[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
توصل باحثون أميركيون إلى أن زيت الزعتر يعد من بين 6 زيوت أساسية أثبتت قدرتها على التخلص من الالتهابات.
و أوضحت المعدة الرئيسية للدراسة هيروياسو إينو من جامعة “نارا” للنساء في
اليابان أن الزيوت المستخلصة من الورد والبصل والأوكاليبتوس والشمرة
والبرغموت (نوع من الحمضيات) تساعد مثل زيت الزعتر تماما في القضاء على
أنزيم “سي أو إكس 2″ الذي يتسبب في الالتهابات و الآلام.
كما أشارت إلى أن التأثيرات المضادة للالتهابات الموجودة في هذه الأنواع
من الزيوت الستة و التي يمكن مقارنة تأثيراتها مع تأثير مادة “ريزفيتارول”
في النبيذ الأحمر تنجم عن مادة “كارفاكرول” الكيميائية.
و قد أخضعت إينو و فريق عملها أنواع كثيرة من الزيوت الموجودة في الأسواق
للاختبارات لتكتشف أن 6 زيوت منها مفيدة في القضاء على الأنزيم المسبب
للالتهابات.
ففيما كانت فعالية 5 منها نحو 25 بالمائة تبين أن فعالية زيت الزعتر في
التخلص من الالتهابات لامست 75 بالمائة لترتفع إلى 80 بالمائة بعد استخراج
“الكارفاكول” واستخدامه في العلاج بشكل منفرد.
توصل باحثون أميركيون إلى أن زيت الزعتر يعد من بين 6 زيوت أساسية أثبتت قدرتها على التخلص من الالتهابات.
و أوضحت المعدة الرئيسية للدراسة هيروياسو إينو من جامعة “نارا” للنساء في
اليابان أن الزيوت المستخلصة من الورد والبصل والأوكاليبتوس والشمرة
والبرغموت (نوع من الحمضيات) تساعد مثل زيت الزعتر تماما في القضاء على
أنزيم “سي أو إكس 2″ الذي يتسبب في الالتهابات و الآلام.
كما أشارت إلى أن التأثيرات المضادة للالتهابات الموجودة في هذه الأنواع
من الزيوت الستة و التي يمكن مقارنة تأثيراتها مع تأثير مادة “ريزفيتارول”
في النبيذ الأحمر تنجم عن مادة “كارفاكرول” الكيميائية.
و قد أخضعت إينو و فريق عملها أنواع كثيرة من الزيوت الموجودة في الأسواق
للاختبارات لتكتشف أن 6 زيوت منها مفيدة في القضاء على الأنزيم المسبب
للالتهابات.
ففيما كانت فعالية 5 منها نحو 25 بالمائة تبين أن فعالية زيت الزعتر في
التخلص من الالتهابات لامست 75 بالمائة لترتفع إلى 80 بالمائة بعد استخراج
“الكارفاكول” واستخدامه في العلاج بشكل منفرد.