وصف حارس شخصي سابق للنجمة الهوليوودية أنجلينا جولي التي يُعرف عنها اهتمامها بقضايا الفقراء بـ"المجنونة"، قائلا إنها تؤذي، ليس الموظفين لديها وحسب، وإنما شريكها النجم الأمريكي براد بيت، وأولادهما الستة.
وقال الحارس، الذي طلب عدم الكشف عن هويته لأسباب أمنية، واكتفى باسمه الأول وهو "بيل" في مقابلة خاصة مع مجلة "إن تاتش" الأمريكية: إن جولي "لها شخصية علنية، وأخرى سرية، وفي رأيي فإن أنجلينا الحقيقية تحب نفسها، ومهووسة بالسيطرة، ولا تتمتع بالصبر بتاتا، ولا تقوم بأمور طيبة نابعة من قلبها، وهي في الحقيقة مجنونة على الإطلاق".
وأضاف أن براد بيت يتميز بالهدوء والصبر مع أولاده، فيما نجد جولي تختلف تماما "هي تصرخ كثيرا، وتذهب بعدها"، موضحا أنها "تختفي في غرفتها طوال ساعات"، وتترك بيت والموظفين لديها للتعامل مع أولادها.
وكانت أنجلينا جولي قد وصفت نفسها بـ"أم عادية"، مشيرة إلى أن رعاية أطفالها أكثر أهمية من التمثيل في الأفلام، على الرغم من مسيرتها الفنية الحافلة بالنجاح. بحسب وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ).
وقالت الفنانة الأمريكية التي تعمل على تربية ستة أطفال مع شريكها الممثل الأمريكي براد بيت: "إنني مجرد أم.. وهكذا سوف أبقى بقية حياتي.. فهذا يبدو طريفا كممثلة مشهورة، ولكنني سعيدة لكوني ممثلة وأستطيع أن أحظى بإجازة لأستطيع فعل ذلك، وهذا شيء لا يستطيع الكثيرون فعله.. ولذلك فإنني محظوظة جدا لتمكني من فعل الأمرين".
وتحب أنجلينا -34 عاما- أن ترعى أطفالها الستة؛ وهم: مادوكس، وباكس، وزهارا؛ أولادها بالتبني. وأولادها الحقيقيين: شيلو، ونوكس، وفيفيان.
ازدحامات مرورية
وكانت أنجلينا جولي قد تسببت قبل أسبوعين في ازدحامات مرورية في باريس أثناء قيامها بتمثيل المشاهد الخارجية لفيلمها الجديد "ذي توريست السائح".
وذكرت صحيفة لوفيجارو الفرنسية أن العديد من الفرنسيين تدفقوا على الأماكن التي مثلت فيها أنجلينا جولي مشاهد فيلمها، سواء في عدد من محطات مترو الأنفاق، أو في الميادين الباريسية الكبرى، مثل ميدان الأوبرا، وميدان الكونكورد، مما تسبب في ازدحامات مرورية.
أما الطريف في الأمر فإنه تبين للعديد من الفرنسيين أن أنجلينا جولي استخدمت بديلة عنها في تصوير العديد من المشاهد، مما سبب إحباطا شديدا لهم، لكن هذا الإحباط سرعان ما كان يتلاشى بعد أن تصل أنجلينا الحقيقية على متن سيارة أمريكية فاخرة لتظهر في المشاهد التي تتطلب ظهور وجهها أمام الكاميرات.
وقال الحارس، الذي طلب عدم الكشف عن هويته لأسباب أمنية، واكتفى باسمه الأول وهو "بيل" في مقابلة خاصة مع مجلة "إن تاتش" الأمريكية: إن جولي "لها شخصية علنية، وأخرى سرية، وفي رأيي فإن أنجلينا الحقيقية تحب نفسها، ومهووسة بالسيطرة، ولا تتمتع بالصبر بتاتا، ولا تقوم بأمور طيبة نابعة من قلبها، وهي في الحقيقة مجنونة على الإطلاق".
وأضاف أن براد بيت يتميز بالهدوء والصبر مع أولاده، فيما نجد جولي تختلف تماما "هي تصرخ كثيرا، وتذهب بعدها"، موضحا أنها "تختفي في غرفتها طوال ساعات"، وتترك بيت والموظفين لديها للتعامل مع أولادها.
وكانت أنجلينا جولي قد وصفت نفسها بـ"أم عادية"، مشيرة إلى أن رعاية أطفالها أكثر أهمية من التمثيل في الأفلام، على الرغم من مسيرتها الفنية الحافلة بالنجاح. بحسب وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ).
وقالت الفنانة الأمريكية التي تعمل على تربية ستة أطفال مع شريكها الممثل الأمريكي براد بيت: "إنني مجرد أم.. وهكذا سوف أبقى بقية حياتي.. فهذا يبدو طريفا كممثلة مشهورة، ولكنني سعيدة لكوني ممثلة وأستطيع أن أحظى بإجازة لأستطيع فعل ذلك، وهذا شيء لا يستطيع الكثيرون فعله.. ولذلك فإنني محظوظة جدا لتمكني من فعل الأمرين".
وتحب أنجلينا -34 عاما- أن ترعى أطفالها الستة؛ وهم: مادوكس، وباكس، وزهارا؛ أولادها بالتبني. وأولادها الحقيقيين: شيلو، ونوكس، وفيفيان.
ازدحامات مرورية
وكانت أنجلينا جولي قد تسببت قبل أسبوعين في ازدحامات مرورية في باريس أثناء قيامها بتمثيل المشاهد الخارجية لفيلمها الجديد "ذي توريست السائح".
وذكرت صحيفة لوفيجارو الفرنسية أن العديد من الفرنسيين تدفقوا على الأماكن التي مثلت فيها أنجلينا جولي مشاهد فيلمها، سواء في عدد من محطات مترو الأنفاق، أو في الميادين الباريسية الكبرى، مثل ميدان الأوبرا، وميدان الكونكورد، مما تسبب في ازدحامات مرورية.
أما الطريف في الأمر فإنه تبين للعديد من الفرنسيين أن أنجلينا جولي استخدمت بديلة عنها في تصوير العديد من المشاهد، مما سبب إحباطا شديدا لهم، لكن هذا الإحباط سرعان ما كان يتلاشى بعد أن تصل أنجلينا الحقيقية على متن سيارة أمريكية فاخرة لتظهر في المشاهد التي تتطلب ظهور وجهها أمام الكاميرات.