تستعد لعرض أحدث أعمالها "ما موث"
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
تستعد الممثلة الفرنسية ذات الأصول الجزائرية، إيزابيل إدجاني، للمشاركة في أحد أدوار الفيلم الجزائري الطويل، الذي يحمل اسم "رائحة الجزائر"، للمخرج رشيد بلحاج.
وذكرت صحيفة "الخير" الجزائرية 17 إبريل/نيسان أن الفيلم يحمل هذا الاسم بصفة مؤقتة؛ حيث يتوقع تغييره عند بداية التصوير، ويشارك في بطولته كل من جيرار جونيو من فرنسا وسعيدة جواد، وسيجرى التصوير بين الجزائر العاصمة وباريس.
ومن ناحية أخرى، انتهت الفنانة الفرنسية من تصوير دورها في فيلم "بالقوة" أو "دو فورس" في فرنسا، كما ستطل النجمة على معجبيها وهواة أفلامها في فيلم سينمائي طويل بعنوان "ما موث"، سيعرض في قاعات السينما نهاية الشهر الجاري، وهو فيلم حركة للمخرجين "جوستاف كارفان وبونوان ديليبين"، تتقاسم البطولة فيه مع جيرارد ديبارديو.
وتواصل الممثلة -ذات الأصول الجزائرية، وهي تقترب من عتبة 56 سنة- التألقَ على مسرح الفن السابع، رغم إنتاجها المحدود لكن المميز.
وعادت إدجاني مؤخرا لتكون في واجهة ملصقات الأفلام وعلى أبواب دور السينما بعد غياب.. لتؤكد أن الفنان من الطراز الكبير لا يموت ولا يتقادم، خاصةً بعد أن حصلت للمرة الخامسة على جائزة "سيزار"، أحسن ممثلة عن فيلمها "يوم التنورة"، يوم 28 فبراير/شباط المنصرم، والذي يعالج قضية اندماج المهاجرين بفرنسا ومثلت فيه دور مدرسة.
كما سبق وأن حصلت إيزابيل على نفس الجائزة، عن أدوارها في كل من: "الاستحواذ"، "الصيف القاتل"، "كامي كلودار" و"ملكة مارجو".
وتستعد إدجاني أو إيزابيل ياسمين عجاني، وهو الاسم الكامل لها، لخوض تجربة تمثيلية أخرى، مع شخصية جديدة، ستكون هذه المرة من عالم الصحافة الصفراء أو "براس بيبل"، حيث ستمثل دور رئيسة تحرير إحدى المجلات.
بداية فقيرة
يذكر أن إيزابيل إدجاني مولودة لأب جزائري محمد شريف عجاني، وأم ألمانية، عرفت الفقر في سنواتها الأولى، واختبرت العيش في الضواحي العمالية المكتظة بالمهاجرين العرب والأفارقة.
لكنها وجدت فرصتها في السينما بفضل جمالها المميز، فظهرت في أول دور على الشاشة في فيلم للأطفال، وكان عمرها أربعة عشر عاما.
وفي عام 1972 نجحت في الانضمام إلى فرقة "الكوميدي فرانسيز" المسرحية العريقة، الأمر الذي مهَّد لحصولها على أول بطولة لها، بعد ذلك بسنتين، في فيلم "الصفعة" للمخرج كلود بوانتو.
ولفت الدور انتباه المخرج الكبير فرانسوا تروفو فأسند إليها الدور الأول والصعب في فيلم "حكاية أديل آش"، ثم دارت عجلة العمل والنجاح.
ابتعدت إدجاني، عدة مرات عن الأضواء، لكنها كانت تعود في كل مرة أقوى من السابق. وظهرت عنها، قبل سنوات وأثناء فترة من فترات احتجابها، شائعة إصابتها بمرض "الإيدز".
