[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أمل بوشوشة موهبة أثبتت نجاحها عبر إطلالتها في "ستار أكاديمي" بموسمه الخامس ..وانطلقت منه لتقديم برنامج"توب 20" على محطة روتانا معتبرة أن تجربتها في التقديم أتت ثمارها وهي تتمنى تكرارها ، رغم تسببها بتأخير إطلاق أولى أغنياتها الخاصة، وهي لا تنكر فضل البرنامج في وصولها إلى بطولة مسلسل "ذاكرة الجسد" من بطولة جمال سليمان وإخراج نجدة اسماعيل أنزور.
اعتبرت الممثلة الجزائرية أمل بوشوشة نفسها محظوظة بمشاركتها في بطولة مسلسل "ذاكرة الجسد" أمام النجم السوري جمال سليمان، لما يحمله من قيمة كبرى، كونه يكشف عن الصورة الحقيقية لنضال الشعب الجزائري وتاريخه العريق "هناك ذاكرة مشتركة تجمع بيني وبين الشخصية التي أجسدها، وكلانا ينتمي للبلد نفسه، كما أننا نشترك في التربية والعادات والتقاليد".وتابعت" إن خط حياة البطلة يشبهني إلى حد كبير، إذ إنها فتاة في العشرينات، ودرست في فرنسا، وهذا الواقع ينطبق عليّ أيضا".
ويدور المسلسل المقتبس عن رواية بالاسم نفسه للكاتبة أحلام مستغانمي حول شخصية رسام يُدعى خالد بن طوبال (جمال سليمان) فقد ذراعه أثناء الحرب، ويقع في غرام فتاة جميلة وهي ابنة مناضل جزائري (أمل بوشوشة) كان صديقا لطوبال أثناء ثورة التحرير، ولكنه قُتل أثناء حرب التحرير الكبرى ضد الاحتلال الفرنسي.
*حدثينا عن ملامح دورك في مسلسل "ذاكرة الجسد"
ـ ألعب دور (حياة )وهي فتاة جزائرية ابنة شهيد رهن حياته في سبيل الحرية واستشهد خلال ثورة الجزائر التحريرية ضد الاستعمار الفرنسي، عاشت بذكرى والدها الكبير وتربت على إرثه، ثم انتقلت إلى فرنسا لتكمل دراستها حيث برزت هناك مواهبها الأدبية وتكونت شخصيتها القوية وأصبحت لها قناعاتها وأفكارها الخاصة، وكانت دائمة البحث عن ماضي والدها المشرف.
كيف كانت تجربة التمثيل للمرة الأولى، وهل من صعوبات واجهتك؟
ـ المخرج نجدة أنزور لم يقصر معي إذ كان يرسل لي أستاذة خصيصا من سوريا لعمل جلسات مكثفة لدراسة السيناريو وحفظه، أما بالنسبة للصعوبات فهي موجودة خصوصا ان العمل وطني لذلك شعرت بالخوف الشديد قبل خوض التجربة.
*كيف تم ترشيحك لدور حياة في المسلسل؟
ـ ترشيحي كان عبر الكاتبة أحلام مستغانمي. أعتبر نفسي محظوظة جدا بهذا الترشيح، خصوصا وأن العمل يحمل قيمة كبرى بالنسبة لي فهو يوصل الصورة الحقيقية للشعب الجزائري وتاريخه العريق.
*هل ستواصلين مسيرة التمثيل بعد "ذاكرة الجسد"؟
ـ لا يمكنني التنبؤ بالمستقل، اعتبر أن هذا المسلسل خطوة محورية في حياتي الفنية ومن شأنها أن تفتح أمامي أبواباً أخرى للنجاح.
