سعدان يتفرغ لمرضى السرطان بعد ترك الخضر
يبدو أن رحيل رابح سعدان عن القيادة الفنية للمنتخب الجزائري لكرة القدم أعطاه الكثير من الوقت ليعيش حياته بشكل طبيعي، بعدما تفرغ في اليومين الماضيين للتواصل الاجتماعي مع المقربين منه، بالإضافة إلى حرصه على زيارة المرضى، خاصةً أطفال مرضى السرطان.
وبدا سعدان في أفضل حالاته؛ حيث كانت معنويات مرتفعة جدا، وكأنه لم يتأثر إطلاقا بالحملة الشرسة التي تعرض لها بعد تعادل الخضر مع تنزانيا يوم الجمعة الماضي في افتتاح مشوار تصفيات كأس الأمم الإفريقية 2012، وذلك حسب ما ذكرت صحيفة "النهار" الجزائرية يوم الأربعاء 8 سبتمبر/أيلول.
وظهر شيخ المدربين -أثناء تشييع جنازة الوزير السابق وأول رئيس منتخب للجنة الأولمبية محمد صالح منتوري- بصورة قوية، وكان سعيدا بالأشخاص الذين التفوا من حوله بالمقبرة محاولين تقديم الدعم المعنوي له.
كما قام سعدان في اليومين الماضيين بزيارة مصطفى زرقة، حارس المنتخب الجزائري في الستينيات، والذي لعب لفريقي العاصمة مولودية الجزائر واتحاد الجزائر، في مصلحة العظام بمستشفى "مصطفى باشا".
كما تفقد شيخ المدربين الأطفال المرضى، وتبادل معهم أطراف الحديث، وأخذ معهم صورا تذكارية، حيث بدا في قمة السعادة، بعدما تخلص من كابوس الانتقادات التي ظلت تلاحقه لأشهر عدة.
وعلى صعيد متصل، أفاد المقربون من سعدان أنه صرح لهم بأنه غير نادم إطلاقا على ترك تدريب منتخب بلاده، لأنه خدمه بكل ما يملك، وضحى من أجله، كما قاده إلى أفضل النتائج منذ عام 1990، وهذا ما يجعله غير متأثر بالانتقادات.
يبدو أن رحيل رابح سعدان عن القيادة الفنية للمنتخب الجزائري لكرة القدم أعطاه الكثير من الوقت ليعيش حياته بشكل طبيعي، بعدما تفرغ في اليومين الماضيين للتواصل الاجتماعي مع المقربين منه، بالإضافة إلى حرصه على زيارة المرضى، خاصةً أطفال مرضى السرطان.
وبدا سعدان في أفضل حالاته؛ حيث كانت معنويات مرتفعة جدا، وكأنه لم يتأثر إطلاقا بالحملة الشرسة التي تعرض لها بعد تعادل الخضر مع تنزانيا يوم الجمعة الماضي في افتتاح مشوار تصفيات كأس الأمم الإفريقية 2012، وذلك حسب ما ذكرت صحيفة "النهار" الجزائرية يوم الأربعاء 8 سبتمبر/أيلول.
وظهر شيخ المدربين -أثناء تشييع جنازة الوزير السابق وأول رئيس منتخب للجنة الأولمبية محمد صالح منتوري- بصورة قوية، وكان سعيدا بالأشخاص الذين التفوا من حوله بالمقبرة محاولين تقديم الدعم المعنوي له.
كما قام سعدان في اليومين الماضيين بزيارة مصطفى زرقة، حارس المنتخب الجزائري في الستينيات، والذي لعب لفريقي العاصمة مولودية الجزائر واتحاد الجزائر، في مصلحة العظام بمستشفى "مصطفى باشا".
كما تفقد شيخ المدربين الأطفال المرضى، وتبادل معهم أطراف الحديث، وأخذ معهم صورا تذكارية، حيث بدا في قمة السعادة، بعدما تخلص من كابوس الانتقادات التي ظلت تلاحقه لأشهر عدة.
وعلى صعيد متصل، أفاد المقربون من سعدان أنه صرح لهم بأنه غير نادم إطلاقا على ترك تدريب منتخب بلاده، لأنه خدمه بكل ما يملك، وضحى من أجله، كما قاده إلى أفضل النتائج منذ عام 1990، وهذا ما يجعله غير متأثر بالانتقادات.