آحلــم وَ آحلــم وَ آحلــم
كآن لكل تلك الأحلآم المُتطآيره في سمآئي
معنى لآ يستشعر وجوده سوآي أنآ
حتى وَ إن كآنت مُجرد سرآب أتبعه وَ أتبعه
ومآ أن أصلــه يتلآشى
كـ ( فقآعآت الصآبون ) كنت أبتسم بل أقهقه
كآالأطفآل ليس لـ ذهولي بتطآير تلك الفقآعآت
ولآكن كنت أتذكر كل أمنيييه أطلقت العنآن لهآ
لـ تبدوآ كـ كرآت الصآبون والمآء تلك
ترتفع وَ ترتفع
ومآ أن تُلمس بـ " إصبع " تختفي
يـــآ آ آ آ ه
" حقييييره " هي أحلآمنآ وَ أمنيآتنآ في الأغلب
تختفي بلمس الأصبع أو تُسلب منـآ ونحنُ نُشــآهد
يبدوآ أنهآ كآنت تستحق ذلك المُسمى " اللعييين " لهآ
لأنهآ لو كآنت " لنـــآ " وتحمل بينْ طيآتهآ ( الخييير )
لـ قدر الله أن تكون من ْ نصيبنآ
في الوآقــع .!
هـ كذآ أو وبكل بسسسآطه
[ قــدر الله وَمآ شــآء فعــل ]
أتسآئل كثييراً وَ أدخل نفسي في " الآشيئ " دوماً
أعتتكف بين العشرآت منْ الكتب والمجآلآت
أقلب عينآي في سقفي تآره وَ في قآع غرفتيّ تآرهً أخرى
وَ أتســـآئل . . .
كم تشببه حيآتنــآ " دوآمه " تلك المروحه المُعلقه فوقي
تبدى وَ تنتهي في نفسْ ( النقطـه )
لـ تعآود الدورآن وَ الدورآآن
إلآ أن تتوقـف نهآئياً وَ تُرمى في "سله المُهملآت"
هـ كذآ " نحن "
نبدء منْ لآشيئ وَ نُرمئ في الآشيئ .!!
وَ نُدخل أنفسنآ في " دوآمــآت " الآه وَ الأحــزآن
لــ شُعورنــآ فقط أن تلك الأمننيييه الحقييره
" لنْ " تتحقق .!!
فـ الييوم أنــآ سأعلنهـآ بكل قوتي
وَ سأسرد تفآصيييل " أحلآمي العآبثه "
وَ المُغلـــفه بالجنــون . . !!
منذُ ولآدتي أو بالأحرى وَ أنــآ في " رحمّ أمي "
" مُلتفــه كـآلكره "
والكل ينتظر تلك المولوده " الأنثى "
لــ تُشآرك أختهآ الكبرى " اللعب بالدمى "
كنتُ أبدوآ كالحلــم لــ وآلدتي
لــ يتحقق ذلك الحلم المُنتظر وَ تطلق علي ذلك الأسم
الذي يؤرق مضجعي وَ يُحآصرني كـ الكآبووس الآن . .
" آحـــلآم "
مُضحك ذلك الأسم حقاً
فلآ يحمممل من وآقعي " شيئ " مٌطلقاً
بل العععكس . .
يحملني كل ليلــه لــ عآلمممه
ولآ يتنــآزل أبداً أن تطئ خُطـــآه قآع الحقييقه !!
كي لآ يتدنس بي على مآيبدوآ . .
أنــآدئ به لـ أجييب
وأنـــآدييه دومــاً لــ أرئ " سّرآبــه " أمــآمي
لــ يزييد حسرتـي ..
لــ ألتصــآقـه " بي" أبد الآبدييــن .!!
ولآكن اليييوم ..
لآ أشعر مُطلــقاً بـ " الحــز ز ز ن "
ولآ بـ " الأسّــئ "
ولآ بــ " الأرق "
ولآ بـ أي شعـــور سّلبببي قد ( أرهق ) تفكيري به
فقد أيقنت . .
أن تلك الفقآعــآت التي أطلقتهــآ وَ تلآشت
كـ السسسرآب !
كآمننه " هنآك " عند رب العبآد وَ مُحقق الأمنيآت
وَ أنهآ ستتحقق ذآت يوم لآ محـآله . .
على أرض الوآ آ آ قع
فقط . .
يلزمنــآ القليييل منْ " الصبّر "
وَ الكثييير منْ " الثقققه " بـ الخآلق سبحــآنه
لأنـه " أعلــم " وَ أدرئ أينْ يكمن ( الخيير ) لنــآ
اذاً لآ شيئ " يستحققق "
أن تعقد الحآجبيين له
. . . . . . | " أبتسّم " قدر المُستطــآع
. . . وَ أجعل لـ حيــآتك رونــق
وَ
. . . ( معنئ مُختلـــف ) !!
