكل السلبي وهو الحرية الجنسية والانفلات من القيم..ولنبدء بموضوعنا هل فتاة هذه الايام تريد الزواج:
]أولا: هناك نوعية من الفتيات اللواتي بدأن بالانقراض يردن السترة والزواج من خلال العقلانيه بتفكيرهم وتجد منهن الصابرات وحتى العاملات يعن الزوج على عبئ وثقل هموم الحياة..مفهوم الامومة لديهن مقدس.
]ثانيا:فتيات لم يعطهن الله الجمال الخارجي لكنهم أخذوا جمال الروح والأخلاق ونلاحظ انهن يرتبطن برجال مطلقين قد يملكن الوسامة والجاذب والشهادة التعليمية العاليه. هؤلاء الرجال طلقوا نساء قد تكون في غايه الجمال فارغات همهم جمع اكبر عدد من
المعجبين والتكبر على الزوج ونرى بأن هذه الرجال وجدوا الطمئنية والسكينة مع فتاة متوسطة الجمال ليكملوا رحله الشراكة بأطارها الصحيح..
ثالثا: وساشرح عن هذه النوعية بشكل موسع بعض الشيئ لان هذه النوعية أخذت بالتزايد بشكل كبير جدا لانها نتاج العولمة فهؤلاء الفتيات معقدات يظنن انهن جميلات الشكل لكنهن فارغات العقل تافهات تائهات يبدأن تجاربهم بسن قد يكون تحت العشرين لتنتهي الواحدة منهن متجاوزة الاربعين لتقبل بأي رجل حتى لو كان ذا وضع اجتماعي وأخلاقي متدني..او منهن يبقين معنسات يعانين الوحدة بعد سن اليأس وانقطاع الدورة الشهرية وضياع حلم الامومة.. فالعلم اثبت ان المرأة في مرحلة ما ستتوقف في انتاج الهرمونات الانثوية عكس الرجل الذي يستطيع الانجاب حتى في سن متقدمة بسبب توفر الهرمون الذكري مع انه يخف مع تقدم السن..كيف يعيش هؤلاء الفتيات وكيف نكتشفهم..الموضوع بسيط جدا 1[/
الواحدة منهن لديها الكثير من البوي فريندز بالإضافة الى كم كبير من الارقام الهاتفية لشباب(الستبنة أو السبير_احتيا
]_يتواجدن يوميا في مقاهي ومطاعم معروفه وكلهن يعرفون بعضهم الاخر شباب وبنات وانا اعرف هذه المطاعم الكبيرة والمقاهي لكني لااستطيع ذكر الاسماء لاسباب تعرفوها لكن الكل يعرفها فهي مسيطة..والمباريات هناك تكون بشكل يومي بينهن من تستطيع( ان تأخذ مواعدة مع الشاب صاحب السيارة الأودي او البورش الفورويل او الاكس فايف..ألخ) ( والشباب يتحدثون همسا انظر لفلانه كانت تطلع معي ليك صاحبه فلان وعم تطلع معه وبكرا بتتركه لتروح مع فلان)..أعزائي اذا سألتموني من هؤلاء الفتيات اقول لكم انهن فتيات لهن عائلات وهن طالبات جامعيات ومدارس ..ولسن من الكبريهات او الكزينوهات كما كان في السابق.. 4