*هل تعتقدين أن تجربة ستار أكاديمي قد أسهمت في اكتشاف موهبتك التمثيلية، وما هو مكان الغناء في حياتك المهنية حاليا؟
ـ تجربة ستار أكاديمي أعتبرها نقلة نوعية في حياتي فهي التي أكسبتني خبرة كبيرة وفتحت لي أبواب الشهرة والنجاح وهي من قادنتي إلى العمل في مسلسل "ذاكرة الجسد". أما بالنسبة للغناء فيبقى المشروع وارداً لكنه يتعطل مرة بعد أخرى لأسباب مختلفة، وبالنسبة لي أريد أن أدخل هذا المجال بشكل لائق ولا أريد أن أقدم أعمالا تمر مرور الكرام. من جانب آخر، لم أتأخر كثيراً في الإعداد لأول أغنية والكل يعلم أنني خرجت من الأكاديمية لأشارك في تقديم برنامج"توب 20" وكانت إطلالة خير علي وبينت مقدراتي في هذا المجال.كنت أحاول إعطاء البرنامج حقه من الوقت والتحضير وأقدم كل عمل على حدة حتى لا أدخل في دوامة تضارب مواعيد العمل والتحضير والإطلاق في وقت واحد.
*لم اخترت أن تكون الانطلاقة الغنائية الأولى مع أغنية باللهجة اللبنانية؟
- كنوع من عربون وفاء ومحبة للبلد الذي انطلقت منه إضافة إلى أن إقامتي في بيروت جعلتني أتقن اللهجة جيدا ، علما أنني سأغني بلهجات أخرى قريبا مثل المصرية والخليجية على أن أتعامل فيها مع شعراء وملحنين من أهل البلد الذي أغني بلهجته.
*قدمت برنامج "توب 20" كيف تقومين التجربة وهل ستكررينها؟
- كنت سعيدة جدا بتقديم هذا البرنامج بالتحديد ووجدت نفسي فيه.أحببت التجربة وأتمنى تكرارها في برامج مماثلة تجمع بين الغناء والموسيقى والهيصة والفرح .
*كيف تقومين تجربتك في "ستار أكاديمي؟
- أعتبرها ناجحة لأنني مثلت بلدي بشكل حسن ومشرف .أظن أن هدفي بدأ يتحقق وأن الجمهور فخور بي وهذه فرحة لا يمكن وصفها. مشاركتي كانت فعالة واستطعت أن أعبر عن موهبتي وأقدم نفسي للناس من خلال "ستار أكاديمي" بعدما شاركت فيه بتشجيع من أهلي وأصدقائي.التجربة كانت فريدة من نوعها لأنني تعلمت الكثير واستفدت من دروس الأساتذة كما تعرفت على أصدقاء جدد من مختلف أنحاء العالم العربي.
*ماذا قدمت لك الأكاديمية؟
- قبل أي شيء آخر, قدمت لي الإنتشار والشهرة على طبق من ذهب. ومن المؤكد أنني إستفدت الشيء الكثير من دروس الغناء والرقص والتمثيل, وازدادت خبرتي أكثر من قبل, خصوصاً من حيث الوقوف على خشبة المسرح.
* وماذا أخذت منك بالمقابل؟
- لا شيء. لم أعطها إلا الوقت والجهد والإلتزام.. خلال تواجدي في الأكاديمية لم أفتقد إلا لأفراد أسرتي وأصدقائي. صحيح أنني حنيت لحياتي العادية, لكنني عشت تجربة حلوة ولن تتكرر..
*برأيك لماذا يتهافت الشباب على برامج الهواة,هل هو نوع من سرعة الوصول الى الشهرة والنجومية أم للانتشار؟
- هي سرعة وصول للشهرة أكيد وخصوصاً أن الفنان يتعب سنوات ليحصل على شركة إنتاج تتبنى موهبته فيجد في مثل هذه البرامج ضالته ليصل بسرعة أكبر الى الناس.
