لعلها ليست المرة
الأولى التي ترسل الإعلامية نضال الأحمدية رسائل الكترونية تحذر من
استخدام اسمها ، بعد ثلاثة أشهر من مغادرتها مبنى الجرس بالكامل ونقل
مكاتب مجلتها إلى منطقة الاشرفية ، لكن ما دفع نضال الأحمدية هذه المرة
للتشديد على أن ليس لها علاقة بتلفزيون الجرس هو ما يقوم به بعض الصبية
بحسب ما قالت، من استخدام اسمها للترويج لبرامجهم وقالت لو اضطرني الامر
سأوقف اسم "الجرس" حتى عن المجلة وأحولها إلى مجلة نضال الاحمدية . في
البدء كانوا ينتقدون إطلاق اسم "الجرس" على مطبوعة، واليوم علمت أن البعض
يتهافت على شراء امتيازات من نقابة الصحافة تحمل اسم صوت الجرس ورنين
الجرس وغيرها من الأسماء التي ترتبط بمفردة الجرس حتى أن البعض اشترى مقهى
أطلق عليه اسم الجرس وهناك شركة إعلانات في الأردن اسمها الجرس.فما بالك
بمؤسسة تلفزيونية ضمنت لها النجاح جراء تعبي لكنني فضلت الكتابة والعودة
إلى رائحة الحبر بدلا من الصورة ثم كان لعامل الوقت السبب الاول والاخير
لمغادرتي الجرس حتى يستغل البعض التسمية ويحقق مصالحه.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ما
حصل أنني اقف على مسافة واحدة من جميع الافرقاء السياسيين في لبنان
والعالم وما فكرت يوماً ان اكون طرفاً في معارك إعلامية سياسية، أريد
قارئي من جميع التيارات فأنا أقدم له مجلة لا تُعنى بالسياسة بل بالفن،
لهذا لم أدخل يوماً في لعبة السياسة الا لخدمة هدفي الصحافي فقط لا غير
وأنا أحترم جميع التيارات السياسية والإجتماعية والإنسانية ولهذا اضطررت
لإرسال رسالة توضيح عاشرة وأقوم باتخاذ الاجراءات القانونية التي تثبت لي
هذا الحق.
نص الرسالة كما وردت من الأحمدية: أرجو أن تساعدوني على بث
خبر أني لا علاقة لي بكل ما يحدث على شاشة الجرس من مواقف سياسية وغيرها.
ذلك أني لا أنتمي إلى المعارضة ولا إلى الموالاة، بل إلى المعاناة ويبدو
أن الأمر بيني وبين من يريدها حرباً ستخرج إلى الضوء لأنهم يستغلون غيابي
وموقفي المصر على عدم التعاون مع قناة الجرس ليضربوا اسمي، ويحشرونني في
مواقف لا تمثلني ولا تعبر عني.. إني أدفع ثمن طيبتي ورغبتي في مساعدة
الآخرين لكني قد ألجأ إلى القضاء في حال لم تتمكن محاميتي من استلام أوراق
في هذه اللحظات تخلصني من منصبي الذي ما يزال على الأوراق وهو أني رئيس
ومدير عام مفوض للمحطة.. أرجو أن تساعدوني ببث الخبر أينما كان بإنتظار أن
أخلص اسم الجرس وأخلص نفسي من المصيبة الكبيرة التي يزجزنني فيها في كل
يوم والتزم الصمت.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الأولى التي ترسل الإعلامية نضال الأحمدية رسائل الكترونية تحذر من
استخدام اسمها ، بعد ثلاثة أشهر من مغادرتها مبنى الجرس بالكامل ونقل
مكاتب مجلتها إلى منطقة الاشرفية ، لكن ما دفع نضال الأحمدية هذه المرة
للتشديد على أن ليس لها علاقة بتلفزيون الجرس هو ما يقوم به بعض الصبية
بحسب ما قالت، من استخدام اسمها للترويج لبرامجهم وقالت لو اضطرني الامر
سأوقف اسم "الجرس" حتى عن المجلة وأحولها إلى مجلة نضال الاحمدية . في
البدء كانوا ينتقدون إطلاق اسم "الجرس" على مطبوعة، واليوم علمت أن البعض
يتهافت على شراء امتيازات من نقابة الصحافة تحمل اسم صوت الجرس ورنين
الجرس وغيرها من الأسماء التي ترتبط بمفردة الجرس حتى أن البعض اشترى مقهى
أطلق عليه اسم الجرس وهناك شركة إعلانات في الأردن اسمها الجرس.فما بالك
بمؤسسة تلفزيونية ضمنت لها النجاح جراء تعبي لكنني فضلت الكتابة والعودة
إلى رائحة الحبر بدلا من الصورة ثم كان لعامل الوقت السبب الاول والاخير
لمغادرتي الجرس حتى يستغل البعض التسمية ويحقق مصالحه.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ما
حصل أنني اقف على مسافة واحدة من جميع الافرقاء السياسيين في لبنان
والعالم وما فكرت يوماً ان اكون طرفاً في معارك إعلامية سياسية، أريد
قارئي من جميع التيارات فأنا أقدم له مجلة لا تُعنى بالسياسة بل بالفن،
لهذا لم أدخل يوماً في لعبة السياسة الا لخدمة هدفي الصحافي فقط لا غير
وأنا أحترم جميع التيارات السياسية والإجتماعية والإنسانية ولهذا اضطررت
لإرسال رسالة توضيح عاشرة وأقوم باتخاذ الاجراءات القانونية التي تثبت لي
هذا الحق.
نص الرسالة كما وردت من الأحمدية: أرجو أن تساعدوني على بث
خبر أني لا علاقة لي بكل ما يحدث على شاشة الجرس من مواقف سياسية وغيرها.
ذلك أني لا أنتمي إلى المعارضة ولا إلى الموالاة، بل إلى المعاناة ويبدو
أن الأمر بيني وبين من يريدها حرباً ستخرج إلى الضوء لأنهم يستغلون غيابي
وموقفي المصر على عدم التعاون مع قناة الجرس ليضربوا اسمي، ويحشرونني في
مواقف لا تمثلني ولا تعبر عني.. إني أدفع ثمن طيبتي ورغبتي في مساعدة
الآخرين لكني قد ألجأ إلى القضاء في حال لم تتمكن محاميتي من استلام أوراق
في هذه اللحظات تخلصني من منصبي الذي ما يزال على الأوراق وهو أني رئيس
ومدير عام مفوض للمحطة.. أرجو أن تساعدوني ببث الخبر أينما كان بإنتظار أن
أخلص اسم الجرس وأخلص نفسي من المصيبة الكبيرة التي يزجزنني فيها في كل
يوم والتزم الصمت.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]