_من اين يصطادون ضحاياهم وهل هدفهم الزواج..؟؟الجواب :طبعا لا..ففي غالبيتهم مدمنات للنت ويبحثن عن سراب وأغلبيتهم في سن متقدمة تجد ان الواحدة منهن مشتركة في مواقع للزواج من مايزيد عن 5سنوات واكثر او من خلال غرف الدردشة....هن فتيات معدومات المشاعر تعاني من عقد نقص واضطهاد (برانويا_النرجسية_ومنهن ايسكوباتي) منهن حاقدات على الذكور..منهن كما ذكرت يصطادن ضحاياهم من النت وبعضهن الاخر من خلال هذه المقاهي..لكن احذروا منهن فهن لايردن الزواج لانهن ...لايردن الزواج لانهن لايردن تحمل مسؤوليه بيت واطفال فتفكيرهم سطحي تفكيرهم محصور بجمع اكبر عدد من المعجبين(هوس المنافسة) حتى لو كان بعض الشباب سليم النيه للزواج فمن الممكن ان توهمه انها تحبه لتعيش غرورها..وبعضهن يحاولن ان يجمعن المجد من كل جهاته..فالكل يعلم ان الكمال لله لكن غايتهم تتعدى الكمال..تريده جميل كجورج كلوني رومانسي كجمال سليمان غني وعنده فيلا بالصبورة وسيارة شبح وشهادة طب بدرجة بروفيسور ويحضر لها خادمة ان يكون فلتان وعنده تجارب لانها تحترم هذه النوعيه وتعشقهالانها نتاج هذه البيئة..(فلانه صار عمرها 34 ولم تتزوج لانها لم تجد عريس يشبه تامر حسني ولو جائها من يشبهه لتزوجته حتى لو كان مدمن مخدرات ولص محفظات)..فنلاحظ اختلاف تفكيرهن منهن يبحث عن الشكل الخارجي الفارغ من المضمون ومنهن من يبحث عن المال..تلاحظ طريقه مكياجهن من خلال الميك أب والفندشن والكحلة المايعه..تلاحظهن انهن عصبيات فاجرات اذا غضبوا وممكن ان يجرحوا ويردوا بطريقه بعيدة عن الأنوثه او الخجل...انتبهوا ايضا هم يستمتعوا اذا تقدم لهم شاب بحسن نيه وتجاهلوه من خلال اتصالته حتى لو كان ناجح بحياته سليم النوايا...فهن يعشن في ضياع تائهات..وسوف يستقظن يوما عندما لاينفع ندمهن ولايطرق بابهن ألا كل كهل أكل عليه الزمان وشرب ..
]صديقي الشاب انصحك بالخطبه التقليدية فهذه النوعية سوف تلعب بك وسوف ياتي اليوم الذي تكون فيه مع زوجتك واطفالك في حديقه وهي لاتزال في مقهى تتصيد ضحية جديدة لكن بمواصفات ادنى نظرا لانه سنون العمر لاتخفيها ايدي رسام.. وفي المقال المقبل سوف تعرف مدى أيجابيات الزواج التقليدي وحفاظها على الطرفين وعلى مشاعرهم من التلاعب..كما شاهدنا سابقة
]ملاحظة:الرجاء من المعلقين انا لا أعمم فيوجد من الفتيات اللواتي نحن الشباب نقدسهن ونتمنى الارتباط بمثلهن ويوجد من الشباب من هم اسوء مماذكرت اعلاه..لكني اتكلم عن شريحة تائهة فارغه تعاني من امراض نفسية تعيش الوهم والسراب بعقول فارغه سطحية والكل يعلم من يقصد وانا اعرف ان بعض المعلقين والمعلقات منهن واذا سالتموني لماذا تهاجم المرأة اقول لاني رجل واعرف بمايشعر الشاب فلايدافع عن المرأة الأ المرأة وأكثر المقالات تهاجم سلبيات الرجال وانا اعترف بها لكن من حقنا نحن ان نتكلم عن سلبيات الكثير من الفتيات في هذا الوقت.. ..ولكم حرية الرد سيداتي سادتي..
