[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تمكنت
مؤسسة ذاكرة الولاية الرابعة التاريخية من إنجاز أكثر من 6000 تسجيلا
تاريخيا لشهادات حية أدلى بها مجاهدون ومناضلون ممن عاشوا أحداث الثورة
التحريرية المظفرة حسب ما كشف عنه اليوم الأحد العقيد يوسف الخطيب قائد
الولاية التاريخية الرابعة.
و على هامش إحياء الذكرى التاسعة و الأربعين لاستشهاد البطل “جيلالي
بونعامة” أوضح رئيس مؤسسة ذاكرة الولاية الرابعة التاريخية أن هذه
التسجيلات هي شهادات تاريخية لمجاهدين و مناضلين بصورة فردية و كذا جماعية
تم الاعتماد فيها على منهج مقارنة الأحداث وتفاصيلها مع بعضها البعض بصورة
موضوعية.
وتسعى مؤسسة ذاكرة الولاية الرابعة التاريخية من وراء تجسيد هذه الخطوة إلى
تسجيل أكبر عدد من شهادات ممن عايشوا حرب التحرير الكبرى (1954-1962) في
مرحلة أولى ثم كتابة تاريخ الثورة بشكل موضوعي.
وفي هذا السياق وجه العقيد يوسف الخطيب نداءا لكافة المجاهدين لتسجيل
شهاداتهم التاريخية و الإدلاء بها لجيل ما بعد الاستقلال أو تقديم مذكراتهم
التاريخية للمؤسسة.
كما تسعى مؤسسة ذاكرة الولاية الرابعة التاريخية من خلال إنشاء بنك
للمعلومات لأن تكون همزة وصل بين أجيال الجزائر و وسيلة لدعم الوحدة
الوطنية حول تاريخ الثورة الذي يعد من ركائز الهوية يضيف يوسف الخطيب.
تمكنت
مؤسسة ذاكرة الولاية الرابعة التاريخية من إنجاز أكثر من 6000 تسجيلا
تاريخيا لشهادات حية أدلى بها مجاهدون ومناضلون ممن عاشوا أحداث الثورة
التحريرية المظفرة حسب ما كشف عنه اليوم الأحد العقيد يوسف الخطيب قائد
الولاية التاريخية الرابعة.
و على هامش إحياء الذكرى التاسعة و الأربعين لاستشهاد البطل “جيلالي
بونعامة” أوضح رئيس مؤسسة ذاكرة الولاية الرابعة التاريخية أن هذه
التسجيلات هي شهادات تاريخية لمجاهدين و مناضلين بصورة فردية و كذا جماعية
تم الاعتماد فيها على منهج مقارنة الأحداث وتفاصيلها مع بعضها البعض بصورة
موضوعية.
وتسعى مؤسسة ذاكرة الولاية الرابعة التاريخية من وراء تجسيد هذه الخطوة إلى
تسجيل أكبر عدد من شهادات ممن عايشوا حرب التحرير الكبرى (1954-1962) في
مرحلة أولى ثم كتابة تاريخ الثورة بشكل موضوعي.
وفي هذا السياق وجه العقيد يوسف الخطيب نداءا لكافة المجاهدين لتسجيل
شهاداتهم التاريخية و الإدلاء بها لجيل ما بعد الاستقلال أو تقديم مذكراتهم
التاريخية للمؤسسة.
كما تسعى مؤسسة ذاكرة الولاية الرابعة التاريخية من خلال إنشاء بنك
للمعلومات لأن تكون همزة وصل بين أجيال الجزائر و وسيلة لدعم الوحدة
الوطنية حول تاريخ الثورة الذي يعد من ركائز الهوية يضيف يوسف الخطيب.