لا يمكن مقارنته بسعدان :
هيرفي رونار لاعب مغمور ومدرب ناشئ
يتساءل الكثير من متتبعي الكرة الجزائرية عن سجل مدرب منتخب زامبيا هيرفي رونار حتى يقارن نفسه برابح سعدان، ويطلق تحدياته التي يبدو أنها ستصّب جميعها في نهر من السذاجات.
فهيرفي رونار هو مدافع محوري فرنسي سابق، سبق له اللعب في كل من "كان" من 1983-1990، قبل أن يتنقل إلى نادي "ستاد دوفالوري"1991 - 1997" وأنهى مشواره الكروي في نادي درا غينيو سنة 1998.
وبدأ هيرفي رونار مشواره كمدرب في نادي دراغينيو الفرنسي الذي ينشط في الدرجات الدنيا سنة 1999، ليتنقل سنة 2002 إلى نادي كوسكو الصيني كمساعد فقط.
وتنقل سنة 2004 إلى نادي جامعة كامبريدج الانجليزي المغمور ومكث فيه موسما واحدا ليغادره باتجاه نادي شيربورغ الفرنسي المغمور أيضا.
وبعد أن فشل في تحقيق الصعود مع نادي شيربورغ، أنقذه المدرب الفرنسي القدير كلود لوروا من الضياع لما استعان به كمساعد له عندما أشرف على المنتخب الغاني سنة 2007 لكن فشل الثنائي في قيادة النجوم السوداء لحمل التاج الإفريقي حتم عليه المغادرة ليتمكن من كسب مودة رئيس الاتحاد الزامبي لكرة القدم كلوشا بواليا الذي نصبه مدربا لمنتخب بلاده في السابع ماي 2008.
ومن حسن حظ هيرفي أنه تمكّن من تأهيل الرصاصات النحاسية للدور الثالث من التصفيات المؤهلة لكأسي العالم وإفريقيا ولعب أدوار متقدمة في كأس إفريقيا للمحليين التي احتضنتها كوت ديفوار وهو ما أكسبه شهرة إعلامية
هيرفي رونار لاعب مغمور ومدرب ناشئ
يتساءل الكثير من متتبعي الكرة الجزائرية عن سجل مدرب منتخب زامبيا هيرفي رونار حتى يقارن نفسه برابح سعدان، ويطلق تحدياته التي يبدو أنها ستصّب جميعها في نهر من السذاجات.
فهيرفي رونار هو مدافع محوري فرنسي سابق، سبق له اللعب في كل من "كان" من 1983-1990، قبل أن يتنقل إلى نادي "ستاد دوفالوري"1991 - 1997" وأنهى مشواره الكروي في نادي درا غينيو سنة 1998.
وبدأ هيرفي رونار مشواره كمدرب في نادي دراغينيو الفرنسي الذي ينشط في الدرجات الدنيا سنة 1999، ليتنقل سنة 2002 إلى نادي كوسكو الصيني كمساعد فقط.
وتنقل سنة 2004 إلى نادي جامعة كامبريدج الانجليزي المغمور ومكث فيه موسما واحدا ليغادره باتجاه نادي شيربورغ الفرنسي المغمور أيضا.
وبعد أن فشل في تحقيق الصعود مع نادي شيربورغ، أنقذه المدرب الفرنسي القدير كلود لوروا من الضياع لما استعان به كمساعد له عندما أشرف على المنتخب الغاني سنة 2007 لكن فشل الثنائي في قيادة النجوم السوداء لحمل التاج الإفريقي حتم عليه المغادرة ليتمكن من كسب مودة رئيس الاتحاد الزامبي لكرة القدم كلوشا بواليا الذي نصبه مدربا لمنتخب بلاده في السابع ماي 2008.
ومن حسن حظ هيرفي أنه تمكّن من تأهيل الرصاصات النحاسية للدور الثالث من التصفيات المؤهلة لكأسي العالم وإفريقيا ولعب أدوار متقدمة في كأس إفريقيا للمحليين التي احتضنتها كوت ديفوار وهو ما أكسبه شهرة إعلامية