*أمل بوشوشة معروفة بعشقها للموضة والأناقة
-نعم.أحب أن أكون أنيقة دوما على أن أبتكر موضتي بنفسي.لا أهتم للماركات والملابس الثمينة قدر اهتمامي بالموديل الذي يعجبني.أهتم أن أبقى "أوريجينال" وذات بشرة برونزية وأن أطل بستايل خاص ومختلف .أحب تناسق الألوان وأتجنب الكلاسيكية إلا في حالات نادرة.أعشق الألوان الزاهية مثل الزهري والفوشيا وأفضل الذهبي للسهرات والأسود للشتاء على أن أضيف عليه الأكسسوارات الناعمة لأبعد عنه الكآبة.لا أحب الجرأة في اختيار ملابسي لا أرتدي القصير (فوق الركبة بقليل).أهتم أن تكون صورتي مختلفة وقد أرتدي معطف فرو مع حذاء بلاستيكيا.المهم أن أكون راضية ومرتاحة.البعض يستغرب أزيائي لكنني أفاجأ بهم بعد شهور قليلة وهم يقلدون أسلوبي الذي يصبح موضة بحد ذاته.أحببت الموضة منذ صغري وحينما كنت في العاشرة من عمري كنت أشبه ب"tom boy" أو "garcon manqué" وهي العبارة التي نفسرها بالعربية "حسن صبي" أي الفتاة المتشبهة بالصبيان.رغم صورة الصبي التي رافقتني كنت أهتم بشكلي وملابسي حتى عند ارتدائي لملابس الرياضة والسبور.في الثانية عشرة من عمري عدت لطبيعتي كفتاة تحب الموضة والأزياء والأناقة وتصادقت مع المرآة ولا أزال.
*ماذا تقول لك المرآة؟
-إنها تحبني ولا تكذب علي.تقول الحقيقة ولا تضع برأسي أبدا فكرة الخضوع لعمليات تجميل ولا تهمس لي أبدا (لا يا أمل..هيدا مش حلو..بدك تعملي هيك..) مرآتي لا تضحك علي ولا تغشني.وكثيرا ما أخرج بدون ماكياج ،فأنا جميلة به ومن دونه..ألست كذلك؟
أمل بوشوشة موهبة أثبتت نجاحها عبر إطلالتها في "ستار أكاديمي" بموسمه الخامس ..وانطلقت منه لتقديم برنامج"توب 20" على محطة روتانا معتبرة أن تجربتها في التقديم أتت ثمارها وهي تتمنى تكرارها ، رغم تسببها بتأخير إطلاق أولى أغنياتها الخاصة، وهي لا تنكر فضل البرنامج في وصولها إلى بطولة مسلسل "ذاكرة الجسد" من بطولة جمال سليمان وإخراج نجدة اسماعيل أنزور.
اعتبرت الممثلة الجزائرية أمل بوشوشة نفسها محظوظة بمشاركتها في بطولة مسلسل "ذاكرة الجسد" أمام النجم السوري جمال سليمان، لما يحمله من قيمة كبرى، كونه يكشف عن الصورة الحقيقية لنضال الشعب الجزائري وتاريخه العريق "هناك ذاكرة مشتركة تجمع بيني وبين الشخصية التي أجسدها، وكلانا ينتمي للبلد نفسه، كما أننا نشترك في التربية والعادات والتقاليد".وتابعت" إن خط حياة البطلة يشبهني إلى حد كبير، إذ إنها فتاة في العشرينات، ودرست في فرنسا، وهذا الواقع ينطبق عليّ أيضا".
ويدور المسلسل المقتبس عن رواية بالاسم نفسه للكاتبة أحلام مستغانمي حول شخصية رسام يُدعى خالد بن طوبال (جمال سليمان) فقد ذراعه أثناء الحرب، ويقع في غرام فتاة جميلة وهي ابنة مناضل جزائري (أمل بوشوشة) كان صديقا لطوبال أثناء ثورة التحرير، ولكنه قُتل أثناء حرب التحرير الكبرى ضد الاحتلال الفرنسي.
