أصبحت الحصة الأكثر انتقادا في العالم العربي
أخذت حصة ستار أكاديمي منعرجا آخر في نسختها الحالية، حيث باشرت العديد من المواقع في كل دول العالم العربي التهجم عليها والمطالبة بتوقيفها، وتهاطلت الفتاوى التي تعدت محطة انتقاد المشاركين والممولين للحصة إلى انتقاد المشاهدين لها، والذين تضاعف عددهم، خاصة أن النسخة الأخيرة حاولت اللعب على وتر مباراة الكرة بين الجزائر ومصر التي مازالت آثارها لحد الآن..
*
ففي تونس قام موقع تونسي أسمى نفسه "كارهو أسماء حملاوي" بجمع التواقيع لأجل التنديد بالمشاركة التونسية أسماء والتي لم تجد من بد سوى القول بأن أصولها مصرية من جهة الأب وكانت القطرة التي أفاضت الكأس هي قولها بأنها شجعت مصر على حساب الجزائر في المباريات الأربع التي جمعت المنتخبين منذ نوفمبر الماضي، وأصبح الموقع مزارا للذين وصفوا المشاركة التونسية بكل النعوت من النفاق إلى الانحلال الخلقي ولم تسلم حتى المشاركة السورية ميرال من نقد السوريين الذين تساءلوا كيف لإبنة سوريا أن تقوم بعمليات تجميلية وتغيّر إسمها الجميل والمعبّر سارة إلى ميرال.. ووجد المتنافس الجزائري الذي خرج من الحصة أيضا بعض الانتقاد رغم أنه لم يكن يظهر وكان بعيدا عن استفزاز المشاهدين بكلامه وبحركاته، وقدم أحد المواقع اللبنانية صورة فتاتين داخل الأكاديمية وهما تتبادلان القبل، وتساءل إن كانت هذه القبل مشروعة وقرأها بالطريقة التي أراد.
أخذت حصة ستار أكاديمي منعرجا آخر في نسختها الحالية، حيث باشرت العديد من المواقع في كل دول العالم العربي التهجم عليها والمطالبة بتوقيفها، وتهاطلت الفتاوى التي تعدت محطة انتقاد المشاركين والممولين للحصة إلى انتقاد المشاهدين لها، والذين تضاعف عددهم، خاصة أن النسخة الأخيرة حاولت اللعب على وتر مباراة الكرة بين الجزائر ومصر التي مازالت آثارها لحد الآن..
*
ففي تونس قام موقع تونسي أسمى نفسه "كارهو أسماء حملاوي" بجمع التواقيع لأجل التنديد بالمشاركة التونسية أسماء والتي لم تجد من بد سوى القول بأن أصولها مصرية من جهة الأب وكانت القطرة التي أفاضت الكأس هي قولها بأنها شجعت مصر على حساب الجزائر في المباريات الأربع التي جمعت المنتخبين منذ نوفمبر الماضي، وأصبح الموقع مزارا للذين وصفوا المشاركة التونسية بكل النعوت من النفاق إلى الانحلال الخلقي ولم تسلم حتى المشاركة السورية ميرال من نقد السوريين الذين تساءلوا كيف لإبنة سوريا أن تقوم بعمليات تجميلية وتغيّر إسمها الجميل والمعبّر سارة إلى ميرال.. ووجد المتنافس الجزائري الذي خرج من الحصة أيضا بعض الانتقاد رغم أنه لم يكن يظهر وكان بعيدا عن استفزاز المشاهدين بكلامه وبحركاته، وقدم أحد المواقع اللبنانية صورة فتاتين داخل الأكاديمية وهما تتبادلان القبل، وتساءل إن كانت هذه القبل مشروعة وقرأها بالطريقة التي أراد.