في لقاء لها مع برنامج آخر الأخبار ، تهجمت الفنانة الإماراتية أحلام على زميلاتها اللواتي قدمن ألبوما خليجيا كاملا ، ونصبت نفسها حكما و وليا على الأغنية الخليجية
رافضة بشدة أن يصدر فنان غير خليجي ألبوما خليجيا ، وتكون بذلك قد وضعت في رأسها أفكارا عنصرية لا زالت تلازم مخيلتها منذ بداياتها إلى اليوم ونسيت أو تناست أن الفن الحقيقي لا يعترف بالحدود الجغرافية مهما طالت مسافتها .
وفيما استثنت أحلام في هجومها المطربة ديانا حداد باعتبارها خليجية ، وأثنت على أداء أنغام وأصالة للون الخليجي ، كان جليا لنا نحن جمهور المطربة فلة أن أحلام كانت تستقصد بتصريحاتها سلطانة الطرب العربي فلة الجزائرية ، والتي سبق إصدار ألبومها "يا مسافر للجفا" إلى الأسواق بأيام إصدار ألبوم أحلام ، وتضمن في طياته إبداعات طربية جاد بها أهم ملحني وصناع الأغنية الخليجية وعلى رأسهم الكبير محمد عبده .
التمسنا في تصريحات أحلام تناقضات تجعل أفكارها متغيرة ويطغى عليها الطابع الشخصي والحقد أو الغيرة الفنية اللتان تعميان بصيرة الفنان وتجعلانه يعتبر أنه هو الفن وحده وعلى الدنيا السلام . فلماذا يحق لأنغام وأصالة وديانا وغيرهن الغناء الخليجي في نظر أحلام فيما تمنعه عن الأخريات ؟ ومن كلفها بالتحدث كناطقة رسمية عن الجمهور الخليجي ؟ أهو جمهور قاصر لا يفرق بين الجيد والقبيح من المغنى ؟ أم أن أحلام تعتبر نفسها الذواقة الوحيدة ومن حقها أن تنوب شعبها فتأمر وتتأمر وتقوم بتوزيع رخصة الغناء باللهجة الخليجية على زميلاتها .. وطبعا ثقتنا في ذوق الجمهور الخليجي لا يعلى عليها .
ثم ومادامت أحلام لا تحبذ غناء غير الخليجيات باللهجة الخليجية فلماذا تنوي إدخال لطيفة في هذه المغامرة بحجة أنها ستقدم أغنية تريو معها إضافة إلى اسم ثالث لازال مجهولا . ولا يخفى على أحد العلاقة المتوترة بين فلة ولطيفة والتي تحاول أحلام استغلالها لمحاربة السلطانة فلة .
أما بخصوص ما ورد في بعض الصحف الجزائرية من هجوم وتطاول على سلطانة الطرب العربي فلا يجوز الرد عليه إلا بالتأسف من الإنحدار الذي وصلت إليه هاته الأخيرة من حيث التعاطي مع الشأن الفني والخبر بشكل عام ، فبركة أخبار وشائعات تنقل من هنا وهناك لفائدة شخص أو آخر ، وطبعا مصلحة الفن هي آخر هم هؤلاء . فبدلا من وقوف الصحافة الجزائرية إلى جانب سفيرة الجزائر التي تحمل اسم وفن بلدها على عاتقها ، تقوم صحافة بلدها بمحاولة تدميرها مستعملة في ذلك أقلاما سوداء لترويج أكاذيبها وآخرها هي منع النجمة فلة من دخول الكويت ، هذا الخبر الذي تصدر غلاف إحدى الصحف اليومية دون أن يتخذ أصحابها عناء التحقق من صاحبة الشأن الوحيدة في الموضوع عن مدى صحته من عدمها علما أن فلة متواجدة حاليا في الجزائر ورقم هاتفها مفتوح للصحافة وكل معجبيها .
في هذا الصدد ، تنكر سلطانة الطرب فلة الجزائرية و تكذب جملة وتفصيلا ما ورد في صحيفة النهار الجديد ليوم الإثنين 11/05/2009 ، وتحتفظ بحقها في متابعة كل من سولت له نفسه التطاول على اسمها وسمعتها وفنها بهدف الربح على حسابها.
كما يهمنا أن نوضح أن سلطانة الطرب العربي لا تتحمل أي مسؤولية عن فشل أو عدم رواج لألبومها الأخير ، لأن الجميع يلمس مدى الإهمال واللامبالاة اللذان تعتمدهما شركة روتانا مع النجمة فلة وألبومها ، حيث لم تقم بأي من أنواع الدعم الواجب عليها تجاه هذا الألبوم سواء بتصوير كليبات أو حفلات توقيع للألبوم أو حتى دعوة النجمة فلة للمهرجانات والحفلات الروتانية التي أقامتها ولازالت الشركة تقيمها في الخليج والعالم العربي .. وعليه فالنجمة فلة غير مسؤولة بتاتا عن أي نتيجة سلبية قد يحققها ألبومها في الأسواق أمام هذا التطنيش والإهمال والمحاربة التي تتعرض لها في شركة يفترض أنها ابنتها .