*حدثينا عن ملامح دورك في مسلسل "ذاكرة الجسد"
ـ ألعب دور (حياة )وهي فتاة جزائرية ابنة شهيد رهن حياته في سبيل الحرية واستشهد خلال ثورة الجزائر التحريرية ضد الاستعمار الفرنسي، عاشت بذكرى والدها الكبير وتربت على إرثه، ثم انتقلت إلى فرنسا لتكمل دراستها حيث برزت هناك مواهبها الأدبية وتكونت شخصيتها القوية وأصبحت لها قناعاتها وأفكارها الخاصة، وكانت دائمة البحث عن ماضي والدها المشرف.
كيف كانت تجربة التمثيل للمرة الأولى، وهل من صعوبات واجهتك؟
ـ المخرج نجدة أنزور لم يقصر معي إذ كان يرسل لي أستاذة خصيصا من سوريا لعمل جلسات مكثفة لدراسة السيناريو وحفظه، أما بالنسبة للصعوبات فهي موجودة خصوصا ان العمل وطني لذلك شعرت بالخوف الشديد قبل خوض التجربة.
*كيف تم ترشيحك لدور حياة في المسلسل؟
ـ ترشيحي كان عبر الكاتبة أحلام مستغانمي. أعتبر نفسي محظوظة جدا بهذا الترشيح، خصوصا وأن العمل يحمل قيمة كبرى بالنسبة لي فهو يوصل الصورة الحقيقية للشعب الجزائري وتاريخه العريق.
*هل ستواصلين مسيرة التمثيل بعد "ذاكرة الجسد"؟
ـ لا يمكنني التنبؤ بالمستقل، اعتبر أن هذا المسلسل خطوة محورية في حياتي الفنية ومن شأنها أن تفتح أمامي أبواباً أخرى للنجاح.
*هل تعتقدين أن تجربة ستار أكاديمي قد أسهمت في اكتشاف موهبتك التمثيلية، وما هو مكان الغناء في حياتك المهنية حاليا؟
ـ تجربة ستار أكاديمي أعتبرها نقلة نوعية في حياتي فهي التي أكسبتني خبرة كبيرة وفتحت لي أبواب الشهرة والنجاح وهي من قادنتي إلى العمل في مسلسل "ذاكرة الجسد". أما بالنسبة للغناء فيبقى المشروع وارداً لكنه يتعطل مرة بعد أخرى لأسباب مختلفة، وبالنسبة لي أريد أن أدخل هذا المجال بشكل لائق ولا أريد أن أقدم أعمالا تمر مرور الكرام. من جانب آخر، لم أتأخر كثيراً في الإعداد لأول أغنية والكل يعلم أنني خرجت من الأكاديمية لأشارك في تقديم برنامج"توب 20" وكانت إطلالة خير علي وبينت مقدراتي في هذا المجال.كنت أحاول إعطاء البرنامج حقه من الوقت والتحضير وأقدم كل عمل على حدة حتى لا أدخل في دوامة تضارب مواعيد العمل والتحضير والإطلاق في وقت واحد.
*لم اخترت أن تكون الانطلاقة الغنائية الأولى مع أغنية باللهجة اللبنانية؟
- كنوع من عربون وفاء ومحبة للبلد الذي انطلقت منه إضافة إلى أن إقامتي في بيروت جعلتني أتقن اللهجة جيدا ، علما أنني سأغني بلهجات أخرى قريبا مثل المصرية والخليجية على أن أتعامل فيها مع شعراء وملحنين من أهل البلد الذي أغني بلهجته.
*قدمت برنامج "توب 20" كيف تقومين التجربة وهل ستكررينها؟
- كنت سعيدة جدا بتقديم هذا البرنامج بالتحديد ووجدت نفسي فيه.أحببت التجربة وأتمنى تكرارها في برامج مماثلة تجمع بين الغناء والموسيقى والهيصة والفرح .
