[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أكد المشاركون في فعاليات الملتقى
الدولي الثاني حول ” الإمزاد” التي اختتمت مساء اليوم السبت بتمنراست على
ضرورة توحيد الجهود للمحافظة على التراث اللامادي الوطني.
وأبرزت توصيات هذا اللقاء الثقافي الدولي الذي احتضنته جامعة “أخاموك
الحاج موسى” بعاصمة الأهقار لمدة ثلاثة أيام أهمية تشجيع الأنشطة
الإبداعية الفنية في مجال موسيقى الإمزاد بما يمكن بالحفاظ على هذا الفن
الموسيقي الأصيل و يضمن أيضا نقل ممارسة العزف على آلة الإمزاد للأجيال
الناشئة .
وبالمنسبة سجل المشاركون في المداخلات التي ساهموا بها ضمن أشغال الطبعة
الثانية من الملتقى الدولي حول ” الإمزاد” نقص التعامل مع كل ما يتعلق
بالتوثيق في مجال الموروث الثقافي بصفة عامة .
وسيكون لمشروع انجاز ” دار الإمزاد” الذي اختير له موقعا في غاية الأهمية
السياحية في اتجاه منطقة الأسكرام ذات الشهرة السياحية العالمية أثرا ”
كبيرا” بخصوص دعم جهود المحافظة وترقية فن “الإمزاد” .
ويضمن هذا المشروع فرص التكوين في العزف على آلة ” الإمزاد” وهو من بين
الهدف الرئيسية المنتظرة منه وهو من بين جملة من الغايات الأخرى التي
سطرتها جمعية ” أنقذوا الإمزاد” صاحبة المبادرة .
هذا وقد شهد هذا الملتقى الدولي الثاني حول ” الإمزاد” مشاركة ثلة من
الأساتذة والباحثين الجامعيين والمهتمين بالتراث الموسيقي لمناطق الصحراء
من داخل الوطن وخارجه .
وقد تركزت المداخلات حول ” الفن النسائي ما بين الأصالة و العصرنة” و” و
الإمزاد والهوية ” و” لمحة عن الإمزاد في مالي” و” أنقذوا الإمزاد” و”
الإبداع في موسيقى الإمزاد” و” إستراتيجية المحافظة على التراث الموسيقي
التقليدي الجزائري”.
كما نظم في إطار هذه الفعاليات معرض في الفنون التشكيلية ودروسا من قبل
العازفات القدامى في مجال العزف على آلة ” الإمزاد” إلى جانب إحياء سهرات
فنية في الموسيقى التقليدية .
للإشارة فقد جرت مراسيم افتتاح هذا الموعد الثقافي الدولي يوم الخميس
المنصرم بحضور وزير الطاقة والمناجم شكيب خليل والوزيرة المنتدبة المكلفة
بالبحث العلمي سعاد بن جاب الله و الوزيرة المنتدبة المكلفة بالعائلة
وقضايا المرأة نوارة سعدية جعفر.
و للتذكير فقد بادرت بتنظيم هذا الملتقى الدولي للإمزاد جمعية “أنقذوا
الإمزاد” التي تأسست في سنة 2003 والتي تسعى ضمن جهودها إلى المحافظة على
التراث اللامادي للثقافة المحلية.
وقد نظمت الطبعة الأولى من هذه التظاهرة الثقافية في الفترة الممتدة من 31 مارس إلى 3 أفريل 2005 بعاصمة الأهقار .
أكد المشاركون في فعاليات الملتقى
الدولي الثاني حول ” الإمزاد” التي اختتمت مساء اليوم السبت بتمنراست على
ضرورة توحيد الجهود للمحافظة على التراث اللامادي الوطني.
وأبرزت توصيات هذا اللقاء الثقافي الدولي الذي احتضنته جامعة “أخاموك
الحاج موسى” بعاصمة الأهقار لمدة ثلاثة أيام أهمية تشجيع الأنشطة
الإبداعية الفنية في مجال موسيقى الإمزاد بما يمكن بالحفاظ على هذا الفن
الموسيقي الأصيل و يضمن أيضا نقل ممارسة العزف على آلة الإمزاد للأجيال
الناشئة .
وبالمنسبة سجل المشاركون في المداخلات التي ساهموا بها ضمن أشغال الطبعة
الثانية من الملتقى الدولي حول ” الإمزاد” نقص التعامل مع كل ما يتعلق
بالتوثيق في مجال الموروث الثقافي بصفة عامة .
وسيكون لمشروع انجاز ” دار الإمزاد” الذي اختير له موقعا في غاية الأهمية
السياحية في اتجاه منطقة الأسكرام ذات الشهرة السياحية العالمية أثرا ”
كبيرا” بخصوص دعم جهود المحافظة وترقية فن “الإمزاد” .
ويضمن هذا المشروع فرص التكوين في العزف على آلة ” الإمزاد” وهو من بين
الهدف الرئيسية المنتظرة منه وهو من بين جملة من الغايات الأخرى التي
سطرتها جمعية ” أنقذوا الإمزاد” صاحبة المبادرة .
هذا وقد شهد هذا الملتقى الدولي الثاني حول ” الإمزاد” مشاركة ثلة من
الأساتذة والباحثين الجامعيين والمهتمين بالتراث الموسيقي لمناطق الصحراء
من داخل الوطن وخارجه .
وقد تركزت المداخلات حول ” الفن النسائي ما بين الأصالة و العصرنة” و” و
الإمزاد والهوية ” و” لمحة عن الإمزاد في مالي” و” أنقذوا الإمزاد” و”
الإبداع في موسيقى الإمزاد” و” إستراتيجية المحافظة على التراث الموسيقي
التقليدي الجزائري”.
كما نظم في إطار هذه الفعاليات معرض في الفنون التشكيلية ودروسا من قبل
العازفات القدامى في مجال العزف على آلة ” الإمزاد” إلى جانب إحياء سهرات
فنية في الموسيقى التقليدية .
للإشارة فقد جرت مراسيم افتتاح هذا الموعد الثقافي الدولي يوم الخميس
المنصرم بحضور وزير الطاقة والمناجم شكيب خليل والوزيرة المنتدبة المكلفة
بالبحث العلمي سعاد بن جاب الله و الوزيرة المنتدبة المكلفة بالعائلة
وقضايا المرأة نوارة سعدية جعفر.
و للتذكير فقد بادرت بتنظيم هذا الملتقى الدولي للإمزاد جمعية “أنقذوا
الإمزاد” التي تأسست في سنة 2003 والتي تسعى ضمن جهودها إلى المحافظة على
التراث اللامادي للثقافة المحلية.
وقد نظمت الطبعة الأولى من هذه التظاهرة الثقافية في الفترة الممتدة من 31 مارس إلى 3 أفريل 2005 بعاصمة الأهقار .