منقووول
]لنبدأ بالشاب .. الشاب كما نعلم جميعا لا يحتاج للعولمة ليفهم التحرر والخروج على التقاليد والمألوف, بغض النظر اذا كان هذا الخروج هو بالمعنى السلبي أو الايجابي .. فكان هذا الأمر محصور على الرجل فقط قبل دخول تقنيات الاتصالات بمختلف أنواعها(فضائيات قنوات أباحية ـ موبايل ـ أنترنت) فكان هناك الفيديو..والسفر وفنادق وشقق مفروشة ديسكو وكازينو..لكنه ينطبق حتى على فئة معينة من الشباب..لكن الآن أصبح المجال مفتوح بكل بساطة على الشباب والفتيات وحتى الأطفال .. وفي مقالي السابق (نهاية سورية متحررة) وضحت بان مفهوم الحرية لدينا نحن مجتمع العالم الثالث مرتبطة بالممارسات الجنسية بالشكل الفاضح او خدش الحياء العام او التدخين او الاركيلة .. لم يتطرقوا للحرية الايجابية في المجتمعات الغربية بأن الحرية الايجابية لديهم هي حرية الكلمة وحرية التعليم والابتكار..وحرية المرأة في اخذ ميراثها..و المهم هو أصلاح الشاب الفاسد اللعوب في مجتمعاتنا بدلا من تقليده بظن بعض الفتيات بأن ما يملكه الشاب في مجتمعاتنا هو الحرية من خلال العلاقات او السهر او الاركيله أو العلاقات المتعددة..حتى لم تفهم الحرية كالمفهوم الغربي ... فالحرية الغربيه على كافه الصعد حرية جنسية وحرية سياسية..لكن الحرية عندنا فقط على الشكل السلبي وهي الحرية الجنسية...والكل يعلم بأن الشاب لم يأخذ حريته بمجتمعاتنا بمفهوم الحرية الحقيقي..فأقتصر موضوع الحرية على الشكل السلبي وهو الحرية الجنسية والانفلات من القيم..ولنبدء بموضوعنا هل فتاة هذه الايام تريد الزواج:
]أولا: هناك نوعية من الفتيات اللواتي بدأن بالانقراض يردن السترة والزواج من خلال العقلانيه بتفكيرهم وتجد منهن الصابرات وحتى العاملات يعن الزوج على عبئ وثقل هموم الحياة..مفهوم الامومة لديهن مقدس.
]ثانيا:فتيات لم يعطهن الله الجمال الخارجي لكنهم أخذوا جمال الروح والأخلاق ونلاحظ انهن يرتبطن برجال مطلقين قد يملكن الوسامة والجاذب والشهادة التعليمية العاليه. هؤلاء الرجال طلقوا نساء قد تكون في غايه الجمال فارغات همهم جمع اكبر عدد من
المعجبين والتكبر على الزوج ونرى بأن هذه الرجال وجدوا الطمئنية والسكينة مع فتاة متوسطة الجمال ليكملوا رحله الشراكة بأطارها الصحيح..
ثالثا: وساشرح عن هذه النوعية بشكل موسع بعض الشيئ لان هذه النوعية أخذت بالتزايد بشكل كبير جدا لانها نتاج العولمة فهؤلاء الفتيات معقدات يظنن انهن جميلات الشكل لكنهن فارغات العقل تافهات تائهات يبدأن تجاربهم بسن قد يكون تحت العشرين لتنتهي الواحدة منهن متجاوزة الاربعين لتقبل بأي رجل حتى لو كان ذا وضع اجتماعي وأخلاقي متدني..او منهن يبقين معنسات يعانين الوحدة بعد سن اليأس وانقطاع الدورة الشهرية وضياع حلم الامومة.. فالعلم اثبت ان المرأة في مرحلة ما ستتوقف في انتاج الهرمونات الانثوية عكس الرجل الذي يستطيع الانجاب حتى في سن متقدمة بسبب توفر الهرمون الذكري مع انه يخف مع تقدم السن..كيف يعيش هؤلاء الفتيات وكيف نكتشفهم..الموضوع بسيط جدا 1[/
الواحدة منهن لديها الكثير من البوي فريندز بالإضافة الى كم كبير من الارقام الهاتفية لشباب(الستبنة أو السبير_احتيا
