شنت خريجة "ستار أكاديمي" التونسية أسماء المحلاوي هجوماً لاذعاً على البرنامج معتبرة أن قصص الأكاديمية مدبرة وأن النفوس الخبيثة ملأت سجنها هناك.
ووصفت أسماء في مقابلة لجريدة "الشرق الأوسط" الأكاديمية بالغابة، حيث يتحايل فيها كل مشترك بأساليب خبيثة للظهور، وهو ما جعلها تتحول إلى كائن عدواني يحاول الدفاع عن نفسه إزاء الاستفزازات التي كانت تتعرض لها.
وأكدت أسماء أن القائمين على برنامج ستار أكاديمي يشعلون نيران الفتنة بين المتسابقين، وأن الانتقاء ومقص المونتاج كان يلعب دوره في حصص دروس "ستار أكاديمي"، حيث لا يتم التركيز سوى على الخصومات ولا يتم التركيز على لحظات الود والصداقة والأجواء للاحتفالية، وقالت إنها شعرت بالاختناق وفكرت مرارا في الانسحاب، بل إنها طلبت ذلك بالفعل، وإنها حاولت رمي نفسها من أعلى طابق في الأكاديمية.
وحول التركيز عليها من خلال حصص البرنامج، قالت أسماء إنها لا تسعى إلى رفع دعوى قضائية ضد البرنامج ولكنها تريد أن تعرف لماذا أصر مقدمو ستار أكاديمي على تمرير اللقطات الخاصة بها دون غيرها في أكثر من مناسبة، ولماذا يصورون لحظات الهستيريا ولا يعطون لذلك مبررات أو يقدمون الأسباب والدوافع الحقيقية وراء تلك السلوكيات.
ولم تنف أسماء العلاقة التي ربطت بينها وبين محمود، ولكنها قدمت تفسيرات مختلفة لتلك العلاقة، من بينها أن المشرفين على البرنامج فعلوا كل شيء من أجل التقريب بينهما.
ولم تنف كذلك وجود أعجاب متبادل في البداية لكنه تحول بعد ذلك إلى علاقة صداقة، وقالت إن ما حصل وصوروه من ثنائيات قد يكون من تدبير أصحاب البرنامج، الذين بعد 15 يوما من الانقطاع عن العالم الخارجي أصبحوا يجلسون محمود بجانبها فحصل الارتياح له بالضرورة. وقالت عزيزة المحلاوي والدة أسماء إن معدي البرنامج تعاملوا مع ابنتها كبضاعة اشتروها وهم من يتحكم فيها، مضيفة أن كل شيء كان مفبركاً بعناية، وأن ابنتها كانت ضحية لا ناقة لها ولا جمل فيما حصل.
من جهتها رفضت إدارة "ستار أكاديمي" التعليق على تصريحات أسماء
ووصفت أسماء في مقابلة لجريدة "الشرق الأوسط" الأكاديمية بالغابة، حيث يتحايل فيها كل مشترك بأساليب خبيثة للظهور، وهو ما جعلها تتحول إلى كائن عدواني يحاول الدفاع عن نفسه إزاء الاستفزازات التي كانت تتعرض لها.
وأكدت أسماء أن القائمين على برنامج ستار أكاديمي يشعلون نيران الفتنة بين المتسابقين، وأن الانتقاء ومقص المونتاج كان يلعب دوره في حصص دروس "ستار أكاديمي"، حيث لا يتم التركيز سوى على الخصومات ولا يتم التركيز على لحظات الود والصداقة والأجواء للاحتفالية، وقالت إنها شعرت بالاختناق وفكرت مرارا في الانسحاب، بل إنها طلبت ذلك بالفعل، وإنها حاولت رمي نفسها من أعلى طابق في الأكاديمية.
وحول التركيز عليها من خلال حصص البرنامج، قالت أسماء إنها لا تسعى إلى رفع دعوى قضائية ضد البرنامج ولكنها تريد أن تعرف لماذا أصر مقدمو ستار أكاديمي على تمرير اللقطات الخاصة بها دون غيرها في أكثر من مناسبة، ولماذا يصورون لحظات الهستيريا ولا يعطون لذلك مبررات أو يقدمون الأسباب والدوافع الحقيقية وراء تلك السلوكيات.
ولم تنف أسماء العلاقة التي ربطت بينها وبين محمود، ولكنها قدمت تفسيرات مختلفة لتلك العلاقة، من بينها أن المشرفين على البرنامج فعلوا كل شيء من أجل التقريب بينهما.
ولم تنف كذلك وجود أعجاب متبادل في البداية لكنه تحول بعد ذلك إلى علاقة صداقة، وقالت إن ما حصل وصوروه من ثنائيات قد يكون من تدبير أصحاب البرنامج، الذين بعد 15 يوما من الانقطاع عن العالم الخارجي أصبحوا يجلسون محمود بجانبها فحصل الارتياح له بالضرورة. وقالت عزيزة المحلاوي والدة أسماء إن معدي البرنامج تعاملوا مع ابنتها كبضاعة اشتروها وهم من يتحكم فيها، مضيفة أن كل شيء كان مفبركاً بعناية، وأن ابنتها كانت ضحية لا ناقة لها ولا جمل فيما حصل.
من جهتها رفضت إدارة "ستار أكاديمي" التعليق على تصريحات أسماء