أشادت الفنانة الجزائرية -المقيمة بالقاهرة- سارة بسام بأداء المنتخب الجزائري لكرة القدم في المباراة التي جمعته بنظيره العاجي، في دور الثمانية بكأس الأمم الإفريقية التي انتهت بفوز الخضر بثلاثة أهداف مقابل هدفين، معربة عن أملها في تربع الجزائر على عرش إفريقيا في البطولة التي تستضيفها أنجولا حاليا.
في الوقت نفسه، أكدت المخرجة السورية رشا شربتجي أنها واثقة من فوز الفراعنة بكأس أمم أنجولا، الطريف أن توقعات شربتجي لـmbc.net قبل المباراة بفوز مصر على الكاميرون بثلاثة أهداف مقابل هدف قد تحققت؛ إذ استطاع الفراعنة الفوز والتأهل إلى دور الأربعة في البطولة.
وقالت سارة بسام لـmbc.net إنها استمتعت بأقدام لاعبي الخضر وبصفة خاصة اللاعب عبد القادر غزال، الذي شكل خطورة على الدفاع العاجي، وكريم مطمور أيضا، مشيرة إلى أن جميع المدافعين اتسموا بالقوة والصلابة في مواجهة هجمات الفريق المنافس.
وأوضحت الفنانة الجزائرية أنها أصيبت بحالةٍ من الرعب بعد إحراز ساحل العاج الهدف الثاني بأقدام اللاعب المميز عبد القادر كيتا، لكنها صرخت فرحا بالهدف القاتل للاعب مجيد بوقرة في الوقت المحتسب بدلاً من الضائع من الشوط الثاني.
وتابعت أن التأهل لنصف النهائي بالبطولة الإفريقية جاء بعد عشرين عاما عندما أحرزت الجزائر اللقب عام 1990، ومن هنا كانت الفرحة الغامرة، مضيفة "لقد كنا مفتقدين البطولة بشدة، ونأمل في إحرازها بالطبع".
ورفضت الفنانة الجزائرية في الوقت نفسه التعليقَ على المواجهة المرتقبة بين المنتخب المصري مع نظيره الجزائري يوم الخميس المقبل، مكتفية بالقول "كلاهما فريق عربي، ونتمنى أن تكون كأس الأمم الإفريقية في هذه البطولة في أيدٍ عربية".
هدف جدو الأفضل
من ناحية أخرى، قالت رشا شربتجي لـmbc.net إنها تشجع المنتخب المصري بحكم أواصر عائلية تربطها بمصر، مؤكدة أن المنتخب المصري الذي يقوده الكابتن حسن شحاتة قادرٌ على الظفر باللقب الثالث على التوالي في البطولة الحالية.
واختارت شربتجي اللاعب محمد أبو تريكة كأفضل لاعب في المنتخب المصري -على رغم إصابته وغيابه عن البطولة-، موضحة أن أجمل هدف للفراعنة في هذه البطولة كان للاعب "جدو" الذي سجله في مرمى المنتخب الموزمبيقي.
ورفضت المخرجة السورية الانتقادات التي وجهت إليها لأنها تتكلم اللهجة المصرية على الرغم من أنها سورية، قائلة "اللهجة المصرية هي لهجتي الأم والتي تعود إلى أيام الطفولة التي قضيتها مع أمي بالقاهرة حينما كنت في الرابعة من عمري، وتربيت وتعلمت سماعَ تلك اللهجة في المدرسة والجامعة في مصر، وبالتالي أصبحت اللهجة المصرية اللهجة الأساسية بالنسبة لي".
وذكرت شربتجي أحد المواقف الطريفة حيال هذا الموضوع، وقالت: عندما أتقنت اللهجة السورية نوعًا ما عدت مجددًا للعمل في الدراما المصرية كمخرجة سورية، الأمر الذي أدى بي إلى تنشيط لهجتي المصرية مجددًا خلال ثلاثة أيام، مما أثار إعجاب بعض الممثلين المصريين وقالوا عني إني مخرجة عبقرية؛ لأنني أتقنت اللهجة المصرية في وقتٍ قصير، غير مدركين أنني تربيت وقضيت معظم حياتي في القاهرة.