*كيف تقومين تجربتك في "ستار أكاديمي؟
- أعتبرها ناجحة لأنني مثلت بلدي بشكل حسن ومشرف .أظن أن هدفي بدأ يتحقق وأن الجمهور فخور بي وهذه فرحة لا يمكن وصفها. مشاركتي كانت فعالة واستطعت أن أعبر عن موهبتي وأقدم نفسي للناس من خلال "ستار أكاديمي" بعدما شاركت فيه بتشجيع من أهلي وأصدقائي.التجربة كانت فريدة من نوعها لأنني تعلمت الكثير واستفدت من دروس الأساتذة كما تعرفت على أصدقاء جدد من مختلف أنحاء العالم العربي.
*ماذا قدمت لك الأكاديمية؟
- قبل أي شيء آخر, قدمت لي الإنتشار والشهرة على طبق من ذهب. ومن المؤكد أنني إستفدت الشيء الكثير من دروس الغناء والرقص والتمثيل, وازدادت خبرتي أكثر من قبل, خصوصاً من حيث الوقوف على خشبة المسرح.
* وماذا أخذت منك بالمقابل؟
- لا شيء. لم أعطها إلا الوقت والجهد والإلتزام.. خلال تواجدي في الأكاديمية لم أفتقد إلا لأفراد أسرتي وأصدقائي. صحيح أنني حنيت لحياتي العادية, لكنني عشت تجربة حلوة ولن تتكرر..
*برأيك لماذا يتهافت الشباب على برامج الهواة,هل هو نوع من سرعة الوصول الى الشهرة والنجومية أم للانتشار؟
- هي سرعة وصول للشهرة أكيد وخصوصاً أن الفنان يتعب سنوات ليحصل على شركة إنتاج تتبنى موهبته فيجد في مثل هذه البرامج ضالته ليصل بسرعة أكبر الى الناس.
*أمل بوشوشة معروفة بعشقها للموضة والأناقة
-نعم.أحب أن أكون أنيقة دوما على أن أبتكر موضتي بنفسي.لا أهتم للماركات والملابس الثمينة قدر اهتمامي بالموديل الذي يعجبني.أهتم أن أبقى "أوريجينال" وذات بشرة برونزية وأن أطل بستايل خاص ومختلف .أحب تناسق الألوان وأتجنب الكلاسيكية إلا في حالات نادرة.أعشق الألوان الزاهية مثل الزهري والفوشيا وأفضل الذهبي للسهرات والأسود للشتاء على أن أضيف عليه الأكسسوارات الناعمة لأبعد عنه الكآبة.لا أحب الجرأة في اختيار ملابسي لا أرتدي القصير (فوق الركبة بقليل).أهتم أن تكون صورتي مختلفة وقد أرتدي معطف فرو مع حذاء بلاستيكيا.المهم أن أكون راضية ومرتاحة.البعض يستغرب أزيائي لكنني أفاجأ بهم بعد شهور قليلة وهم يقلدون أسلوبي الذي يصبح موضة بحد ذاته.أحببت الموضة منذ صغري وحينما كنت في العاشرة من عمري كنت أشبه ب"tom boy" أو "garcon manqué" وهي العبارة التي نفسرها بالعربية "حسن صبي" أي الفتاة المتشبهة بالصبيان.رغم صورة الصبي التي رافقتني كنت أهتم بشكلي وملابسي حتى عند ارتدائي لملابس الرياضة والسبور.في الثانية عشرة من عمري عدت لطبيعتي كفتاة تحب الموضة والأزياء والأناقة وتصادقت مع المرآة ولا أزال.
*ماذا تقول لك المرآة؟
-إنها تحبني ولا تكذب علي.تقول الحقيقة ولا تضع برأسي أبدا فكرة الخضوع لعمليات تجميل ولا تهمس لي أبدا (لا يا أمل..هيدا مش حلو..بدك تعملي هيك..) مرآتي لا تضحك علي ولا تغشني.وكثيرا ما أخرج بدون ماكياج ،فأنا جميلة به ومن دونه..ألست كذلك؟
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]