[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
استقبل الرئيس
السوري بشار الأسد، اليوم الأربعاء، النائب اللبناني الدرزي وليد جنبلاط
رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي في سابقة هي الأولى من نوعها منذ توترت
العلاقة بين الرجل ودمشق.
وكان النائب جنبلاط قد وصل في وقت سابق
اليوم الى دمشق في زيارة لم يعلن عنها وهي الأولى من نوعها لسوريا منذ
عدة سنوات.
ولم يصدر حتى الآن أيه تفاصيل حول نتائج
مباحثات جنبلاط مع الرئيس الأسد.
وفي وقت سابق أشارت مصادر اعلامية سورية أن الأسد سيستقبل وليد جنبلاط دون
ان يرافقه احد من كتلته وذلك “لطي صفحة الماضي بين الجانبين”.
واستجابت دمشق مؤخرا لجهود الوساطة التي
بذلها الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله و “قررت طي الصفحة” كما وافقت
على استقبال وليد جنبلاط الذى كان قد اكد فى تصريحات صحفية سابقة “بان
لديه كثيرا ليقوله للرئيس الاسد حين لقائه”.
وكان جنبلاط أعلن قبل نحو أسبوعين اعتذاره
عما سبق ان وجهه من انتقاد الى السياسة السورية في لبنان التي اتهمها
باغتيال رئيس الوزراء الأسبق رفيق الحريري سنة 2005 فيما نفت دمشق ذلك
بشدة. كما أبدى جنبلاط استعداده لزيارة دمشق.
استقبل الرئيس
السوري بشار الأسد، اليوم الأربعاء، النائب اللبناني الدرزي وليد جنبلاط
رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي في سابقة هي الأولى من نوعها منذ توترت
العلاقة بين الرجل ودمشق.
وكان النائب جنبلاط قد وصل في وقت سابق
اليوم الى دمشق في زيارة لم يعلن عنها وهي الأولى من نوعها لسوريا منذ
عدة سنوات.
ولم يصدر حتى الآن أيه تفاصيل حول نتائج
مباحثات جنبلاط مع الرئيس الأسد.
وفي وقت سابق أشارت مصادر اعلامية سورية أن الأسد سيستقبل وليد جنبلاط دون
ان يرافقه احد من كتلته وذلك “لطي صفحة الماضي بين الجانبين”.
واستجابت دمشق مؤخرا لجهود الوساطة التي
بذلها الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله و “قررت طي الصفحة” كما وافقت
على استقبال وليد جنبلاط الذى كان قد اكد فى تصريحات صحفية سابقة “بان
لديه كثيرا ليقوله للرئيس الاسد حين لقائه”.
وكان جنبلاط أعلن قبل نحو أسبوعين اعتذاره
عما سبق ان وجهه من انتقاد الى السياسة السورية في لبنان التي اتهمها
باغتيال رئيس الوزراء الأسبق رفيق الحريري سنة 2005 فيما نفت دمشق ذلك
بشدة. كما أبدى جنبلاط استعداده لزيارة دمشق.