في الموسيقى الغربية نوعان من السلالم أو المقامات كما تفضلت فالعجم في الموسيقى العربية هو ما يوازي السلم الكبير في الموسيقى الغربية أو Major بالإنجليزية أو Majeur بالفرنسية أو M aggiore بالإيطالية وهي صفة تضاف لكلمات أخرى فيقال سلم كبير أو مقام كبير أو بعد كبير وهكذا...
والسلم الكبير يتكون من أبعاد محددة ومسافات بين كل درجة صوتية والتي تليها بشكل محدد وهو ما يعطي السلم طابعه الذي يشير إلى القوة وقد تكون تسميته بالكبير نابعة من الانطباع الذي يتركه عند الاستماع للأعمال المؤلفة فيه
النوع الآخر النهاوند في الموسيقى العربية وهو ما يشبه السلم الصغير في الموسيقى الغربية أو Minor بالإنجبليزية وهو سلم يعطي االانطباع بالشجن وشيء من الحب عند الاستماع إليه
ولكن لكل من السلالم الكبيرة والصغيرة أقارب مباشرين وأقارب مناسبين وبذلك تنشأ تفرعات لتلك السلالم تختلف في أبعادها وبالتالي فهي تعطي أنطباعات أخرى وألوان موسيقية جديدة عند الاستماع إليها وعند استخدامها من المؤلفين الموسيقيين
وهذا بعكس الموسيقى العربية التي تحفل بالكثير والعديد من المقامات الموسيقية المتنوعة وهذا ناشيء بلا شك عن تنوع الحضارات الموسيقية الشرقية بصفة عامة والعربية أيضا
فمما لا شك فيه ان الموسيقى هي نتاج تفاعل الحضارات المختلفة وإن كان لكل حضارة ما يميزها عن طريق موسيقاها
والسلم الكبير يتكون من أبعاد محددة ومسافات بين كل درجة صوتية والتي تليها بشكل محدد وهو ما يعطي السلم طابعه الذي يشير إلى القوة وقد تكون تسميته بالكبير نابعة من الانطباع الذي يتركه عند الاستماع للأعمال المؤلفة فيه
النوع الآخر النهاوند في الموسيقى العربية وهو ما يشبه السلم الصغير في الموسيقى الغربية أو Minor بالإنجبليزية وهو سلم يعطي االانطباع بالشجن وشيء من الحب عند الاستماع إليه
ولكن لكل من السلالم الكبيرة والصغيرة أقارب مباشرين وأقارب مناسبين وبذلك تنشأ تفرعات لتلك السلالم تختلف في أبعادها وبالتالي فهي تعطي أنطباعات أخرى وألوان موسيقية جديدة عند الاستماع إليها وعند استخدامها من المؤلفين الموسيقيين
وهذا بعكس الموسيقى العربية التي تحفل بالكثير والعديد من المقامات الموسيقية المتنوعة وهذا ناشيء بلا شك عن تنوع الحضارات الموسيقية الشرقية بصفة عامة والعربية أيضا
فمما لا شك فيه ان الموسيقى هي نتاج تفاعل الحضارات المختلفة وإن كان لكل حضارة ما يميزها عن طريق موسيقاها