أكد الفنان
الاماراتي حسين الجسمي انه لم يتلق أي دعوة رسمية سواء كانت كتابية أو
شفهية من أي جهة كانت للمشاركة في الحفل الفني الذي كان يعتزم وفد دولة
الامارات العربية المتحدة إقامته في القاهرة ضمن فعاليات مهرجان القاهرة
للاعلام العربي يوم 13 نوفمبر الجاري .
وقال أنه من
المعتاد في مناسبات كهذه أن توجه الدعوة إلي وعبر مكتبي في دبي برسالة
رسمية موقعة وممهورة بختم الجهة المرسلة وأعتقد أن هذا من حقي لأتأكد من
أن الحفل هو لجهة حكومية وبهدف وطني ، وبما أنه لم تصلني أي دعوة رسمية
للمشاركة في المهرجان فإنه لا يحق لأي كان أن يتهمني بالتقصير في أداء
واجبي الوطني.
وأضاف قائلا أن ما حدث هو طلب
شفهي من أحد الأصدقاء والمنتجين الاماراتيين الذي نقل لي رغبة السيد أحمد
المنصوري مدير قناة سما دبي بمعرفة أجري عن الحفل ومستلزمات إقامته لي
ولفريق عملي وفرقتي الموسيقية والتفاصيل المتعلقة بهذا الشأن، وذلك
للمشاركة في حفل فني في القاهرة ضمن فعاليات مهرجان القاهرة للإعلام
العربي، دون أن يذكر لي أن هذا الحفل سيكون ضمن فعاليات وفد الدولة إلى
المهرجان أو بهدف وطني .
وأردف
الجسمي قائلا أنني أرسلت لهذا المنتج عبر وكيل أعمالي رسالة تتضمن موافقة
مبدئية على المشاركة في المهرجان ومرفقة بالأجر والشروط معتقدا بأنه حفل
تجاري عادي لصالح مهرجان الإعلام كغيره من المهرجانات.
وأكد الجسمي
أنه لو كان على علم بأن هذا الحفل وطني يقيمه وفد الإمارات المنتدب إلى
القاهرة لما تأخر لحظة عن المشاركة ودون أجر نهائياً، وإن كان هناك خطأ من
جهة ما فأرجوا عدم تحميلي أخطاء الآخرين.
وقال أنه
بناء على ما تقدم فإن تصرفي كان عادياً وبديهياً وعن حسن نية ولم يكن
أبداً تصرفاً لافتاً ومشيناً كما وصف بكل أسف، مؤكدا أنه لم يدر ظهره
لوطنه الحبيب ولن يديره يوماً لهذا الوطن الذي أفتخر بالانتماء إليه.
وأضاف
الفنان الاماراتي حسين الجسمي أن وطنيته خط أحمر لا يسمح لأيا كان أن يشكك
بها، وقال أنه يشعر بأنه " أسد " عرينه " الامارات " .
وأشار
الجسمي إلى أن مشاركاته الوطنية لا حصر لها ولن أعددها في هذا الرد ، ومن
يمتلك القليل من الذاكرة سيعرف تماماً أنني لم أقل يوماً كلمة " لا " لأي
مناسبة وطنية ، وهذا أقل ما يفعله أي مواطن إماراتي تجاه بلده.
الاماراتي حسين الجسمي انه لم يتلق أي دعوة رسمية سواء كانت كتابية أو
شفهية من أي جهة كانت للمشاركة في الحفل الفني الذي كان يعتزم وفد دولة
الامارات العربية المتحدة إقامته في القاهرة ضمن فعاليات مهرجان القاهرة
للاعلام العربي يوم 13 نوفمبر الجاري .
وقال أنه من
المعتاد في مناسبات كهذه أن توجه الدعوة إلي وعبر مكتبي في دبي برسالة
رسمية موقعة وممهورة بختم الجهة المرسلة وأعتقد أن هذا من حقي لأتأكد من
أن الحفل هو لجهة حكومية وبهدف وطني ، وبما أنه لم تصلني أي دعوة رسمية
للمشاركة في المهرجان فإنه لا يحق لأي كان أن يتهمني بالتقصير في أداء
واجبي الوطني.
وأضاف قائلا أن ما حدث هو طلب
شفهي من أحد الأصدقاء والمنتجين الاماراتيين الذي نقل لي رغبة السيد أحمد
المنصوري مدير قناة سما دبي بمعرفة أجري عن الحفل ومستلزمات إقامته لي
ولفريق عملي وفرقتي الموسيقية والتفاصيل المتعلقة بهذا الشأن، وذلك
للمشاركة في حفل فني في القاهرة ضمن فعاليات مهرجان القاهرة للإعلام
العربي، دون أن يذكر لي أن هذا الحفل سيكون ضمن فعاليات وفد الدولة إلى
المهرجان أو بهدف وطني .
وأردف
الجسمي قائلا أنني أرسلت لهذا المنتج عبر وكيل أعمالي رسالة تتضمن موافقة
مبدئية على المشاركة في المهرجان ومرفقة بالأجر والشروط معتقدا بأنه حفل
تجاري عادي لصالح مهرجان الإعلام كغيره من المهرجانات.
وأكد الجسمي
أنه لو كان على علم بأن هذا الحفل وطني يقيمه وفد الإمارات المنتدب إلى
القاهرة لما تأخر لحظة عن المشاركة ودون أجر نهائياً، وإن كان هناك خطأ من
جهة ما فأرجوا عدم تحميلي أخطاء الآخرين.
وقال أنه
بناء على ما تقدم فإن تصرفي كان عادياً وبديهياً وعن حسن نية ولم يكن
أبداً تصرفاً لافتاً ومشيناً كما وصف بكل أسف، مؤكدا أنه لم يدر ظهره
لوطنه الحبيب ولن يديره يوماً لهذا الوطن الذي أفتخر بالانتماء إليه.
وأضاف
الفنان الاماراتي حسين الجسمي أن وطنيته خط أحمر لا يسمح لأيا كان أن يشكك
بها، وقال أنه يشعر بأنه " أسد " عرينه " الامارات " .
وأشار
الجسمي إلى أن مشاركاته الوطنية لا حصر لها ولن أعددها في هذا الرد ، ومن
يمتلك القليل من الذاكرة سيعرف تماماً أنني لم أقل يوماً كلمة " لا " لأي
مناسبة وطنية ، وهذا أقل ما يفعله أي مواطن إماراتي تجاه بلده.
وأوضح أن ما
أشير حول الأجر بأنه عمله ومصدر رزقه ، وأن من حقه أن يطلب أجراً عن
الحفلات التجارية والمهرجانات الفنية، أما باقي المتطلبات من جناح في
الفندق وسيارات فهذا أمر طبيعي، أما بالنسبة لتذاكر الطائرة على متن "
طيران الإمارات " فأعتقد أنه من الوطنية بمكان أن أدعم طيران بلادي إلا إن
كنت متوجهاً إلى وجهة لا تصلها الخطوط الإماراتية، وبالنسبة لإقامة أعضاء
فرقتي في غرف منفصلة فهذا من حقهم ، وإذا كنت أنا لا أهتم بحقوق العاملين
معي فمن يهتم بهم ، فهم عازفين ماهرين يندرجون تحت خانة الفنانين المبدعين
.
وناشد الفنان حسين الجسمي وسائل
الاعلام بتحري الدقة في نشر أي موضوع أو خبر يتعلق به والرجوع إليه أو
لمكتبه مؤكدا أنه على استعداد للرد على أي استفسارات متعلقة به