[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
على الرغم من الصلح الذي تم بين الإعلامية نضال الاحمدية والفنانة نجوى كرم على خلفية القضية التي رفعتها هذه الاخيرة ضدها،
يبدو ان القضية لم تنته بعد، إذ وأنه في معرض التصاريح التي أدلت بها الإعلامية نضال الأحمدية في مقابلات عدة، بعد صدور حكم بحقها في دعوى الفنانة نجوى كرم وزوجها السابق يوسف حرب بجرم القدح والذم، تناولت فيها وكيلها السابق المحامي ك.أ.ض بعبارات اعتبرها الأخير تشكل قدحاً وذماً وتهويلاً وابتزازاً وافتراء وانتحال صفة.
وقد سارع المحامي المذكور الى تقديم شكوى مباشرة ضد الأحمدية، أدلى بها أن الأخيرة نظمت له وكالة عامة للمرافعة والمدافعة عنها، وقد مارس هذه الوكالة في عدة قضايا منها الشكوى المقامة ضدها من الفنانة نجوى كرم ويوسف حرب بجرم القدح والذم.
ويضيف المحامي في شكواه أنه مثّل موكلته الأحمدية حينها في كل مراحل التحقيق والمحاكمة، وصولاً الى محكمة التمييز ومروراً بمحكمة المطبوعات.
وأفاد أنه عندما اتصل بموكلته الأحمدية لإبلاغها نتيجة الحكم القضائي، لم يرق لها الأمر، واعتبرت أن هناك "مؤامرة" عليها وراء إدانتها، فاستغرب ذلك، واستنكر قولها وأرسل لها صورة الحكم بواسطة "الفاكس".
وقال المحامي إن إحدى المجلات الفنية نشرت مقابلة مع الأحمدية، تناولته فيها بعبارات القدح والذم، وجاء في بعض مقتطفاتها "أكدت نضال أنها وقبل جلسات الدعوى كانت قد عزلت المحامي، فكيف به يرافع في قضية لم تكلفه بإكمالها، وكان يتوجه الى المحكمة خفية عنها، وأن ما قام به المحامي مؤامرة واضحة ضدها، وما يهمها هو الغدر، لأنها لم تبلّغ بأن نجوى استأنفت الحكم وترافع عنها محام عزلته قبل سنوات، وفوجئت بتبليغها بأنه سيتم الحجز على ممتلكاتها...".
وكان قاضي التحقيق في بيروت فادي العنيسي قد أصدر قراراً بحق الأحمدية أحالها بموجبه أمام محكمة المطبوعات للمحاكمة بعدما تمنعت عن حضور جلسات التحقيق رغم إبلاغها وفقاً للأصول.
يبدو ان القضية لم تنته بعد، إذ وأنه في معرض التصاريح التي أدلت بها الإعلامية نضال الأحمدية في مقابلات عدة، بعد صدور حكم بحقها في دعوى الفنانة نجوى كرم وزوجها السابق يوسف حرب بجرم القدح والذم، تناولت فيها وكيلها السابق المحامي ك.أ.ض بعبارات اعتبرها الأخير تشكل قدحاً وذماً وتهويلاً وابتزازاً وافتراء وانتحال صفة.
وقد سارع المحامي المذكور الى تقديم شكوى مباشرة ضد الأحمدية، أدلى بها أن الأخيرة نظمت له وكالة عامة للمرافعة والمدافعة عنها، وقد مارس هذه الوكالة في عدة قضايا منها الشكوى المقامة ضدها من الفنانة نجوى كرم ويوسف حرب بجرم القدح والذم.
ويضيف المحامي في شكواه أنه مثّل موكلته الأحمدية حينها في كل مراحل التحقيق والمحاكمة، وصولاً الى محكمة التمييز ومروراً بمحكمة المطبوعات.
وأفاد أنه عندما اتصل بموكلته الأحمدية لإبلاغها نتيجة الحكم القضائي، لم يرق لها الأمر، واعتبرت أن هناك "مؤامرة" عليها وراء إدانتها، فاستغرب ذلك، واستنكر قولها وأرسل لها صورة الحكم بواسطة "الفاكس".
وقال المحامي إن إحدى المجلات الفنية نشرت مقابلة مع الأحمدية، تناولته فيها بعبارات القدح والذم، وجاء في بعض مقتطفاتها "أكدت نضال أنها وقبل جلسات الدعوى كانت قد عزلت المحامي، فكيف به يرافع في قضية لم تكلفه بإكمالها، وكان يتوجه الى المحكمة خفية عنها، وأن ما قام به المحامي مؤامرة واضحة ضدها، وما يهمها هو الغدر، لأنها لم تبلّغ بأن نجوى استأنفت الحكم وترافع عنها محام عزلته قبل سنوات، وفوجئت بتبليغها بأنه سيتم الحجز على ممتلكاتها...".
وكان قاضي التحقيق في بيروت فادي العنيسي قد أصدر قراراً بحق الأحمدية أحالها بموجبه أمام محكمة المطبوعات للمحاكمة بعدما تمنعت عن حضور جلسات التحقيق رغم إبلاغها وفقاً للأصول.