في الوقت نفسه، أكدت المخرجة السورية رشا شربتجي أنها واثقة من فوز الفراعنة بكأس أمم أنجولا، الطريف أن توقعات شربتجي لـmbc.net قبل المباراة بفوز مصر على الكاميرون بثلاثة أهداف مقابل هدف قد تحققت؛ إذ استطاع الفراعنة الفوز والتأهل إلى دور الأربعة في البطولة.
وقالت سارة بسام لـmbc.net إنها استمتعت بأقدام لاعبي الخضر وبصفة خاصة اللاعب عبد القادر غزال، الذي شكل خطورة على الدفاع العاجي، وكريم مطمور أيضا، مشيرة إلى أن جميع المدافعين اتسموا بالقوة والصلابة في مواجهة هجمات الفريق المنافس.
وأوضحت الفنانة الجزائرية أنها أصيبت بحالةٍ من الرعب بعد إحراز ساحل العاج الهدف الثاني بأقدام اللاعب المميز عبد القادر كيتا، لكنها صرخت فرحا بالهدف القاتل للاعب مجيد بوقرة في الوقت المحتسب بدلاً من الضائع من الشوط الثاني.
وتابعت أن التأهل لنصف النهائي بالبطولة الإفريقية جاء بعد عشرين عاما عندما أحرزت الجزائر اللقب عام 1990، ومن هنا كانت الفرحة الغامرة، مضيفة "لقد كنا مفتقدين البطولة بشدة، ونأمل في إحرازها بالطبع".
ورفضت الفنانة الجزائرية في الوقت نفسه التعليقَ على المواجهة المرتقبة بين المنتخب المصري مع نظيره الجزائري يوم الخميس المقبل، مكتفية بالقول "كلاهما فريق عربي، ونتمنى أن تكون كأس الأمم الإفريقية في هذه البطولة في أيدٍ عربية".
هدف جدو الأفضل
من ناحية أخرى، قالت رشا شربتجي لـmbc.net إنها تشجع المنتخب المصري بحكم أواصر عائلية تربطها بمصر، مؤكدة أن المنتخب المصري الذي يقوده الكابتن حسن شحاتة قادرٌ على الظفر باللقب الثالث على التوالي في البطولة الحالية.
واختارت شربتجي اللاعب محمد أبو تريكة كأفضل لاعب في المنتخب المصري -على رغم إصابته وغيابه عن البطولة-، موضحة أن أجمل هدف للفراعنة في هذه البطولة كان للاعب "جدو" الذي سجله في مرمى المنتخب الموزمبيقي.
ورفضت المخرجة السورية الانتقادات التي وجهت إليها لأنها تتكلم اللهجة المصرية على الرغم من أنها سورية، قائلة "اللهجة المصرية هي لهجتي الأم والتي تعود إلى أيام الطفولة التي قضيتها مع أمي بالقاهرة حينما كنت في الرابعة من عمري، وتربيت وتعلمت سماعَ تلك اللهجة في المدرسة والجامعة في مصر، وبالتالي أصبحت اللهجة المصرية اللهجة الأساسية بالنسبة لي".
وذكرت شربتجي أحد المواقف الطريفة حيال هذا الموضوع، وقالت: عندما أتقنت اللهجة السورية نوعًا ما عدت مجددًا للعمل في الدراما المصرية كمخرجة سورية، الأمر الذي أدى بي إلى تنشيط لهجتي المصرية مجددًا خلال ثلاثة أيام، مما أثار إعجاب بعض الممثلين المصريين وقالوا عني إني مخرجة عبقرية؛ لأنني أتقنت اللهجة المصرية في وقتٍ قصير، غير مدركين أنني تربيت وقضيت معظم حياتي في القاهرة.