واصلت لعنة الإصابات مطاردتها لنجوم المنتخب الجزائري مع اقتراب المشاركة في مونديال كأس العالم بجنوب إفريقيا 2010؛ حيث بات نجم وسط لاتسيو والمنتخب مراد مغني مهددا بالابتعاد عن المشاركة في المونديال.
ويعاني مغني من تمزق في الأربطة بعد انتهاء مباريات بطولة الأمم الإفريقية في أنجولا، ويواصل اللاعب علاجه في مركز تأهيلي بجنوب فرنسا، لكنه حتى الآن لا يعلم وقت عودته للمباريات.
ويفضل مغني مواصلة العلاج الطبيعي بدل الدخول في عملية جراحية، خاصة وأنه في تلك الحالة سيتأكد غيابه عن الخضر في البطولة، الأمر الذي يجعل اللاعب يقاوم حتى النهاية لعدم إجراء الجراحة.
وقال اللاعب في تصريحاته لصحيفة "الهداف" الجزائرية إنه يتلقى العلاج في مركز سان رفائيل الذي يعالج فيه نجم أرسنال الإنجليزي ويليام جالاس، ونجم الفريق الجزائري أيضا ياسين بزاز.
وتسببت إصابة مغني في قلق بالغ للمدير الفني للمنتخب الجزائري الشيخ رابح سعدان الذي سيضطر إلى ضم عناصر جديدة في صفوف المنتخب تحسبا لعدم اكتمال شفاء اللاعب وعودته قريبا للمباريات.
وأمام هذا القلق، وجه سعدان الدعوة لثلاثة لاعبين جدد لتدعيم التشكيلة، وهم: مايكل فابر، ووسط الميدان الدفاعي عدلان قديورة لاعب والفرهامبتون الإنجليزي، والمدافع محمد شاقوري لاعب شارلوروا البلجيكي، والذي نال لقب كأس أمم أوروبا مع المنتخب الفرنسي تحت 19 سنة عام 2005.
ويتوقع أن يعود اللاعب في ظرف 5 أسابيع، أي في الأسبوع الأخير من شهر أبريل المقبل، وهو الأمر الذي يعول اللاعب عليه آمالا كبيرة، أما لو اضطر لإجراء جراحة ففي تلك الحالة لن يكون ضمن تشكيلة الخضر المسافرة لجنوب إفريقيا.
ويعتبر نجم الوسط الجزائري أحد اللاعبين المميزين في تشكيلة الخضر لما يمتلكه من مهارات فنية رائعة جعلته يحجز مكانه بصفة أساسية في المباريات مع الجزائر، وخاصة في بطولة الأمم الإفريقية بأنجولا
ويعاني مغني من تمزق في الأربطة بعد انتهاء مباريات بطولة الأمم الإفريقية في أنجولا، ويواصل اللاعب علاجه في مركز تأهيلي بجنوب فرنسا، لكنه حتى الآن لا يعلم وقت عودته للمباريات.
ويفضل مغني مواصلة العلاج الطبيعي بدل الدخول في عملية جراحية، خاصة وأنه في تلك الحالة سيتأكد غيابه عن الخضر في البطولة، الأمر الذي يجعل اللاعب يقاوم حتى النهاية لعدم إجراء الجراحة.
وقال اللاعب في تصريحاته لصحيفة "الهداف" الجزائرية إنه يتلقى العلاج في مركز سان رفائيل الذي يعالج فيه نجم أرسنال الإنجليزي ويليام جالاس، ونجم الفريق الجزائري أيضا ياسين بزاز.
وتسببت إصابة مغني في قلق بالغ للمدير الفني للمنتخب الجزائري الشيخ رابح سعدان الذي سيضطر إلى ضم عناصر جديدة في صفوف المنتخب تحسبا لعدم اكتمال شفاء اللاعب وعودته قريبا للمباريات.
وأمام هذا القلق، وجه سعدان الدعوة لثلاثة لاعبين جدد لتدعيم التشكيلة، وهم: مايكل فابر، ووسط الميدان الدفاعي عدلان قديورة لاعب والفرهامبتون الإنجليزي، والمدافع محمد شاقوري لاعب شارلوروا البلجيكي، والذي نال لقب كأس أمم أوروبا مع المنتخب الفرنسي تحت 19 سنة عام 2005.
ويتوقع أن يعود اللاعب في ظرف 5 أسابيع، أي في الأسبوع الأخير من شهر أبريل المقبل، وهو الأمر الذي يعول اللاعب عليه آمالا كبيرة، أما لو اضطر لإجراء جراحة ففي تلك الحالة لن يكون ضمن تشكيلة الخضر المسافرة لجنوب إفريقيا.
ويعتبر نجم الوسط الجزائري أحد اللاعبين المميزين في تشكيلة الخضر لما يمتلكه من مهارات فنية رائعة جعلته يحجز مكانه بصفة أساسية في المباريات مع الجزائر، وخاصة في بطولة الأمم الإفريقية بأنجولا