لكنها فاجأت الجمهور بأن طلبت من النجم التلفزيوني باتريك بوافر دارفور أن يستضيفها في نشرة أخبار المساء لتعلن بأنها في أتم صحة وعافية.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
تستعد الممثلة الفرنسية ذات الأصول الجزائرية، إيزابيل إدجاني، للمشاركة في أحد أدوار الفيلم الجزائري الطويل، الذي يحمل اسم "رائحة الجزائر"، للمخرج رشيد بلحاج.
وذكرت صحيفة "الخير" الجزائرية 17 إبريل/نيسان أن الفيلم يحمل هذا الاسم بصفة مؤقتة؛ حيث يتوقع تغييره عند بداية التصوير، ويشارك في بطولته كل من جيرار جونيو من فرنسا وسعيدة جواد، وسيجرى التصوير بين الجزائر العاصمة وباريس.
ومن ناحية أخرى، انتهت الفنانة الفرنسية من تصوير دورها في فيلم "بالقوة" أو "دو فورس" في فرنسا، كما ستطل النجمة على معجبيها وهواة أفلامها في فيلم سينمائي طويل بعنوان "ما موث"، سيعرض في قاعات السينما نهاية الشهر الجاري، وهو فيلم حركة للمخرجين "جوستاف كارفان وبونوان ديليبين"، تتقاسم البطولة فيه مع جيرارد ديبارديو.
وتواصل الممثلة -ذات الأصول الجزائرية، وهي تقترب من عتبة 56 سنة- التألقَ على مسرح الفن السابع، رغم إنتاجها المحدود لكن المميز.
وعادت إدجاني مؤخرا لتكون في واجهة ملصقات الأفلام وعلى أبواب دور السينما بعد غياب.. لتؤكد أن الفنان من الطراز الكبير لا يموت ولا يتقادم، خاصةً بعد أن حصلت للمرة الخامسة على جائزة "سيزار"، أحسن ممثلة عن فيلمها "يوم التنورة"، يوم 28 فبراير/شباط المنصرم، والذي يعالج قضية اندماج المهاجرين بفرنسا ومثلت فيه دور مدرسة.
كما سبق وأن حصلت إيزابيل على نفس الجائزة، عن أدوارها في كل من: "الاستحواذ"، "الصيف القاتل"، "كامي كلودار" و"ملكة مارجو".
وتستعد إدجاني أو إيزابيل ياسمين عجاني، وهو الاسم الكامل لها، لخوض تجربة تمثيلية أخرى، مع شخصية جديدة، ستكون هذه المرة من عالم الصحافة الصفراء أو "براس بيبل"، حيث ستمثل دور رئيسة تحرير إحدى المجلات.
بداية فقيرة
يذكر أن إيزابيل إدجاني مولودة لأب جزائري محمد شريف عجاني، وأم ألمانية، عرفت الفقر في سنواتها الأولى، واختبرت العيش في الضواحي العمالية المكتظة بالمهاجرين العرب والأفارقة.
لكنها وجدت فرصتها في السينما بفضل جمالها المميز، فظهرت في أول دور على الشاشة في فيلم للأطفال، وكان عمرها أربعة عشر عاما.
وفي عام 1972 نجحت في الانضمام إلى فرقة "الكوميدي فرانسيز" المسرحية العريقة، الأمر الذي مهَّد لحصولها على أول بطولة لها، بعد ذلك بسنتين، في فيلم "الصفعة" للمخرج كلود بوانتو.
ولفت الدور انتباه المخرج الكبير فرانسوا تروفو فأسند إليها الدور الأول والصعب في فيلم "حكاية أديل آش"، ثم دارت عجلة العمل والنجاح.
ابتعدت إدجاني، عدة مرات عن الأضواء، لكنها كانت تعود في كل مرة أقوى من السابق. وظهرت عنها، قبل سنوات وأثناء فترة من فترات احتجابها، شائعة إصابتها بمرض "الإيدز".
لكنها فاجأت الجمهور بأن طلبت من النجم التلفزيوني باتريك بوافر دارفور أن يستضيفها في نشرة أخبار المساء لتعلن بأنها في أتم صحة وعافية.