[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أعلن وزير الدولة لشؤون الإعلام والاتصال
الأردني علي العايد هذا الثلاثاء عن إطلاق سراح الضابطين الأردنيين اللذين
اختطفا قبل عدة أيام في إقليم دارفور بغربي السودان.
ونقلت وكالة الأنباء الأردنية (بترا) عن
العايد قوله أن الضابطين وهما الملازم أول نبيل الكيلاني والملازم أول أحمد
القيسي موجودان الآن لدى البعثة الأردنية هناك وهما بصحة جيدة.
وكان الوزير الأردني أعلن أول أمس الأحد
عن اختطاف الضابطين من قبل مجموعة مسلحة اعترضتهما لدى تواجدهما في نقطة
التجمع ضمن مجموعة من أربعة من ضباط الأمن العام المشاركين ضمن قوات الأمم
المتحدة في مهمة غير مسلحة .
وأكد الوزير الأردني أن حكومة بلاده ومن
خلال وزارة الخارجية ومديرية الأمن العام وبالتنسيق مع بعثة الأمم المتحدة
“تواصل ومنذ اللحظة الأولى لوقوع الحادث العمل على الاطمئنان على أحوال
الضابطين والتأكد من نوايا تلك المجموعة” حيث شكلت الأمم المتحدة بإقليم
دارفور خلية لإدارة الأزمة تتابع مع الأردن مستجدات الحادث.
وتعد هذه هي المرة الثالثة التي يتعرض
خلالها أفراد من بعثة السلام المشتركة إلى عمليات اختطاف. فقد خطف اثنان من
عناصر قوة يوناميد في أوت 2009 في زالينجي بغرب دارفور فيما خطف أربعة
آخرون من جنوب إفريقيا في أفريل الماضي.
أعلن وزير الدولة لشؤون الإعلام والاتصال
الأردني علي العايد هذا الثلاثاء عن إطلاق سراح الضابطين الأردنيين اللذين
اختطفا قبل عدة أيام في إقليم دارفور بغربي السودان.
ونقلت وكالة الأنباء الأردنية (بترا) عن
العايد قوله أن الضابطين وهما الملازم أول نبيل الكيلاني والملازم أول أحمد
القيسي موجودان الآن لدى البعثة الأردنية هناك وهما بصحة جيدة.
وكان الوزير الأردني أعلن أول أمس الأحد
عن اختطاف الضابطين من قبل مجموعة مسلحة اعترضتهما لدى تواجدهما في نقطة
التجمع ضمن مجموعة من أربعة من ضباط الأمن العام المشاركين ضمن قوات الأمم
المتحدة في مهمة غير مسلحة .
وأكد الوزير الأردني أن حكومة بلاده ومن
خلال وزارة الخارجية ومديرية الأمن العام وبالتنسيق مع بعثة الأمم المتحدة
“تواصل ومنذ اللحظة الأولى لوقوع الحادث العمل على الاطمئنان على أحوال
الضابطين والتأكد من نوايا تلك المجموعة” حيث شكلت الأمم المتحدة بإقليم
دارفور خلية لإدارة الأزمة تتابع مع الأردن مستجدات الحادث.
وتعد هذه هي المرة الثالثة التي يتعرض
خلالها أفراد من بعثة السلام المشتركة إلى عمليات اختطاف. فقد خطف اثنان من
عناصر قوة يوناميد في أوت 2009 في زالينجي بغرب دارفور فيما خطف أربعة
آخرون من جنوب إفريقيا في أفريل الماضي.