ونكرر في الأخير أن سلطانة الطرب العربي فلة الجزائرية لا تتحمل مسؤولية ما قد يرد على لسانها في منتديات أخرى لا تمت لها بصلة لا من قريب أو بعيد ، فوحده منتدى سلطانة الطرب العربي هو الوسيط بينها وبين جمهورها في كل مكان
رافضة بشدة أن يصدر فنان غير خليجي ألبوما خليجيا ، وتكون بذلك قد وضعت في رأسها أفكارا عنصرية لا زالت تلازم مخيلتها منذ بداياتها إلى اليوم ونسيت أو تناست أن الفن الحقيقي لا يعترف بالحدود الجغرافية مهما طالت مسافتها .
وفيما استثنت أحلام في هجومها المطربة ديانا حداد باعتبارها خليجية ، وأثنت على أداء أنغام وأصالة للون الخليجي ، كان جليا لنا نحن جمهور المطربة فلة أن أحلام كانت تستقصد بتصريحاتها سلطانة الطرب العربي فلة الجزائرية ، والتي سبق إصدار ألبومها "يا مسافر للجفا" إلى الأسواق بأيام إصدار ألبوم أحلام ، وتضمن في طياته إبداعات طربية جاد بها أهم ملحني وصناع الأغنية الخليجية وعلى رأسهم الكبير محمد عبده .
التمسنا في تصريحات أحلام تناقضات تجعل أفكارها متغيرة ويطغى عليها الطابع الشخصي والحقد أو الغيرة الفنية اللتان تعميان بصيرة الفنان وتجعلانه يعتبر أنه هو الفن وحده وعلى الدنيا السلام . فلماذا يحق لأنغام وأصالة وديانا وغيرهن الغناء الخليجي في نظر أحلام فيما تمنعه عن الأخريات ؟ ومن كلفها بالتحدث كناطقة رسمية عن الجمهور الخليجي ؟ أهو جمهور قاصر لا يفرق بين الجيد والقبيح من المغنى ؟ أم أن أحلام تعتبر نفسها الذواقة الوحيدة ومن حقها أن تنوب شعبها فتأمر وتتأمر وتقوم بتوزيع رخصة الغناء باللهجة الخليجية على زميلاتها .. وطبعا ثقتنا في ذوق الجمهور الخليجي لا يعلى عليها .
ثم ومادامت أحلام لا تحبذ غناء غير الخليجيات باللهجة الخليجية فلماذا تنوي إدخال لطيفة في هذه المغامرة بحجة أنها ستقدم أغنية تريو معها إضافة إلى اسم ثالث لازال مجهولا . ولا يخفى على أحد العلاقة المتوترة بين فلة ولطيفة والتي تحاول أحلام استغلالها لمحاربة السلطانة فلة .
أما بخصوص ما ورد في بعض الصحف الجزائرية من هجوم وتطاول على سلطانة الطرب العربي فلا يجوز الرد عليه إلا بالتأسف من الإنحدار الذي وصلت إليه هاته الأخيرة من حيث التعاطي مع الشأن الفني والخبر بشكل عام ، فبركة أخبار وشائعات تنقل من هنا وهناك لفائدة شخص أو آخر ، وطبعا مصلحة الفن هي آخر هم هؤلاء . فبدلا من وقوف الصحافة الجزائرية إلى جانب سفيرة الجزائر التي تحمل اسم وفن بلدها على عاتقها ، تقوم صحافة بلدها بمحاولة تدميرها مستعملة في ذلك أقلاما سوداء لترويج أكاذيبها وآخرها هي منع النجمة فلة من دخول الكويت ، هذا الخبر الذي تصدر غلاف إحدى الصحف اليومية دون أن يتخذ أصحابها عناء التحقق من صاحبة الشأن الوحيدة في الموضوع عن مدى صحته من عدمها علما أن فلة متواجدة حاليا في الجزائر ورقم هاتفها مفتوح للصحافة وكل معجبيها .
في هذا الصدد ، تنكر سلطانة الطرب فلة الجزائرية و تكذب جملة وتفصيلا ما ورد في صحيفة النهار الجديد ليوم الإثنين 11/05/2009 ، وتحتفظ بحقها في متابعة كل من سولت له نفسه التطاول على اسمها وسمعتها وفنها بهدف الربح على حسابها.
كما يهمنا أن نوضح أن سلطانة الطرب العربي لا تتحمل أي مسؤولية عن فشل أو عدم رواج لألبومها الأخير ، لأن الجميع يلمس مدى الإهمال واللامبالاة اللذان تعتمدهما شركة روتانا مع النجمة فلة وألبومها ، حيث لم تقم بأي من أنواع الدعم الواجب عليها تجاه هذا الألبوم سواء بتصوير كليبات أو حفلات توقيع للألبوم أو حتى دعوة النجمة فلة للمهرجانات والحفلات الروتانية التي أقامتها ولازالت الشركة تقيمها في الخليج والعالم العربي .. وعليه فالنجمة فلة غير مسؤولة بتاتا عن أي نتيجة سلبية قد يحققها ألبومها في الأسواق أمام هذا التطنيش والإهمال والمحاربة التي تتعرض لها في شركة يفترض أنها ابنتها .
ونكرر في الأخير أن سلطانة الطرب العربي فلة الجزائرية لا تتحمل مسؤولية ما قد يرد على لسانها في منتديات أخرى لا تمت لها بصلة لا من قريب أو بعيد ، فوحده منتدى سلطانة الطرب العربي هو الوسيط بينها وبين جمهورها في كل مكان