[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ذكرت مصادر سودانية أن قوة مسلحة تابعة لحركة عبد
الواحد محمد نور المسلحة في إقليم دارفور أسمت نفسها “مجموعة قطاع جبل
مود” كشفت عن رغبتها في الانضمام إلى مفاوضات السلام الجارية في العاصمة
القطرية الدوحة، وهذا بعد انسلاخها عن الحركة بعد دخولها في معارك ضارية
معها خلال الأيام الماضية.
وذكرت ذات المصادر أن القوة المسلحة سلمت نفسها للسلطات المحلية وترغب الآن
الانضمام لمفاوضات السلام بالدوحة ووضعت نفسها تحت تصرف الحكومة.
وقال المركز الصحفي السوداني للأخبار أن ثلاث حركات متمردة ببحر العرب قامت
أمس الخميس بتسليم أسلحتها وإعلانها الانضمام لحزب المؤتمر الوطني الشريك
الرئيسي في الحكم بالسودان.
كما أعلنت كل من حركة رد الحقوق ومجموعة يحيى ازيرق المنشقة من حركة العدل
والمساواة ومجموعة من الحركة الشعبية بقيادة حجر أبو زيد بتسليم كافة
أسلحتها وأجهزة الاتصالات إلى السلطات يوم أمس.
وكشف وزير دولة سوداني الصادق محمد علي حسب الرسول أن ثمة إتصالات
ومفاوضات جرت مع المجموعات المشار إليها وكللت جميعها بإعلان المجموعات
إنضمامها للمؤتمر الوطني وتسليم كافة أسلحتها وإنضمامها لقطار السلام
بالمنطقة.
وأكد الوزير وهو أيضا رئيس الوفد الحكومي المفاوض في الدوحة إلتزام
الدولة بكافة مشروعات التنمية بالمنطقة متعهدا بأن تشهد المنطقة عودة طوعية
وتؤمن كافة مساعيها لإلتئام اللحمة بين الشمال والجنوب.
يشار الى أن حركة عبد الواحد نور تعارض اتفاق السلام الإطاري الذى وقعته
الحكومة السودانية وحركة العدل والسلام كبرى الحركات المسلحة في دارفور قبل
أسبوعين في الدوحة.
ذكرت مصادر سودانية أن قوة مسلحة تابعة لحركة عبد
الواحد محمد نور المسلحة في إقليم دارفور أسمت نفسها “مجموعة قطاع جبل
مود” كشفت عن رغبتها في الانضمام إلى مفاوضات السلام الجارية في العاصمة
القطرية الدوحة، وهذا بعد انسلاخها عن الحركة بعد دخولها في معارك ضارية
معها خلال الأيام الماضية.
وذكرت ذات المصادر أن القوة المسلحة سلمت نفسها للسلطات المحلية وترغب الآن
الانضمام لمفاوضات السلام بالدوحة ووضعت نفسها تحت تصرف الحكومة.
وقال المركز الصحفي السوداني للأخبار أن ثلاث حركات متمردة ببحر العرب قامت
أمس الخميس بتسليم أسلحتها وإعلانها الانضمام لحزب المؤتمر الوطني الشريك
الرئيسي في الحكم بالسودان.
كما أعلنت كل من حركة رد الحقوق ومجموعة يحيى ازيرق المنشقة من حركة العدل
والمساواة ومجموعة من الحركة الشعبية بقيادة حجر أبو زيد بتسليم كافة
أسلحتها وأجهزة الاتصالات إلى السلطات يوم أمس.
وكشف وزير دولة سوداني الصادق محمد علي حسب الرسول أن ثمة إتصالات
ومفاوضات جرت مع المجموعات المشار إليها وكللت جميعها بإعلان المجموعات
إنضمامها للمؤتمر الوطني وتسليم كافة أسلحتها وإنضمامها لقطار السلام
بالمنطقة.
وأكد الوزير وهو أيضا رئيس الوفد الحكومي المفاوض في الدوحة إلتزام
الدولة بكافة مشروعات التنمية بالمنطقة متعهدا بأن تشهد المنطقة عودة طوعية
وتؤمن كافة مساعيها لإلتئام اللحمة بين الشمال والجنوب.
يشار الى أن حركة عبد الواحد نور تعارض اتفاق السلام الإطاري الذى وقعته
الحكومة السودانية وحركة العدل والسلام كبرى الحركات المسلحة في دارفور قبل
أسبوعين في الدوحة.