توقع “يوسف مراحي” الأمين العام للمجلس الأعلى للأمازيغية، هذا السبت، أن
يتم نشر حوالي 40 كتابا حول الثقافة الأمازيغية خلال السنة الجارية
بالجزائر.
وفي تصريح صحفي على هامش لقاء خصص لتقديم كتابين جديدين، أوضح مراحي أنّ
المؤلفات المرتقبة ترمي إلى ترقية الثقافة الأمازيغية، وستتناول مجالات
عدّة لها صلة بالفن والأدب مثلما هو الشأن بالنسبة للشعر والمسرح والرواية .
وأشار مسؤول المجلس الأعلى للأمازيغية، إلى كون الكتب الـ40 ستسلط الضوء
على دراسات وبحوث تعنى باللغة الأمازيغية، مبرزا التطور المتواصل كل سنة في
مجال النشر المتمحور حول الأمازيغية بالجزائر سواء من حيث النوعية أو
الكمية.
كما أوضح مراحي أنه تمّ برمجة نشاطات أخرى من أجل إبراز ثراء الثقافة
الأمازيغية، حيث ستنظم أبواب مفتوحة على المجلس الأعلى للأمازيغية في شهر
أفريل المقبل بكل من بجاية وباريس.
يُشار إلى إصدار يوسف مراحي ومراد إبراهيمي كتابي “سأحرق البحر” و”سوى
بصمة”، وقدّم المؤلفان اللذان يشتركان في حبهما للكتابة، مؤلفيهما الجديدين
بحضور عدد كبير من الطلبة والجامعيين والنقاد.
يتم نشر حوالي 40 كتابا حول الثقافة الأمازيغية خلال السنة الجارية
بالجزائر.
وفي تصريح صحفي على هامش لقاء خصص لتقديم كتابين جديدين، أوضح مراحي أنّ
المؤلفات المرتقبة ترمي إلى ترقية الثقافة الأمازيغية، وستتناول مجالات
عدّة لها صلة بالفن والأدب مثلما هو الشأن بالنسبة للشعر والمسرح والرواية .
وأشار مسؤول المجلس الأعلى للأمازيغية، إلى كون الكتب الـ40 ستسلط الضوء
على دراسات وبحوث تعنى باللغة الأمازيغية، مبرزا التطور المتواصل كل سنة في
مجال النشر المتمحور حول الأمازيغية بالجزائر سواء من حيث النوعية أو
الكمية.
كما أوضح مراحي أنه تمّ برمجة نشاطات أخرى من أجل إبراز ثراء الثقافة
الأمازيغية، حيث ستنظم أبواب مفتوحة على المجلس الأعلى للأمازيغية في شهر
أفريل المقبل بكل من بجاية وباريس.
يُشار إلى إصدار يوسف مراحي ومراد إبراهيمي كتابي “سأحرق البحر” و”سوى
بصمة”، وقدّم المؤلفان اللذان يشتركان في حبهما للكتابة، مؤلفيهما الجديدين
بحضور عدد كبير من الطلبة والجامعيين والنقاد.