[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تحت شعار “لنغير داء السكري”، تحتضن مدينة
جيجل الساحلية فعاليات المخيم الصيفي المنظم من قبل مخبر “نوفو نورديسك”
لفائدة 47 طفلا وشابا مصابا بداء السكري تتراوح أعمارهم ما بين 10 إلى 15
سنة يمثلون ولايات جيجل، ميلة، سطيف، قسنطينة، باتنة و قالمة.
وقد سمح هذا المخيم، الذي انطلق في 31
جويلية الماضي و يختتم يوم السابع 7 من شهر أوت الجاري ببيت الشباب لمدينة
زيامة منصورية، للأطفال المصابين بتعلم الاستقلالية في تسيير مرضهم بعيدا
عن أوليائهم من خلال الاعتماد على النفس عند أخذ الحقن وذلك وفق برنامج
ترفيهي ثقافي تربوي مسطر يعرفهم من خلاله على النظام الغذائي الذي يتوجب
على المصاب إتباعه لتفادي مضاعفات داء السكري.
وعن هذا البرنامج، تقول نوفل أولمان رئيسة
مشروع “لنغير داء السكري” انه يسهر على تجسيد فريق عمل يتكون من أطباء
مختصين و مربين وكذا منشطين ومنشطات يتكفلون بالنشاطات الرياضية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
إلى
ذلك، استفاد الأطفال طيلة أيام إقامتهم بالمخيم من عديد النشاطات التي
تنوعت بين الدروس التعليمية حول التربية الصحية والعلاج في الفترة الصباحية
و النشاطات الترفيهية والرحلات السياحية التي غالبا ما تكون في الفترة
المسائية، حيث يشرف على سير هذا البرنامج مسؤول النشاطات ومربي بمخبر
“نوفو نورديسك” رضا فراح الذي صرح لنا بمايلي:
المخيم كان فرصة للالتقاء و التعارف فيما بين الأطفال المصابين بداء
السكري الذين جاؤوا من ولايات شرق البلاد، كما سمحت لهم هذه المبادرة
باكتساب طرق التكيف و التعايش مع الداء وكذا التعرف على المناطق السياحية
لمدينة جيجل حيث عبر العديد منهم عن فرحتهم وغبطتهم بعد أن كان الانزواء و
الاستحياء سمتهم في الأيام الأولى من المخيم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يذكر أن هذا المخيم الذي نظمه مخبر “نوفو نورديسك”، رائد عالمي في علاج داء
السكري، يعد المحطة الرابعة خلال هذه السنة بعد ولايات وهران بجاية و سوق
أهراس ضمن مشروع “لنغير داء السكري” الذي أطلقه المخبر في سنة 2005.
وتبقى مثل هكذا مبادرات من السبل الناجعة
التي تسمح للأطفال المصابين بأمراض مزمنة بالتعرف على طرق مسايرتها
والتعايش معها بالإعتماد على النفس وفقا لبرنامج صحي و تربوي.
تحت شعار “لنغير داء السكري”، تحتضن مدينة
جيجل الساحلية فعاليات المخيم الصيفي المنظم من قبل مخبر “نوفو نورديسك”
لفائدة 47 طفلا وشابا مصابا بداء السكري تتراوح أعمارهم ما بين 10 إلى 15
سنة يمثلون ولايات جيجل، ميلة، سطيف، قسنطينة، باتنة و قالمة.
وقد سمح هذا المخيم، الذي انطلق في 31
جويلية الماضي و يختتم يوم السابع 7 من شهر أوت الجاري ببيت الشباب لمدينة
زيامة منصورية، للأطفال المصابين بتعلم الاستقلالية في تسيير مرضهم بعيدا
عن أوليائهم من خلال الاعتماد على النفس عند أخذ الحقن وذلك وفق برنامج
ترفيهي ثقافي تربوي مسطر يعرفهم من خلاله على النظام الغذائي الذي يتوجب
على المصاب إتباعه لتفادي مضاعفات داء السكري.
وعن هذا البرنامج، تقول نوفل أولمان رئيسة
مشروع “لنغير داء السكري” انه يسهر على تجسيد فريق عمل يتكون من أطباء
مختصين و مربين وكذا منشطين ومنشطات يتكفلون بالنشاطات الرياضية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
إلى
ذلك، استفاد الأطفال طيلة أيام إقامتهم بالمخيم من عديد النشاطات التي
تنوعت بين الدروس التعليمية حول التربية الصحية والعلاج في الفترة الصباحية
و النشاطات الترفيهية والرحلات السياحية التي غالبا ما تكون في الفترة
المسائية، حيث يشرف على سير هذا البرنامج مسؤول النشاطات ومربي بمخبر
“نوفو نورديسك” رضا فراح الذي صرح لنا بمايلي:
المخيم كان فرصة للالتقاء و التعارف فيما بين الأطفال المصابين بداء
السكري الذين جاؤوا من ولايات شرق البلاد، كما سمحت لهم هذه المبادرة
باكتساب طرق التكيف و التعايش مع الداء وكذا التعرف على المناطق السياحية
لمدينة جيجل حيث عبر العديد منهم عن فرحتهم وغبطتهم بعد أن كان الانزواء و
الاستحياء سمتهم في الأيام الأولى من المخيم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يذكر أن هذا المخيم الذي نظمه مخبر “نوفو نورديسك”، رائد عالمي في علاج داء
السكري، يعد المحطة الرابعة خلال هذه السنة بعد ولايات وهران بجاية و سوق
أهراس ضمن مشروع “لنغير داء السكري” الذي أطلقه المخبر في سنة 2005.
وتبقى مثل هكذا مبادرات من السبل الناجعة
التي تسمح للأطفال المصابين بأمراض مزمنة بالتعرف على طرق مسايرتها
والتعايش معها بالإعتماد على النفس وفقا لبرنامج صحي و تربوي.