[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ذكرت منظمة الصحة العالمية أن حبيبات
الرماد المتصاعدة من بركان إيسلندا الذي لا يزال ثائرا لا تمثل خطرا على
الصحة حتى الآن على سكان أوروبا
و أوضحت المنظمة أنه لا داعي للقلق على
الصحة العامة وبالمناسبة أصدرت إرشادات حيث قالت أن سحابة الرماد التي
أوقفت الرحلات الجوية قد تكون “خطيرة جدا” بالنسبة للمصابين بالربو والذين
يعانون من مشاكل في الجهاز التنفسي.
وقال كارلوس دورا من قسم الصحة العامة والبيئة “ليست هناك تأثير على الصحة
في الوقت الراهن إلا في المنطقة المجاورة للبركان في إيسلندا”.
مضيفا أن ” حبيبات الرماد الأكثر خطورة هي الأصغر حجما والتي يمكن أن تمر
الى الرئتين عبر التنفس والتي انتقلت بعيدا عن موقع البركان عبر سحابة
الرماد التي تخيم على أوروبا”.
وفي ذات السياق ذكر الخبير في منظمة الصحة
العالمية “ان هذه الحبيبات الرقيقة لا تزال عالية جدا” وظروف الطقس يمكن
أن تجعل الرماد يتبدد بشكل واسع دون إحداث مشاكل صحية في أوروبا.
من جهتها أوضحت المنظمة العالمية للأرصاد
الجوية أن حبيبات الرماد مكونة من قطع صغيرة خشنة من الصخور والأملاح
والزجاج البركاني بحجم الرمل والملح آو الطمي و أن الأصغر حجما منها تميل
الى البقاء في الجو لفترة طويلة .
وأضافت أنه من المتوقع أن ينشأ نظام طقس
منخفض الضغط فوق إيسلندا في وقت لاحق من هذا الأسبوع ويحتمل ان يدفع
السحابة اتجاه القطب الشمالي.
ذكرت منظمة الصحة العالمية أن حبيبات
الرماد المتصاعدة من بركان إيسلندا الذي لا يزال ثائرا لا تمثل خطرا على
الصحة حتى الآن على سكان أوروبا
و أوضحت المنظمة أنه لا داعي للقلق على
الصحة العامة وبالمناسبة أصدرت إرشادات حيث قالت أن سحابة الرماد التي
أوقفت الرحلات الجوية قد تكون “خطيرة جدا” بالنسبة للمصابين بالربو والذين
يعانون من مشاكل في الجهاز التنفسي.
وقال كارلوس دورا من قسم الصحة العامة والبيئة “ليست هناك تأثير على الصحة
في الوقت الراهن إلا في المنطقة المجاورة للبركان في إيسلندا”.
مضيفا أن ” حبيبات الرماد الأكثر خطورة هي الأصغر حجما والتي يمكن أن تمر
الى الرئتين عبر التنفس والتي انتقلت بعيدا عن موقع البركان عبر سحابة
الرماد التي تخيم على أوروبا”.
وفي ذات السياق ذكر الخبير في منظمة الصحة
العالمية “ان هذه الحبيبات الرقيقة لا تزال عالية جدا” وظروف الطقس يمكن
أن تجعل الرماد يتبدد بشكل واسع دون إحداث مشاكل صحية في أوروبا.
من جهتها أوضحت المنظمة العالمية للأرصاد
الجوية أن حبيبات الرماد مكونة من قطع صغيرة خشنة من الصخور والأملاح
والزجاج البركاني بحجم الرمل والملح آو الطمي و أن الأصغر حجما منها تميل
الى البقاء في الجو لفترة طويلة .
وأضافت أنه من المتوقع أن ينشأ نظام طقس
منخفض الضغط فوق إيسلندا في وقت لاحق من هذا الأسبوع ويحتمل ان يدفع
السحابة اتجاه القطب الشمالي.