علمت ''النهار'' من مصادر مطلّعة، أن غرفة الإتهام لدى مجلس قضاء أم البواقي،
قد استمعت مساء أمس الأول، لمتهم في العقد الثالث من عمره يقيم في مدينة خنشلة، تم القبض عليه من قبل عناصر الضبطية القضائية بأمن خنشلة، عن تهمة الإختطاف والإحتجاز التي كانت ضحيتها طليقته، حيث تعود وقائع القضية يوم تقدم والد الضحية بشكوى لدى عناصر الضبطية القضائية بأمن خنشلة، مفادها أن ابنته تعرضت إلى عملية اختطاف، أين باشرت ذات المصالح تحقيقاتها حول القضية، قبل أن تتمكن من العثور على الضحية وتحريرها من زوجها، الذي قام باختطافها واحتجازها لمدة فاقت الشهر، ليتم القبض عليه وتقديمه أمام قاضي التحقيق لدى محكمة خنشلة، والذي أمر بإيداعه الحبس المؤقت على ذمة التحقيق، قبل أن تتم إحالة الملف أمام غرفة الإتهام لدى مجلس قضاء أم البواقي، حيث استمعت إلى المتهم الذي نفى الجرم المنسوب إليه، في حين، تمسكت الضحية بأقوالها، وأكّدت فيها أنها تعرضت إلى الإختطاف والإحتجاز من قبل المتهم لمدة فاقت الشهر، بمسكنه الواقع في مدينة خنشلة، لتقرر هيئة الغرفة الإفراج عن المتهم إلى حين محاكمته لاحقا في محكمة الجنح بخنشلة.
قد استمعت مساء أمس الأول، لمتهم في العقد الثالث من عمره يقيم في مدينة خنشلة، تم القبض عليه من قبل عناصر الضبطية القضائية بأمن خنشلة، عن تهمة الإختطاف والإحتجاز التي كانت ضحيتها طليقته، حيث تعود وقائع القضية يوم تقدم والد الضحية بشكوى لدى عناصر الضبطية القضائية بأمن خنشلة، مفادها أن ابنته تعرضت إلى عملية اختطاف، أين باشرت ذات المصالح تحقيقاتها حول القضية، قبل أن تتمكن من العثور على الضحية وتحريرها من زوجها، الذي قام باختطافها واحتجازها لمدة فاقت الشهر، ليتم القبض عليه وتقديمه أمام قاضي التحقيق لدى محكمة خنشلة، والذي أمر بإيداعه الحبس المؤقت على ذمة التحقيق، قبل أن تتم إحالة الملف أمام غرفة الإتهام لدى مجلس قضاء أم البواقي، حيث استمعت إلى المتهم الذي نفى الجرم المنسوب إليه، في حين، تمسكت الضحية بأقوالها، وأكّدت فيها أنها تعرضت إلى الإختطاف والإحتجاز من قبل المتهم لمدة فاقت الشهر، بمسكنه الواقع في مدينة خنشلة، لتقرر هيئة الغرفة الإفراج عن المتهم إلى حين محاكمته لاحقا في محكمة الجنح بخنشلة.