ذكرت نيابة ولاية نويبو ليون الواقعة شمالي المكسيك إن حارس المرمى السابق عمر أورتيز أوريبي قد اعتقل، بعد اتهامه بالانتماء إلى إحدى خلايا عصابة "الجولفو" المسلحة، تخصصت في عمليات الاختطاف واحتجزت 20 شخصا على الأقل.
وكانت الصحافة المكسيكية الصادرة السبت قد أشارت إلى احتمالية تعرض الحارس للاختطاف، وهو الاحتمال الذي تم استبعاده لاحقا، بعدما أكدت النيابة أنه تعرض للتوقيف.
وأوضح المتحدث باسم المجلس الأمني لنويبو ليون، خورخي دوميني، أن أورتيز أوريبي كان يقوم في الخلية بدور المخبر الذي يسرب معلومات حول ضحايا اختطاف محتملين يتمتعون بالنفوذ.
وكانت العصابة، التي بدأت العمل قبل نحو عام، تدفع للاعب قيمة تقترب من نحو 100 ألف بيزو /7292 دولار/.
وأضاف دوميني أن المجموعة نفذت 20 واقعة اختطاف على الأقل، أغلبها لتجار، وكانت تطالب بفدية مليون بيزو (73 ألف دولار) من أجل إطلاق سراح رهائنها.
وكان الاتحاد المكسيكي لكرة القدم قد أوقف هذا الحارس بعد تورطه في قضية منشطات خلال نسخة بطولة كأس ليبرتادوريس عام 2010 ، عندما كان يلعب لمونتيري أحد أندية دوري الدرجة الأولى.
وعوقب اللاعب حينها بالإيقاف عامين عن اللعب، وهي المدة التي كانت ستنتهي بحلول أبريل المقبل.
وإلى جانب أورتيز أوريبي، تم اعتقال أربعة أشخاص آخرين، فيما لا يزال قائد الخلية وستة أفراد آخرين هاربين.
وكانت الصحافة المكسيكية الصادرة السبت قد أشارت إلى احتمالية تعرض الحارس للاختطاف، وهو الاحتمال الذي تم استبعاده لاحقا، بعدما أكدت النيابة أنه تعرض للتوقيف.
وأوضح المتحدث باسم المجلس الأمني لنويبو ليون، خورخي دوميني، أن أورتيز أوريبي كان يقوم في الخلية بدور المخبر الذي يسرب معلومات حول ضحايا اختطاف محتملين يتمتعون بالنفوذ.
وكانت العصابة، التي بدأت العمل قبل نحو عام، تدفع للاعب قيمة تقترب من نحو 100 ألف بيزو /7292 دولار/.
وأضاف دوميني أن المجموعة نفذت 20 واقعة اختطاف على الأقل، أغلبها لتجار، وكانت تطالب بفدية مليون بيزو (73 ألف دولار) من أجل إطلاق سراح رهائنها.
وكان الاتحاد المكسيكي لكرة القدم قد أوقف هذا الحارس بعد تورطه في قضية منشطات خلال نسخة بطولة كأس ليبرتادوريس عام 2010 ، عندما كان يلعب لمونتيري أحد أندية دوري الدرجة الأولى.
وعوقب اللاعب حينها بالإيقاف عامين عن اللعب، وهي المدة التي كانت ستنتهي بحلول أبريل المقبل.
وإلى جانب أورتيز أوريبي، تم اعتقال أربعة أشخاص آخرين، فيما لا يزال قائد الخلية وستة أفراد آخرين هاربين.