]_يتواجدن يوميا في مقاهي ومطاعم معروفه وكلهن يعرفون بعضهم الاخر شباب وبنات وانا اعرف هذه المطاعم الكبيرة والمقاهي لكني لااستطيع ذكر الاسماء لاسباب تعرفوها لكن الكل يعرفها فهي مسيطة..والمباريات هناك تكون بشكل يومي بينهن من تستطيع( ان تأخذ مواعدة مع الشاب صاحب السيارة الأودي او البورش الفورويل او الاكس فايف..ألخ) ( والشباب يتحدثون همسا انظر لفلانه كانت تطلع معي ليك صاحبه فلان وعم تطلع معه وبكرا بتتركه لتروح مع فلان)..أعزائي اذا سألتموني من هؤلاء الفتيات اقول لكم انهن فتيات لهن عائلات وهن طالبات جامعيات ومدارس ..ولسن من الكبريهات او الكزينوهات كما كان في السابق.. 4
_من اين يصطادون ضحاياهم وهل هدفهم الزواج..؟؟الجواب :طبعا لا..ففي غالبيتهم مدمنات للنت ويبحثن عن سراب وأغلبيتهم في سن متقدمة تجد ان الواحدة منهن مشتركة في مواقع للزواج من مايزيد عن 5سنوات واكثر او من خلال غرف الدردشة....هن فتيات معدومات المشاعر تعاني من عقد نقص واضطهاد (برانويا_النرجسية_ومنهن ايسكوباتي) منهن حاقدات على الذكور..منهن كما ذكرت يصطادن ضحاياهم من النت وبعضهن الاخر من خلال هذه المقاهي..لكن احذروا منهن فهن لايردن الزواج لانهن ...لايردن الزواج لانهن لايردن تحمل مسؤوليه بيت واطفال فتفكيرهم سطحي تفكيرهم محصور بجمع اكبر عدد من المعجبين(هوس المنافسة) حتى لو كان بعض الشباب سليم النيه للزواج فمن الممكن ان توهمه انها تحبه لتعيش غرورها..وبعضهن يحاولن ان يجمعن المجد من كل جهاته..فالكل يعلم ان الكمال لله لكن غايتهم تتعدى الكمال..تريده جميل كجورج كلوني رومانسي كجمال سليمان غني وعنده فيلا بالصبورة وسيارة شبح وشهادة طب بدرجة بروفيسور ويحضر لها خادمة ان يكون فلتان وعنده تجارب لانها تحترم هذه النوعيه وتعشقهالانها نتاج هذه البيئة..(فلانه صار عمرها 34 ولم تتزوج لانها لم تجد عريس يشبه تامر حسني ولو جائها من يشبهه لتزوجته حتى لو كان مدمن مخدرات ولص محفظات)..فنلاحظ اختلاف تفكيرهن منهن يبحث عن الشكل الخارجي الفارغ من المضمون ومنهن من يبحث عن المال..تلاحظ طريقه مكياجهن من خلال الميك أب والفندشن والكحلة المايعه..تلاحظهن انهن عصبيات فاجرات اذا غضبوا وممكن ان يجرحوا ويردوا بطريقه بعيدة عن الأنوثه او الخجل...انتبهوا ايضا هم يستمتعوا اذا تقدم لهم شاب بحسن نيه وتجاهلوه من خلال اتصالته حتى لو كان ناجح بحياته سليم النوايا...فهن يعشن في ضياع تائهات..وسوف يستقظن يوما عندما لاينفع ندمهن ولايطرق بابهن ألا كل كهل أكل عليه الزمان وشرب ..
]صديقي الشاب انصحك بالخطبه التقليدية فهذه النوعية سوف تلعب بك وسوف ياتي اليوم الذي تكون فيه مع زوجتك واطفالك في حديقه وهي لاتزال في مقهى تتصيد ضحية جديدة لكن بمواصفات ادنى نظرا لانه سنون العمر لاتخفيها ايدي رسام.. وفي المقال المقبل سوف تعرف مدى أيجابيات الزواج التقليدي وحفاظها على الطرفين وعلى مشاعرهم من التلاعب..كما شاهدنا سابقة
]ملاحظة:الرجاء من المعلقين انا لا أعمم فيوجد من الفتيات اللواتي نحن الشباب نقدسهن ونتمنى الارتباط بمثلهن ويوجد من الشباب من هم اسوء مماذكرت اعلاه..لكني اتكلم عن شريحة تائهة فارغه تعاني من امراض نفسية تعيش الوهم والسراب بعقول فارغه سطحية والكل يعلم من يقصد وانا اعرف ان بعض المعلقين والمعلقات منهن واذا سالتموني لماذا تهاجم المرأة اقول لاني رجل واعرف بمايشعر الشاب فلايدافع عن المرأة الأ المرأة وأكثر المقالات تهاجم سلبيات الرجال وانا اعترف بها لكن من حقنا نحن ان نتكلم عن سلبيات الكثير من الفتيات في هذا الوقت.. ..ولكم حرية الرد سيداتي سادتي..
منقووول