[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
var imgIndex = 0;
var imgArr = new Array();
«فتاة تتقدم ببلاغ للنيابة تتهم شخصا معروفا بالتهرب منها بعد زواجه منها عرفيا». مشهد تكرر في عدد من الأفلام السينمائية، لكنه هذه المرة انتقل إلى أرض الواقع وكان بطله المخرج السينمائي خالد يوسف، الذي عادة ما تثير أفلامه جدلا بسبب جرأتها ولا سيما دكان شحاتة. البلاغ قدمته أمس طالبة جامعية لقسم شرطة العجوزة تتهمه فيه بالتعدي عليها بالسب والضرب وإجبارها على إجهاض جنينها بعد رفضه الاعتراف بزواجهما العرفي.
وقالت آيات.م.إ (23 عاما) وهي طالبة بأحد معاهد السياحة والفنادق بالإسكندرية، إن المخرج خالد يوسف تزوجها منذ عام ونصف العام عرفيا، وأنها كانت تقيم معه في شقة بمنطقة المهندسين (غرب القاهرة)، وأضافت في بلاغها أنها عندما حملت منه في شهر يونيو (حزيران) الماضي طلب منها إجهاض نفسها ليشهر زواجهما، إلا أنه تنصل من وعده لها، وعندما علم قبل يومين بحملها ثانية طالبها بإعطائه عقد الزواج العرفي بحجة توثيقه وإشهاره، إلا أنه قام بتمزيقه والتعدي عليها بالضرب والسب والشتم ثم طردها من الشقة، إلا أنها تمكنت من جمع العقد الممزق وسلمته إلى قسم الشرطة، وتم إحالتها للنيابة التي تولت التحقيق.
من جانبه قال خالد يوسف «هذه واقعة غريبة جدا ولم أسمع عنها من قبل ولا أعرف تلك الفتاة أساسا، ولم يصلني حتى الآن أي استدعاء رسمي من الشرطة أو النيابة».
وأضاف «يأتي إلى مكتبي يوميا من 20 إلى 30 شابا وفتاة كلهم يرغبون في العمل في التمثيل، قد تكون واحدة منهم.. ولكني سأرد عليها بالقانون».
وقال يوسف «هذا الاتهام لا يزعجني لأنني ليس لي صلة به، ولا أعرف غرض تلك الفتاة من ذلك.. ربما يكون الدافع هو الشهرة.. لا أعلم».
وقالت آيات.م.إ (23 عاما) وهي طالبة بأحد معاهد السياحة والفنادق بالإسكندرية، إن المخرج خالد يوسف تزوجها منذ عام ونصف العام عرفيا، وأنها كانت تقيم معه في شقة بمنطقة المهندسين (غرب القاهرة)، وأضافت في بلاغها أنها عندما حملت منه في شهر يونيو (حزيران) الماضي طلب منها إجهاض نفسها ليشهر زواجهما، إلا أنه تنصل من وعده لها، وعندما علم قبل يومين بحملها ثانية طالبها بإعطائه عقد الزواج العرفي بحجة توثيقه وإشهاره، إلا أنه قام بتمزيقه والتعدي عليها بالضرب والسب والشتم ثم طردها من الشقة، إلا أنها تمكنت من جمع العقد الممزق وسلمته إلى قسم الشرطة، وتم إحالتها للنيابة التي تولت التحقيق.
من جانبه قال خالد يوسف «هذه واقعة غريبة جدا ولم أسمع عنها من قبل ولا أعرف تلك الفتاة أساسا، ولم يصلني حتى الآن أي استدعاء رسمي من الشرطة أو النيابة».
وأضاف «يأتي إلى مكتبي يوميا من 20 إلى 30 شابا وفتاة كلهم يرغبون في العمل في التمثيل، قد تكون واحدة منهم.. ولكني سأرد عليها بالقانون».
وقال يوسف «هذا الاتهام لا يزعجني لأنني ليس لي صلة به، ولا أعرف غرض تلك الفتاة من ذلك.. ربما يكون الدافع هو الشهرة.. لا أعلم».
var imgIndex = 0;
var imgArr = new Array();