يبدو أن مستقبل لاعب خط الوسط ريكاردو كاكا في ريال مدريد آخذ في الزوال بعد أن أعطى مدرب الإنتر رافا بينيتيز موافقته الرسمية للرئيس ماسيمو موراتي على التعاقد مع البرازيلي في سوق الانتقالات الشتوية المقبلة وهي ما تعد إشارة واضحة إلى إتمام العملية والإتفاق على بدء المفاوضات مع إدارة مدريد في يناير.
وبغض النظر عن القرار النهائي للاعب فإن العقبة الكبيرة التي يجب التغلب عليها للتعاقد مع كاكا هي بموافقة المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو الذي اكتسب السيطرة المطلقة على كرة القدم في مدريد وعلى القرارات ومستقبل لاعبيه ، ومع ذلك فإن هذه العقبة يمكن حلها بإشارة من مورينيو لإعطاء الضوء الأخضر لبيع البرازيلي والذي سيصب في مصلحة الفريق واللاعب على حدٍ سواء.
تعاقد ريال مدريد مع كاكا في صيف عام (2009) شابه بحر من الإصابات والشكوك الجدية حول أدائه حيث بدأ السنة الأولى بسوء في حالته البدنية والصحية جنباً إلى جنب مع الإصابات وهو السيناريو الذي تكرر في بداية الموسم الجديد إذ لم يلعب كاكا أي مباراة رسمية بسبب تفاقم حالته بعد مشاركته في نهائيات كأس العالم مما دفع مورينيو للتعاقد مع مسعود أوزيل وسامي خضيرة.
لاعب خط الوسط الألماني مسعود أوزل قد دفن أرقام ريكاردو كاكا الذي لا يزال يعمل في صالة الألعاب الرياضية منذ ظهور اللاعب التركي الأصل في ريال مدريد وهو ما يعتبره مورينيو واقع مرير في حين أن عودة البرازيلي لمدينة ميلان يمكن أن تقدم بعض الحلول الجذرية التي يحتاج إليها الطرفان رغم المخاطر كبيرة المرتبة عليها.
وبغض النظر عن القرار النهائي للاعب فإن العقبة الكبيرة التي يجب التغلب عليها للتعاقد مع كاكا هي بموافقة المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو الذي اكتسب السيطرة المطلقة على كرة القدم في مدريد وعلى القرارات ومستقبل لاعبيه ، ومع ذلك فإن هذه العقبة يمكن حلها بإشارة من مورينيو لإعطاء الضوء الأخضر لبيع البرازيلي والذي سيصب في مصلحة الفريق واللاعب على حدٍ سواء.
تعاقد ريال مدريد مع كاكا في صيف عام (2009) شابه بحر من الإصابات والشكوك الجدية حول أدائه حيث بدأ السنة الأولى بسوء في حالته البدنية والصحية جنباً إلى جنب مع الإصابات وهو السيناريو الذي تكرر في بداية الموسم الجديد إذ لم يلعب كاكا أي مباراة رسمية بسبب تفاقم حالته بعد مشاركته في نهائيات كأس العالم مما دفع مورينيو للتعاقد مع مسعود أوزيل وسامي خضيرة.
لاعب خط الوسط الألماني مسعود أوزل قد دفن أرقام ريكاردو كاكا الذي لا يزال يعمل في صالة الألعاب الرياضية منذ ظهور اللاعب التركي الأصل في ريال مدريد وهو ما يعتبره مورينيو واقع مرير في حين أن عودة البرازيلي لمدينة ميلان يمكن أن تقدم بعض الحلول الجذرية التي يحتاج إليها الطرفان رغم المخاطر كبيرة المرتبة عليها.