[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وقعت اليوم بلدية الجزائر الوسطى على
اتفاقية توأمة مع بلدية ننتير الفرنسية لمناصرة الشعب الصحراوي، وذلك بمقر
بلدية الجزائر الوسطى وبحضور رئيسي البلديتين.
وفي هذا الإطار، صرح رئيس بلدية الجزائر الوسطى الطيب زيتوني انه سبق
لأعضاء اللجنة التضامنية مع الشعب الصحراوي وان تعاملت مع رئيس بلدية ننتير
الفرنسية البلدية التي كان لها الكثير من المواقف المشرفة لمساندة الشعب
الصحراوي و الذي بدوره سيزور مخيمات اللاجئين قريبا.
وأشار السيد زيتوني، في تصريح أدلى به للإذاعة الجزائرية، أن الأمين العام
للأمم المتحدة سبق له وان قدم تقريره للجمعية العامة للأمم المتحدة مشيرا
أن هذا التقرير لم يتطرق إلى حماية حقوق الإنسان والى الخروقات التي
تنتهكها المملكة المغربية بالأراضي الصحراوية.
وكشف رئيس بلدية الجزائر الوسطى الطيب زيتوني أن اتفق مع رئيس بلدية ننتير
بتوجيه نداء باسم البلديتين وباسم المنتخبين إلى الأمين العام للمتحدة من
اجل التأكيد عليه أن تقوم هذه الهيئة بواجبها والتزاماتها للحفاظ على حياة
المواطنين الصحراويين بالأراضي المحتلة ومن اجل أن تقوم هيئة المينورسو
بالمتابعة والإطلاع على حقوق الإنسان بالأراضي المحتلة.
وقعت اليوم بلدية الجزائر الوسطى على
اتفاقية توأمة مع بلدية ننتير الفرنسية لمناصرة الشعب الصحراوي، وذلك بمقر
بلدية الجزائر الوسطى وبحضور رئيسي البلديتين.
وفي هذا الإطار، صرح رئيس بلدية الجزائر الوسطى الطيب زيتوني انه سبق
لأعضاء اللجنة التضامنية مع الشعب الصحراوي وان تعاملت مع رئيس بلدية ننتير
الفرنسية البلدية التي كان لها الكثير من المواقف المشرفة لمساندة الشعب
الصحراوي و الذي بدوره سيزور مخيمات اللاجئين قريبا.
وأشار السيد زيتوني، في تصريح أدلى به للإذاعة الجزائرية، أن الأمين العام
للأمم المتحدة سبق له وان قدم تقريره للجمعية العامة للأمم المتحدة مشيرا
أن هذا التقرير لم يتطرق إلى حماية حقوق الإنسان والى الخروقات التي
تنتهكها المملكة المغربية بالأراضي الصحراوية.
وكشف رئيس بلدية الجزائر الوسطى الطيب زيتوني أن اتفق مع رئيس بلدية ننتير
بتوجيه نداء باسم البلديتين وباسم المنتخبين إلى الأمين العام للمتحدة من
اجل التأكيد عليه أن تقوم هذه الهيئة بواجبها والتزاماتها للحفاظ على حياة
المواطنين الصحراويين بالأراضي المحتلة ومن اجل أن تقوم هيئة المينورسو
بالمتابعة والإطلاع على حقوق الإنسان بالأراضي المحتلة.