كشف مصدر جد عليم، بأن رئيس
الفاف محمد روراوة، رفقة المدرب رابح سعدان، بصدد وضع أولى اللمسات على
البرنامج التحضيري لسنة .2010 وأكد مصدرنا بأن ''الخضر'' قد يلعبون ثلاث
مباريات ودية دولية بعد نهائيات كأس أمم إفريقيا.
دخل رئيس الاتحادية الجزائرية لكرة القدم المتواجد بجنوب إفريقيا، في
اتصالات مع بعض الاتحاديات الأوروبية والأمريكية لضبط البرنامج التحضيري
لمونديال جنوب إفريقيا في الأسابيع القليلة القادمة. وحسب مصدرنا، ''فإن
الخضر'' سيواجهون منتخبا أوروبيا كبيرا يوم الثالث مارس القادم، وهو تاريخ
محدد من قبل الفيفا. وأكد مصدرنا بأن الجزائر ستلعب إما ضد إيطاليا أو
ألمانيا في الربيع القادم، حيث تجري حاليا محادثات مع مسؤولي الاتحاديتين
لدراسة إمكانية برمجة مقابلة دولية ودية ضد بطل العالم أو منتخب ألمانيا
بملعب 5 جويلية؛ إذ تفضل الفاف إجراء هذه المباراة بالجزائر وليس بأوروبا
مثلما يفضل مسؤولو المنتخبين الإيطالي والألماني.
وبيد مسؤولي المنتخب الوطني موعدان آخران يمكن استغلالهما لبرمجة مباراتين
وديتين قبل دخول نهائيات كأس العالم، حيث رخصت الفيفا لكل المنتخبات برمجة
ما تشاء من مباريات ودية بعد 26 ماي، أي بعد نهائي رابطة أبطال أوروبا.
ووضعت عدة منتخبات متأهلة للعرس العالمي تاريخ 29 أو ثلاثين ماي والرابع
جوان القادمين لإجراء مقابلتين تحضيريتين يرجح أن تكون واحدة ضد منتخب
كالمكسيك القريب من منتخب الولايات المتحدة الأمريكية أو هندوراس، في
الوقت الذي يبقى موضوع إجراء مقابلة ثالثة ضد كرواتيا أو بولونيا اللذين
يشبهان منتخب سلوفينيا جد وارد حسب مصدرنا.
وتدرس الاتحادية الجزائرية حاليا عدة نقاط تخص كيفية تجسيد هذا البرنامج
التحضيري، من ذلك ترتيبات التربصين المبرمجين نهاية فيفري ونهاية ماي
القادمين، كما تدرس بعض التفاصيل حول تكاليف ومداخيل هذه المباريات الودية
الدولية قبل ترسيمها من قبل الاتحاديات المعنية.
الفاف محمد روراوة، رفقة المدرب رابح سعدان، بصدد وضع أولى اللمسات على
البرنامج التحضيري لسنة .2010 وأكد مصدرنا بأن ''الخضر'' قد يلعبون ثلاث
مباريات ودية دولية بعد نهائيات كأس أمم إفريقيا.
دخل رئيس الاتحادية الجزائرية لكرة القدم المتواجد بجنوب إفريقيا، في
اتصالات مع بعض الاتحاديات الأوروبية والأمريكية لضبط البرنامج التحضيري
لمونديال جنوب إفريقيا في الأسابيع القليلة القادمة. وحسب مصدرنا، ''فإن
الخضر'' سيواجهون منتخبا أوروبيا كبيرا يوم الثالث مارس القادم، وهو تاريخ
محدد من قبل الفيفا. وأكد مصدرنا بأن الجزائر ستلعب إما ضد إيطاليا أو
ألمانيا في الربيع القادم، حيث تجري حاليا محادثات مع مسؤولي الاتحاديتين
لدراسة إمكانية برمجة مقابلة دولية ودية ضد بطل العالم أو منتخب ألمانيا
بملعب 5 جويلية؛ إذ تفضل الفاف إجراء هذه المباراة بالجزائر وليس بأوروبا
مثلما يفضل مسؤولو المنتخبين الإيطالي والألماني.
وبيد مسؤولي المنتخب الوطني موعدان آخران يمكن استغلالهما لبرمجة مباراتين
وديتين قبل دخول نهائيات كأس العالم، حيث رخصت الفيفا لكل المنتخبات برمجة
ما تشاء من مباريات ودية بعد 26 ماي، أي بعد نهائي رابطة أبطال أوروبا.
ووضعت عدة منتخبات متأهلة للعرس العالمي تاريخ 29 أو ثلاثين ماي والرابع
جوان القادمين لإجراء مقابلتين تحضيريتين يرجح أن تكون واحدة ضد منتخب
كالمكسيك القريب من منتخب الولايات المتحدة الأمريكية أو هندوراس، في
الوقت الذي يبقى موضوع إجراء مقابلة ثالثة ضد كرواتيا أو بولونيا اللذين
يشبهان منتخب سلوفينيا جد وارد حسب مصدرنا.
وتدرس الاتحادية الجزائرية حاليا عدة نقاط تخص كيفية تجسيد هذا البرنامج
التحضيري، من ذلك ترتيبات التربصين المبرمجين نهاية فيفري ونهاية ماي
القادمين، كما تدرس بعض التفاصيل حول تكاليف ومداخيل هذه المباريات الودية
الدولية قبل ترسيمها من قبل الاتحاديات المعنية.