[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
في حديثه إلى «الجريدة» يسرد نجم «ستار أكاديمي 4» أحمد داوود
ذكرياته في الأكاديمية وجولاته الفنية ويقيّم تجربته في هذا البرنامج الذي
أمّن له فرص الشهرة وأدخله إلى عالم الأضواء.
ما جديدك؟
انتهيت من تصوير أغنية «يا ليت»، كلمات أحمد علوي، توزيع ميشال فاضل،
ألحان عبدالله الجاسم، كذلك أستعدّ لتصوير «دويتو» مع زميلتي في «ستار
أكاديمي» مروى بنت صغير، أتمنى أن يلقى النجاح.
لماذا تأخرت في تصوير «يا ليت» مع أنك طرحتها في السوق منذ مدة؟
كنت مرتبطاً بمواعيد كثيرة في الكويت وبيروت، لذا أجّلت التصوير، بالإضافة إلى تضارب مواعيدي في العمل مع مواعيد المخرج.
هل توقّعت أن تحرز الأغنية النجاح وتحتلّ مراكز متقدمة في ترشيحات «مارينا أف أم»؟
من الطبيعي أن تنجح بعد الجهد المشترك الذي بذلته مع الكاتب
والملحن.إلى أي مدى تؤدي الدراسة الأكاديمية التي تتابعها دوراً في مسيرتك
الفنية؟
إلى درجة كبيرة، أحرص على صقل موهبتي بالعلم والثقافة لأني أودّ بلوغ الشهرة بمجهودي الشخصي وليس بالواسطة.
ماذا تركت جولاتك الغنائية مع «ستار أكاديمي» من آثار في نفسك؟
كانت من أروع الجولات والحفلات الغنائية، وحصدت خلالها نجاحاً كبيراً،
لكن يؤلمني أنه في إحدى الحفلات في تونس تدافع الجمهور نحونا وتسبب الحادث
بوفاة بعض الأشخاص.
برأيك، لماذا لم يحقق مسلسل «الجيران» النجاح؟
من قال إنه لم ينجح؟ حاز على المركز الأول على شاشة المؤسسة اللبنانية للإرسال والدليل اعداد جزء ثانٍ له قريباً.
هل لديك صداقات بين طلاب {ستار أكاديمي»؟
نعم، من أصدقائي: شذى حسون، مروى بن صغير، محمد قماح، كارول نخلة، سالي أحمد، علي السعد، تينا يموت، عماد جالولي.
ما رأيك بالنقد الذي وجهته إليك الصحف الكويتية لأنك حملت الطالبة العراقية شذى حسون بعد إعلان فوزها في «ستار أكاديمي»؟
اعتبر البعض في الكويت أن فرحتي بفوز طالبة عراقية يعد أمراً خارجاً عن
الوطنية. أنا لا أنظر إلى الأمر بهذه الطريقة، فشذى زميلتي في البرنامج
وأتمنى لها الخير. علينا ألا ننسى أن الأمور في العراق تغيرت بعد زوال
النظام السابق وتجمع بين الدولتين علاقات سلام وجوار.
ماذا تتذكر من أيام الأكاديمية؟
في إحدى حفلات «البرايم»، كنت واقفاً في الكواليس، أراقب شذى من خلال
شاشة كبيرة وهي تغني ليراها الجمهور بأسره، ففوجئنا بصوت المخرج يصرخ:
«أين أنت يا شذى؟ الجمهور لا يراك، يسمع صوتك فحسب»، لأنها كانت بعيدة عن
الكاميرا، ضحكنا جميعاً لهذه «اللخبطة» التي حدثت بسبب الارتباك والخوف.
هل كنت تطمح للفوز باللقب؟
اللقب حلم يسعى إليه كل طالب في الأكاديمية، بالنسبة إلي أعتبر نفسي
فائزاً لمجرد وصولي إلى النهائيات. اللافت أن هذا البرنامج أصبح يحمل طابع
المنافسات الوطنية، مثل كرة القدم، مهرجانات السينما والمسرح والغناء،
لذلك يتطلب تصويتاً ومساندة من الجمهور للفوز باللقب.
