[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
عاد مرض الحصبة للظهور من جديد في القارة
الأفريقية بعد 20 عاما من الاختفاء وذلك بالرغم من الجهود التي بذلتها
منظمة الصحة العالمية لتوفير مصل علاج هذا المرض وفقا لما ذكرته تقارير
إخبارية في جنيف.
ويرجع سبب عودة وانتشار المرض الى إهمال التطعيم في الدول المعنية رغم
خطورة الحصبة على الأطفال حيث أنه سبب التهاب الرئوي والعمى والنخاع
الشوكي حيث يؤدى إلى الوفاة بنسبة تتراوح ما بين 5 بالمائة إلى 20 بالمائة
.
وفي هذا الصدد ذكرت تقارير إخبارية انه تم رصد 64 ألف حالة جديدة و 1188
حالة وفاة نهاية عام 2009 وبداية 2010 في أكثر من 30 دولة أفريقية منها
الكونغو ومالاوي وبوركينا فاسو وجنوب أفريقيا.
للإشارة كانت الحملة التي شنتها منظمة الصحة العالمية من أجل تطعيم الصغار
ضد المرض ساهمت في خفض عدد الوفيات من 5ر2 مليون حالة في عام 1980 إلى 164
ألفا وكذا في عام 2008 في أنحاء العالم بهدف القضاء نهائيا على هذا المرض
حتى عام 2015.
للتذكير فيروس الحصبة من فصيلة فيروسات باراميكسو واسع الانتشار عالميا و
يبقى معدي إذ ينتشر من شخص لآخر عن طريق الاتصال المباشر أو عن إفرازات
الجهاز التنفسي التي تتطاير عند سعل أو عطس المريض.
عاد مرض الحصبة للظهور من جديد في القارة
الأفريقية بعد 20 عاما من الاختفاء وذلك بالرغم من الجهود التي بذلتها
منظمة الصحة العالمية لتوفير مصل علاج هذا المرض وفقا لما ذكرته تقارير
إخبارية في جنيف.
ويرجع سبب عودة وانتشار المرض الى إهمال التطعيم في الدول المعنية رغم
خطورة الحصبة على الأطفال حيث أنه سبب التهاب الرئوي والعمى والنخاع
الشوكي حيث يؤدى إلى الوفاة بنسبة تتراوح ما بين 5 بالمائة إلى 20 بالمائة
.
وفي هذا الصدد ذكرت تقارير إخبارية انه تم رصد 64 ألف حالة جديدة و 1188
حالة وفاة نهاية عام 2009 وبداية 2010 في أكثر من 30 دولة أفريقية منها
الكونغو ومالاوي وبوركينا فاسو وجنوب أفريقيا.
للإشارة كانت الحملة التي شنتها منظمة الصحة العالمية من أجل تطعيم الصغار
ضد المرض ساهمت في خفض عدد الوفيات من 5ر2 مليون حالة في عام 1980 إلى 164
ألفا وكذا في عام 2008 في أنحاء العالم بهدف القضاء نهائيا على هذا المرض
حتى عام 2015.
للتذكير فيروس الحصبة من فصيلة فيروسات باراميكسو واسع الانتشار عالميا و
يبقى معدي إذ ينتشر من شخص لآخر عن طريق الاتصال المباشر أو عن إفرازات
الجهاز التنفسي التي تتطاير عند سعل أو عطس المريض.