[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أعلن وزير الصحة و السكان و إصلاح المستشفيات جمال ولد عباس اليوم الخميس بالجزائر عن إنشاء لجنة لمكافحة العمى الممكن تجنبه خلال شهر نوفمبر القادم قصد إعداد و تنسيق نشاطات البرنامج المتعلق بمكافحة هذا المرض.
و في كلمة ألقاها بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للبصر الذي يحمل هذه السنة شعار “العد التنازلي إلى غاية 2020 ” صرح السيد ولد عباس أن دائرته الوزارية قررت “الجعل من ترقية الصحة البصرية جزءا لا يتجزأ من الخدمات الأساسية للصحة من خلال تطوير التربية الصحية و الكشف المبكر لهذه الأمراض”.
و على غرار كل البلدان انضمت الجزائر إلى المبادرة العالمية للبصر 2020 “الحق في البصر” من خلال التوقيع على التصريح العالمي حول الدعم في أكتوبر 2009 “الذي يلزمنا جميعا بمكافحة العمى الممكن تجنبه قصد القضاء عليه نهائيا في سنة 2020 من جهة و تكريس الحق في البصر للجميع أكثر من جهة أخرى”.
في نفس الخصوص أوضح الوزير أن “هذه المسألة تكتسي أهمية سيما و أن هذه المبادرة تندرج في اطار تحقيق أهداف الألفية من أجل التنمية” حيث من المفروض أن تسمح هذه التظاهرة بتقييم الأعمال التي باشرتها الجزائر “حتى تكون في موعد مع هذه الأهداف” و “تقييم المسار الذي تم سلكه في إطار سياسة الصحة البصرية التي وضعت منذ الاستقلال”.
من جهة أخرى أوضح السيد ولد عباس أن “هذا الوضع يدعونا إلى ضرورة تدعيم الأعمال الوقائية من عوامل خطر الإصابة بالأمراض غير المتنقلة مثل السكري و الضغط المرتفع و الإدمان على التدخين”.
و بخصوص ترقية مستوى الصحة البصرية صرح الوزير أن البلد ركز أيضا على “التزود بالمنشات الخاصة بطب العيون و التجهيزات التي بلغت قيمتها 3 ملايير دج في سنة 2007 إضافة إلى الموارد البشرية”.
من جهة أخرى أكد السيد ولد عباس أن هذه الجهود المبذولة في مجال الصحة البصرية ” التي يجب أن تستمر تسمح لنا بالاندماج في مبادرة الرؤية 2020 سيما و أن وزارته قامت بتحقيق وطني حول الأمراض البصرية التي تسمح اليوم بالتوفر على المؤشرات الناجعة من أجل إعداد البرنامج الوطني لمكافحة العمى الممكن تجنبه منه المخطط المدير 2011-2014 الذي من المفروض أن يستكمل في نهاية سنة 2010 .
أعلن وزير الصحة و السكان و إصلاح المستشفيات جمال ولد عباس اليوم الخميس بالجزائر عن إنشاء لجنة لمكافحة العمى الممكن تجنبه خلال شهر نوفمبر القادم قصد إعداد و تنسيق نشاطات البرنامج المتعلق بمكافحة هذا المرض.
و في كلمة ألقاها بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للبصر الذي يحمل هذه السنة شعار “العد التنازلي إلى غاية 2020 ” صرح السيد ولد عباس أن دائرته الوزارية قررت “الجعل من ترقية الصحة البصرية جزءا لا يتجزأ من الخدمات الأساسية للصحة من خلال تطوير التربية الصحية و الكشف المبكر لهذه الأمراض”.
و على غرار كل البلدان انضمت الجزائر إلى المبادرة العالمية للبصر 2020 “الحق في البصر” من خلال التوقيع على التصريح العالمي حول الدعم في أكتوبر 2009 “الذي يلزمنا جميعا بمكافحة العمى الممكن تجنبه قصد القضاء عليه نهائيا في سنة 2020 من جهة و تكريس الحق في البصر للجميع أكثر من جهة أخرى”.
في نفس الخصوص أوضح الوزير أن “هذه المسألة تكتسي أهمية سيما و أن هذه المبادرة تندرج في اطار تحقيق أهداف الألفية من أجل التنمية” حيث من المفروض أن تسمح هذه التظاهرة بتقييم الأعمال التي باشرتها الجزائر “حتى تكون في موعد مع هذه الأهداف” و “تقييم المسار الذي تم سلكه في إطار سياسة الصحة البصرية التي وضعت منذ الاستقلال”.
من جهة أخرى أوضح السيد ولد عباس أن “هذا الوضع يدعونا إلى ضرورة تدعيم الأعمال الوقائية من عوامل خطر الإصابة بالأمراض غير المتنقلة مثل السكري و الضغط المرتفع و الإدمان على التدخين”.
و بخصوص ترقية مستوى الصحة البصرية صرح الوزير أن البلد ركز أيضا على “التزود بالمنشات الخاصة بطب العيون و التجهيزات التي بلغت قيمتها 3 ملايير دج في سنة 2007 إضافة إلى الموارد البشرية”.
من جهة أخرى أكد السيد ولد عباس أن هذه الجهود المبذولة في مجال الصحة البصرية ” التي يجب أن تستمر تسمح لنا بالاندماج في مبادرة الرؤية 2020 سيما و أن وزارته قامت بتحقيق وطني حول الأمراض البصرية التي تسمح اليوم بالتوفر على المؤشرات الناجعة من أجل إعداد البرنامج الوطني لمكافحة العمى الممكن تجنبه منه المخطط المدير 2011-2014 الذي من المفروض أن يستكمل في نهاية سنة 2010 .