إذا عرضت عليك تجربة أخرى مشابهة، هل توافق؟
بالطبع. لكن الوضع يختلف، بما انني بلغت الشهرة أركز على ما يمكن أن تضيف إلي هذه المشاركة لتعزيز شهرتي.
وماذا عن مشاركتك في المهرجانات؟
أرفض المشاركة في المهرجانات ذات الطابع التجاري، من دون أن يكون لها غايات وطنية أو فنية بحتة.
هناك برامج كثيرة مشابهة لـ «ستار أكاديمي» ولكن لم تحصل على الدعم الإعلامي، برأيك ما السبب؟
يعود الأمر إلى قوة البرنامج وقوة القناة التي تعرضه، بالإضافة إلى
الدعاية التي تؤدي دوراً كبيراً في هذا المجال. من المؤكد أن «ستار
أكاديمي» أو أي برنامج آخر على غراره، ما كان ليحظى بالنجاح، لو أنتجته
قناة صغيرة الحجم، ضئيلة الإمكانات.
برأيك، هل يجب أن يفرض الفنان حدوداً بينه وبين المعجبين؟
كلا. لا بدّ من أن يتواصل مع جمهوره ولا يسقط في فخ الغرور والتكبر، لأن الجمهور سبب نجوميته.
ما سرّ رشاقتك؟
مزاولة الرياضة باستمرار لأظهر بصورة لائقة أمام الجمهور.
أين أحمد من الزواج؟
كل شيء قسمة ونصيب، هذا المشروع ليس قراراً فردياً إنما يأتي من خلال استشارة الأهل، أعتبره خطوة جريئة وسأحزم أمري بشأنه قريباً.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
المصدر
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][url=http://www.aljareeda.com/AlJarida/Article.aspx?id=106295][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url]
في حديثه إلى «الجريدة» يسرد نجم «ستار أكاديمي 4» أحمد داوود
ذكرياته في الأكاديمية وجولاته الفنية ويقيّم تجربته في هذا البرنامج الذي
أمّن له فرص الشهرة وأدخله إلى عالم الأضواء.
ما جديدك؟
انتهيت من تصوير أغنية «يا ليت»، كلمات أحمد علوي، توزيع ميشال فاضل،
ألحان عبدالله الجاسم، كذلك أستعدّ لتصوير «دويتو» مع زميلتي في «ستار
أكاديمي» مروى بنت صغير، أتمنى أن يلقى النجاح.
لماذا تأخرت في تصوير «يا ليت» مع أنك طرحتها في السوق منذ مدة؟
كنت مرتبطاً بمواعيد كثيرة في الكويت وبيروت، لذا أجّلت التصوير، بالإضافة إلى تضارب مواعيدي في العمل مع مواعيد المخرج.
هل توقّعت أن تحرز الأغنية النجاح وتحتلّ مراكز متقدمة في ترشيحات «مارينا أف أم»؟
من الطبيعي أن تنجح بعد الجهد المشترك الذي بذلته مع الكاتب
والملحن.إلى أي مدى تؤدي الدراسة الأكاديمية التي تتابعها دوراً في مسيرتك
الفنية؟
إلى درجة كبيرة، أحرص على صقل موهبتي بالعلم والثقافة لأني أودّ بلوغ الشهرة بمجهودي الشخصي وليس بالواسطة.
ماذا تركت جولاتك الغنائية مع «ستار أكاديمي» من آثار في نفسك؟
كانت من أروع الجولات والحفلات الغنائية، وحصدت خلالها نجاحاً كبيراً،
لكن يؤلمني أنه في إحدى الحفلات في تونس تدافع الجمهور نحونا وتسبب الحادث
بوفاة بعض الأشخاص.
