كشف
مصدر مسؤول من الاتحادية الجزائرية لكرة القدم أن العقوبات المسلطة على
لاعبي المنتخبين الجزائري والمصري لن تسقط في حالة اللجوء إلى اللقاء
الفاصل.
- وأكد
نفس المصدر أن اللاعب الذي سيتلقى الإنذار الثاني من المنتخبين المصري أو
الجزائري سيحرم من لعب مواجهة السد في حالة ما إذا خسرت الجزائر بفارق
هدفين لا قدر الله. - وأضاف مصدرنا أن كل العقوبات والإنذارات ستسقط فقط بعد نهاية التصفيات المؤهلة لكأسي العالم وإفريقيا.
- وسيجبر المنتخب المصري على اللعب بحذر كبير أمام الجزائر، خاصة وأن سبعة من نجومه سيلعبون مهددين بالغياب في اللقاء الفاصل.
- وتخص العقوبة اللاعبين أحمد الأحمدي ،أحمد فتحي، أحمد السيد، عصام الحضري، هاني سعيد أحمد، حسام مصطفى وإسلام عواد.
- وتبدو
احتمالات لعب مواجهة فاصلة بين الجزائر ومصر جد ضئيلة بالنظر إلى أسبقية
الخضر سواء من ناحية النقاط أو الأهداف، والدليل أن الطاقم الفني الجزائري
يرفض رفضا قاطعا الحديث عنها عكس المصريين الذين يمنحونها أهمية كبيرة
باعتبار أنهم يدركون صعوبة تسجيل فارق ثلاثة أهداف في مرمى الجزائر. - </li>
- وفد من الفاف سيتنقل لمعاينة البلد الذي سيستضيفها
- وحرصا
من الاتحادية الجزائرية لكرة القدم على ضبط كل الأمور التنظيمية في حالة
اللجوء إلى المواجهة الفاصلة فإن وفدا من الفاف سيتنقل إلى المدينة التي
سيعينها الاتحاد الدولي لاحتضان اللقاء الفاصل. - وسيقوم
وفد الفاف الذي لم تحدد تركيبته بعد، بزيارة تفقدية للفندق الذي سيأوي وفد
الخضر، وكذا الملعب الذي سيحتضن المباراة إضافة إلى ميادين التدريبات.