ون.. فوز "الخضر" أصاب المصريين بالحسرة
الفرحة الجزائرية طاغية
أكد محمد روراوة -رئيس الاتحاد الجزائري لكرة القدم- أن مباراتي "محاربو الصحراء" المقبلتين أمام زامبيا ورواندا، ستكون على ملعب 5 يوليو في العاصمة الجزائرية، وذلك عقب الفوز المهم على زامبيا في عقر دارها بهدفين نظيفين، ضمن تصفيات كأس العالم 2010.
جاء قرار روراوة عقب لقائه باللاعبين، عقب الفوز الباهر الذي حققه "الخضر" أمام المنتخب الزامبي، بهدفين لصفر بمدينة شيبيلابومبوي يوم السبت، وتصدر الجزائر المجموعة الثالثة بجدارة برصيد سبع نقاط بفارق ثلاث نقاط عن زامبيا وستة عن كل من مصر ورواندا.
جاء هذا القرار بعد التشاور مع الجهاز الفني ولاعبي المنتخب الجزائري؛ حيث قام روراوة -في هذا الاجتماع- بقراءة رسالة التهنئة التي وجهها الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة للجهاز واللاعبين، الذين صنعوا هذا الفوز، وتناول هذا الاجتماع كذلك كيفية استعداد الفريق لمرحلة العودة من هذه التصفيات المزدوجة.
يذكر أن المنتخب الوطني الجزائري، يتصدر ترتيب المجموعة الثالثة بسبع نقاط، وسيلعب المباراة المقبلة يوم 6 سبتمبر/أيلول المقبل، ضد زامبيا ثم رواندا في شهر أكتوبر/تشرين الأول المقبل بالجزائر، قبل أن يخوض آخر مواجهة له يوم 14 نوفمبر/تشرين الثاني بالقاهرة ضد المنتخب المصري.
إلى ذلك، قالت قناة "الحياة" المصرية -التي تتابع عن قرب كواليس "الفراعنة" في جنوب إفريقيا خلال خوض بطولة كأس القارات المقامة حاليا- إن لاعبي المنتخب المصري تأثروا بشدة بنتيجة مباراة الجزائر وزامبيا، ما أثر على استعدادهم لخوض اللقاء الأخير بالدور الأول يوم الأحد أمام المنتخب الأمريكي.
وذكرت القناة التي حصلت على حق بث كواليس المنتخب المصري في كأس القارات حصريا، أن اللاعبين تأثروا نفسيا عقب علمهم بفوز الجزائر بهدفين نظيفين، ما يؤثر على فرصة "الفراعنة" في العودة لجنوب إفريقيا العام المقبل، بعد تجمد رصيدهم عند نقطة وحيدة من مباراتين.
من جانبها أشارت الصحافة الجزائرية -الصادرة يوم الأحد- إلى أن "فراعنة النيل" الأكثر حسرة من فوز الجزائر في شيبيلابومبوي.
وأفردت صحيفة "الفجر" مساحة للإشارة إلى أن منتخب مصر الذي كان مرشحا بارزا للتأهل للمونديال عن المجموعة، بات بحاجة لمعجزة من العيار الثقيل للعودة إلى جنوب إفريقيا، والواقع أن مصر هي منتخب نهائيات كأس إفريقيا، بينما لا تزال بعيدة عن كأس العالم التي لم تلعبها سوى عندما تكون في إيطاليا.
وذكرت صحيفة "الخبر" -في صفحتها الأولى "الخضر يروضون تماسيح زامبيا". وأشادت الصحيفة بمدرب المنتخب رابح سعدان وقالت إنه أعاد كتابة التاريخ.
ومن جانبها نقلت صحيفة "وقت الجزائر" صور الفرحة في العاصمة الجزائر، تحت عنوان معناه "واحد.. اثنين.. ثلاثة.. تحيا الجزائر).
الفرحة الجزائرية طاغية
أكد محمد روراوة -رئيس الاتحاد الجزائري لكرة القدم- أن مباراتي "محاربو الصحراء" المقبلتين أمام زامبيا ورواندا، ستكون على ملعب 5 يوليو في العاصمة الجزائرية، وذلك عقب الفوز المهم على زامبيا في عقر دارها بهدفين نظيفين، ضمن تصفيات كأس العالم 2010.
جاء قرار روراوة عقب لقائه باللاعبين، عقب الفوز الباهر الذي حققه "الخضر" أمام المنتخب الزامبي، بهدفين لصفر بمدينة شيبيلابومبوي يوم السبت، وتصدر الجزائر المجموعة الثالثة بجدارة برصيد سبع نقاط بفارق ثلاث نقاط عن زامبيا وستة عن كل من مصر ورواندا.
جاء هذا القرار بعد التشاور مع الجهاز الفني ولاعبي المنتخب الجزائري؛ حيث قام روراوة -في هذا الاجتماع- بقراءة رسالة التهنئة التي وجهها الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة للجهاز واللاعبين، الذين صنعوا هذا الفوز، وتناول هذا الاجتماع كذلك كيفية استعداد الفريق لمرحلة العودة من هذه التصفيات المزدوجة.
يذكر أن المنتخب الوطني الجزائري، يتصدر ترتيب المجموعة الثالثة بسبع نقاط، وسيلعب المباراة المقبلة يوم 6 سبتمبر/أيلول المقبل، ضد زامبيا ثم رواندا في شهر أكتوبر/تشرين الأول المقبل بالجزائر، قبل أن يخوض آخر مواجهة له يوم 14 نوفمبر/تشرين الثاني بالقاهرة ضد المنتخب المصري.
إلى ذلك، قالت قناة "الحياة" المصرية -التي تتابع عن قرب كواليس "الفراعنة" في جنوب إفريقيا خلال خوض بطولة كأس القارات المقامة حاليا- إن لاعبي المنتخب المصري تأثروا بشدة بنتيجة مباراة الجزائر وزامبيا، ما أثر على استعدادهم لخوض اللقاء الأخير بالدور الأول يوم الأحد أمام المنتخب الأمريكي.
وذكرت القناة التي حصلت على حق بث كواليس المنتخب المصري في كأس القارات حصريا، أن اللاعبين تأثروا نفسيا عقب علمهم بفوز الجزائر بهدفين نظيفين، ما يؤثر على فرصة "الفراعنة" في العودة لجنوب إفريقيا العام المقبل، بعد تجمد رصيدهم عند نقطة وحيدة من مباراتين.
من جانبها أشارت الصحافة الجزائرية -الصادرة يوم الأحد- إلى أن "فراعنة النيل" الأكثر حسرة من فوز الجزائر في شيبيلابومبوي.
وأفردت صحيفة "الفجر" مساحة للإشارة إلى أن منتخب مصر الذي كان مرشحا بارزا للتأهل للمونديال عن المجموعة، بات بحاجة لمعجزة من العيار الثقيل للعودة إلى جنوب إفريقيا، والواقع أن مصر هي منتخب نهائيات كأس إفريقيا، بينما لا تزال بعيدة عن كأس العالم التي لم تلعبها سوى عندما تكون في إيطاليا.
وذكرت صحيفة "الخبر" -في صفحتها الأولى "الخضر يروضون تماسيح زامبيا". وأشادت الصحيفة بمدرب المنتخب رابح سعدان وقالت إنه أعاد كتابة التاريخ.
ومن جانبها نقلت صحيفة "وقت الجزائر" صور الفرحة في العاصمة الجزائر، تحت عنوان معناه "واحد.. اثنين.. ثلاثة.. تحيا الجزائر).