برأيك، لماذا لم يحقق مسلسل «الجيران» النجاح؟
من قال إنه لم ينجح؟ حاز على المركز الأول على شاشة المؤسسة اللبنانية للإرسال والدليل اعداد جزء ثانٍ له قريباً.
هل لديك صداقات بين طلاب {ستار أكاديمي»؟
نعم، من أصدقائي: شذى حسون، مروى بن صغير، محمد قماح، كارول نخلة، سالي أحمد، علي السعد، تينا يموت، عماد جالولي.
ما رأيك بالنقد الذي وجهته إليك الصحف الكويتية لأنك حملت الطالبة العراقية شذى حسون بعد إعلان فوزها في «ستار أكاديمي»؟
اعتبر البعض في الكويت أن فرحتي بفوز طالبة عراقية يعد أمراً خارجاً عن
الوطنية. أنا لا أنظر إلى الأمر بهذه الطريقة، فشذى زميلتي في البرنامج
وأتمنى لها الخير. علينا ألا ننسى أن الأمور في العراق تغيرت بعد زوال
النظام السابق وتجمع بين الدولتين علاقات سلام وجوار.
ماذا تتذكر من أيام الأكاديمية؟
في إحدى حفلات «البرايم»، كنت واقفاً في الكواليس، أراقب شذى من خلال
شاشة كبيرة وهي تغني ليراها الجمهور بأسره، ففوجئنا بصوت المخرج يصرخ:
«أين أنت يا شذى؟ الجمهور لا يراك، يسمع صوتك فحسب»، لأنها كانت بعيدة عن
الكاميرا، ضحكنا جميعاً لهذه «اللخبطة» التي حدثت بسبب الارتباك والخوف.
هل كنت تطمح للفوز باللقب؟
اللقب حلم يسعى إليه كل طالب في الأكاديمية، بالنسبة إلي أعتبر نفسي
فائزاً لمجرد وصولي إلى النهائيات. اللافت أن هذا البرنامج أصبح يحمل طابع
المنافسات الوطنية، مثل كرة القدم، مهرجانات السينما والمسرح والغناء،
لذلك يتطلب تصويتاً ومساندة من الجمهور للفوز باللقب.
إذا عرضت عليك تجربة أخرى مشابهة، هل توافق؟
بالطبع. لكن الوضع يختلف، بما انني بلغت الشهرة أركز على ما يمكن أن تضيف إلي هذه المشاركة لتعزيز شهرتي.
وماذا عن مشاركتك في المهرجانات؟
أرفض المشاركة في المهرجانات ذات الطابع التجاري، من دون أن يكون لها غايات وطنية أو فنية بحتة.
هناك برامج كثيرة مشابهة لـ «ستار أكاديمي» ولكن لم تحصل على الدعم الإعلامي، برأيك ما السبب؟
يعود الأمر إلى قوة البرنامج وقوة القناة التي تعرضه، بالإضافة إلى
الدعاية التي تؤدي دوراً كبيراً في هذا المجال. من المؤكد أن «ستار
أكاديمي» أو أي برنامج آخر على غراره، ما كان ليحظى بالنجاح، لو أنتجته
قناة صغيرة الحجم، ضئيلة الإمكانات.
برأيك، هل يجب أن يفرض الفنان حدوداً بينه وبين المعجبين؟
كلا. لا بدّ من أن يتواصل مع جمهوره ولا يسقط في فخ الغرور والتكبر، لأن الجمهور سبب نجوميته.
ما سرّ رشاقتك؟
مزاولة الرياضة باستمرار لأظهر بصورة لائقة أمام الجمهور.
أين أحمد من الزواج؟
كل شيء قسمة ونصيب، هذا المشروع ليس قراراً فردياً إنما يأتي من خلال استشارة الأهل، أعتبره خطوة جريئة وسأحزم أمري بشأنه قريباً.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
المصدر
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][url=http://www.aljareeda.com/AlJarida/Article.aspx?id=106295][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url]