لآ شيئ سوئ
" ثرثره ذآت صبّآح "
كآن لكل تلك الأحلآم المُتطآيره في سمآئي
معنى لآ يستشعر وجوده سوآي أنآ
حتى وَ إن كآنت مُجرد سرآب أتبعه وَ أتبعه
ومآ أن أصلــه يتلآشى
كـ ( فقآعآت الصآبون ) كنت أبتسم بل أقهقه
كآالأطفآل ليس لـ ذهولي بتطآير تلك الفقآعآت
ولآكن كنت أتذكر كل أمنيييه أطلقت العنآن لهآ
لـ تبدوآ كـ كرآت الصآبون والمآء تلك
ترتفع وَ ترتفع
ومآ أن تُلمس بـ " إصبع " تختفي
يـــآ آ آ آ ه
" حقييييره " هي أحلآمنآ وَ أمنيآتنآ في الأغلب
تختفي بلمس الأصبع أو تُسلب منـآ ونحنُ نُشــآهد
يبدوآ أنهآ كآنت تستحق ذلك المُسمى " اللعييين " لهآ
لأنهآ لو كآنت " لنـــآ " وتحمل بينْ طيآتهآ ( الخييير )
لـ قدر الله أن تكون من ْ نصيبنآ
في الوآقــع .!
هـ كذآ أو وبكل بسسسآطه
[ قــدر الله وَمآ شــآء فعــل ]
أتسآئل كثييراً وَ أدخل نفسي في " الآشيئ " دوماً
أعتتكف بين العشرآت منْ الكتب والمجآلآت
أقلب عينآي في سقفي تآره وَ في قآع غرفتيّ تآرهً أخرى
وَ أتســـآئل . . .
كم تشببه حيآتنــآ " دوآمه " تلك المروحه المُعلقه فوقي
تبدى وَ تنتهي في نفسْ ( النقطـه )
لـ تعآود الدورآن وَ الدورآآن
إلآ أن تتوقـف نهآئياً وَ تُرمى في "سله المُهملآت"
هـ كذآ " نحن "
نبدء منْ لآشيئ وَ نُرمئ في الآشيئ .!!
وَ نُدخل أنفسنآ في " دوآمــآت " الآه وَ الأحــزآن
لــ شُعورنــآ فقط أن تلك الأمننيييه الحقييره
" لنْ " تتحقق .!!
فـ الييوم أنــآ سأعلنهـآ بكل قوتي
وَ سأسرد تفآصيييل " أحلآمي العآبثه "
وَ المُغلـــفه بالجنــون . . !!
منذُ ولآدتي أو بالأحرى وَ أنــآ في " رحمّ أمي "
" مُلتفــه كـآلكره "
والكل ينتظر تلك المولوده " الأنثى "
لــ تُشآرك أختهآ الكبرى " اللعب بالدمى "
كنتُ أبدوآ كالحلــم لــ وآلدتي
لــ يتحقق ذلك الحلم المُنتظر وَ تطلق علي ذلك الأسم
الذي يؤرق مضجعي وَ يُحآصرني كـ الكآبووس الآن . .
" آحـــلآم "
مُضحك ذلك الأسم حقاً
فلآ يحمممل من وآقعي " شيئ " مٌطلقاً
بل العععكس . .
يحملني كل ليلــه لــ عآلمممه
ولآ يتنــآزل أبداً أن تطئ خُطـــآه قآع الحقييقه !!
كي لآ يتدنس بي على مآيبدوآ . .
أنــآدئ به لـ أجييب
وأنـــآدييه دومــاً لــ أرئ " سّرآبــه " أمــآمي
لــ يزييد حسرتـي ..
لــ ألتصــآقـه " بي" أبد الآبدييــن .!!
ولآكن اليييوم ..
لآ أشعر مُطلــقاً بـ " الحــز ز ز ن "
ولآ بـ " الأسّــئ "
ولآ بــ " الأرق "
ولآ بـ أي شعـــور سّلبببي قد ( أرهق ) تفكيري به
فقد أيقنت . .
أن تلك الفقآعــآت التي أطلقتهــآ وَ تلآشت
كـ السسسرآب !
كآمننه " هنآك " عند رب العبآد وَ مُحقق الأمنيآت
وَ أنهآ ستتحقق ذآت يوم لآ محـآله . .
على أرض الوآ آ آ قع
فقط . .
يلزمنــآ القليييل منْ " الصبّر "
وَ الكثييير منْ " الثقققه " بـ الخآلق سبحــآنه
لأنـه " أعلــم " وَ أدرئ أينْ يكمن ( الخيير ) لنــآ
اذاً لآ شيئ " يستحققق "
أن تعقد الحآجبيين له
. . . . . . | " أبتسّم " قدر المُستطــآع
. . . وَ أجعل لـ حيــآتك رونــق
وَ
. . . ( معنئ مُختلـــف ) !!
لآ شيئ سوئ
" ثرثره ذآت صبّآح "