[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الفنان مدحت صالح نفي تفكيره في الاعتزال مؤكدا أن الحالة الوحيدة التي ستجبره علي الاعتزال هو أن يموت الإحساس بداخله فالغناء هو الهواء الذي يتنفسه والماء الذي يروي عطشه ،
لذا فلن يتسول من المنتجين او يعرض عليهم أعماله لان له تاريخه الذي تعب من اجل تحقيقه.
ويواصل الفنان مدحت صالح التحضير لألبومه الجديد حيث انتهى من تسجيل 18 أغنية يختار من بينها 12 ويتعاون في الألبوم مع أسماء جديدة من الملحنين والشعراء مؤكدا انه يمثل نقلة نوعية ومتميزة في مشواره الغنائي.
مدحت صالح عبر عن استيائه الشديد لتدهور حال سوق الكاسيت وتراجعه بسبب أعمال القرصنة التي أفسدت حال المناخ الغنائي مندهشا من أن يضيع تعب عامين كاملين في إعداد وتجهيز ألبوم غنائي وتتم سرقته في لحظة وتكون النتيجة خسارة فادحة للمنتج ووجع في قلب المطرب.
وأكد مدحت صالح انه راض عما حققه في الوسط الغنائي مشيرا إلى انه حقق ما كان يطمح إليه من الشهرة والنجومية والتاريخ الفني فهو ينتمي إلى جيل الوسط ونجح في أن يترك بصمة ويساهم في تغيير الموجة الغنائية السائدة وقدم موسيقى عميقة وكلمات معبرة واثبت للجميع انه مطرب له هدف وطريق واضح المعالم .. مطرب يغني بإحساسه وهذا الإحساس هو الذي يدفعه ويحركه للأمام.
وحول قلة أعماله بالسينما والتلفزيون والمسرح قال مدحت صالح: "بالنسبة للمسرح يصعب العودة إليه لأنه يحول دون تقديم حفلاتي وتسجيل أغنياتي، كما أنه مرهق جداً، ولو عرض عليّ سيناريو جيد أدخل التصوير على الفور، وقد اعتذرت عن بعض المسلسلات لعدم إعجابي بها، وانتهيت من مسلسل مع المطربة مها البدري بعنوان "حكايات البنات" من إخراج إبراهيم الشقنقيري
لذا فلن يتسول من المنتجين او يعرض عليهم أعماله لان له تاريخه الذي تعب من اجل تحقيقه.
ويواصل الفنان مدحت صالح التحضير لألبومه الجديد حيث انتهى من تسجيل 18 أغنية يختار من بينها 12 ويتعاون في الألبوم مع أسماء جديدة من الملحنين والشعراء مؤكدا انه يمثل نقلة نوعية ومتميزة في مشواره الغنائي.
مدحت صالح عبر عن استيائه الشديد لتدهور حال سوق الكاسيت وتراجعه بسبب أعمال القرصنة التي أفسدت حال المناخ الغنائي مندهشا من أن يضيع تعب عامين كاملين في إعداد وتجهيز ألبوم غنائي وتتم سرقته في لحظة وتكون النتيجة خسارة فادحة للمنتج ووجع في قلب المطرب.
وأكد مدحت صالح انه راض عما حققه في الوسط الغنائي مشيرا إلى انه حقق ما كان يطمح إليه من الشهرة والنجومية والتاريخ الفني فهو ينتمي إلى جيل الوسط ونجح في أن يترك بصمة ويساهم في تغيير الموجة الغنائية السائدة وقدم موسيقى عميقة وكلمات معبرة واثبت للجميع انه مطرب له هدف وطريق واضح المعالم .. مطرب يغني بإحساسه وهذا الإحساس هو الذي يدفعه ويحركه للأمام.
وحول قلة أعماله بالسينما والتلفزيون والمسرح قال مدحت صالح: "بالنسبة للمسرح يصعب العودة إليه لأنه يحول دون تقديم حفلاتي وتسجيل أغنياتي، كما أنه مرهق جداً، ولو عرض عليّ سيناريو جيد أدخل التصوير على الفور، وقد اعتذرت عن بعض المسلسلات لعدم إعجابي بها، وانتهيت من مسلسل مع المطربة مها البدري بعنوان "حكايات البنات" من إخراج إبراهيم الشقنقيري