ما هي الحياة؟
هي كلمة كبيره ذات معنى عظيم هي تعني الأمل و الحركه و النشاط و السعاده و كثير من الكلمات التي يتمناها بني الإنسان
فما أن يولد فتى و يبدأ بالبكاء حتى تبدأ أطرافه الصغيره و دماؤه بالحركه و قلبه بالنبض فنقول ها قد بدأت حياته
ما أن أن خلق الله سيدنا اّدم عليه السلام من طين فبث فيه من روحه حتى دبت فيه الحياة
الحياة كلمة لا يمككن وصفها و لا يمكن التعبير عنها بمجرد كلمات فهذه الكلمه تضم بين معانيها أحداث عمرها مليارات السنين منها عمر هذه الأرض التي نعيش عليها و الأحداث و الأزمنة التي مرت على مخلوقات هذه الأرض بجميع أنواعهم
خلق الله هذا الكون فوضع له أساسيات فالنجوم ثابته في مكانها و الكواكب تتحرك في مسارات محدده و جاذبية الأرض لها قوه محدده و حرارة الشمس فكل شيء يبنى على أساس ينجح
فهل الحياة لا أساسيات لها؟
سؤال ساذج
لماذا برأيكم يقول الناس الجمل التاليه
( ما هذه الحياة )
( قرفنا هذه الحياة )
( ما أصعب هذه الحياة )
و غيرها من العبارات
لأننا ببساطه شوهنا أساسيات الحياة
فأساسيات الحياة هي
1) الدين
2) الحب
3) الأصدقاء المخلصون
4) إحترام الذات
قد نضيف إلى هذه الأساسيات المال و لكن كم من ثري لا يجد السعاده؟
الدين هو رأس الهرم في أساسيات الحياة فقد قال تعالى
( و من أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا )
و المقصود بقوله تعالى بأنه يعيش ضيق الصدر لا يجد الراحه و لا السعادهفتكون حياته غير مريحه فيبدأ بسبها
و الحب يأتي في المرتبه الثانيه و قد كثر الحديث عنه و قد جعلوا له يوم محدد يسمى ( فالنتاين )
ترى هل هو اليوم الوحيد في السنه الذي نجد به الحب الحقيقي؟
الحب في عصر التطور قد إختلط بالنفاق و المصلحه و قد أصبح للأسف يستخدم لدغدغت مشاعر الجاهلين و الطيبين من الناس و خاصه الفتيات فيقعن في شرك ذئاب ترميهم بعد أن تأكل لحمهن فترميهن عظاما
لم يعد الناس يثقون بكلمة الحب فقد تشوهت فأصبحنا نشكك بمشاعر بعضنا العض و هكذا لا يرتاح أحد منا
و الأصدقاء المخلصون و هم أيضا من أساسيات هذه الحياة فقد أصبحوا نادرين فكم من صديق تعرض للطعن من صديقه و كم من صديقه صورت صديقتها و هي ترقص و فضحتها و كم صديق يبتز صديقه على سر إئتمنه عليه
قلة الصداقه الحقيقيه و إن كانت الصداقه نظيف و تم الفراق بين الصديقين لفتره تعود لظورف ما فإن وهج الصداقه يخف حتى ينطفئ و كل ذلك بسبب مشاغل الحياة
و أخيرا إحترام الذات
ما المقصود بإحترام الذات؟
هي أن تقوم بتقدير نفسك و الثقة بها و منعها عما قد يسبب الإساءه لها
فإن إحترمت غيرك و تجنبت الغلط عليه فهذا سيرفع من قيمة نفسك لأنك تصونها من خطأ ذلك الشخص عليك
بالإضافه طبعا للذود عن النفس في حالة الإعتداء عليها
ولكن ماذا يجري هذه الأيام؟
بدأ الناس و الخاصه الشباب بالإعتداء على غيره و إستفزازه و التقليل من شأنه فعندها يلقى المعتدي الرد الذي يسيء له و لنفسه و هكذا فهو لا يحترم نفسه
الشباب يعاكسون الفتيات و عندما يتم صدهن من الفتيات و يسمعون كلام يسيء لأنفسهم فهكذا هم لا يحترمون أنفسهم
و البنات عندما يعاكسن الشباب و يسمعن كلام يسيء لهن بشكل جارح فهنا هن لا يحترمن أنفسهن
فالنفس لم تعد تحترم من قبل الكثيرين حتى من أصحابها
و بالنهايه نلوم الحياة
نحن من شوهنا أساسياتها فعلينا إصلاحها
السبيل للإنتصار على الأعداء هو إصلاح أساسيتان
الدين و إحترام النفس
فعندما نصلح ديننا و يقوى إيماننا سيخاف الأعداء و عندما نحترم نفسنا و ندافع عن كرامتنا فعندها نقضي على أعدائنا سواء كان الغرب و معتقدات أو الصليبيين و الصهاينه و جيوشهم
و هنا أكتفي بطرح اّرائي و أبدأ بسؤالكم ^_^
1) ما هي أساسيات الحياة بنظرك؟
2) كيف شوهناها
3) هل إصلاحها يساعدنا في الحصول على حياة أفضل؟ كيف؟
هي كلمة كبيره ذات معنى عظيم هي تعني الأمل و الحركه و النشاط و السعاده و كثير من الكلمات التي يتمناها بني الإنسان
فما أن يولد فتى و يبدأ بالبكاء حتى تبدأ أطرافه الصغيره و دماؤه بالحركه و قلبه بالنبض فنقول ها قد بدأت حياته
ما أن أن خلق الله سيدنا اّدم عليه السلام من طين فبث فيه من روحه حتى دبت فيه الحياة
الحياة كلمة لا يمككن وصفها و لا يمكن التعبير عنها بمجرد كلمات فهذه الكلمه تضم بين معانيها أحداث عمرها مليارات السنين منها عمر هذه الأرض التي نعيش عليها و الأحداث و الأزمنة التي مرت على مخلوقات هذه الأرض بجميع أنواعهم
خلق الله هذا الكون فوضع له أساسيات فالنجوم ثابته في مكانها و الكواكب تتحرك في مسارات محدده و جاذبية الأرض لها قوه محدده و حرارة الشمس فكل شيء يبنى على أساس ينجح
فهل الحياة لا أساسيات لها؟
سؤال ساذج
لماذا برأيكم يقول الناس الجمل التاليه
( ما هذه الحياة )
( قرفنا هذه الحياة )
( ما أصعب هذه الحياة )
و غيرها من العبارات
لأننا ببساطه شوهنا أساسيات الحياة
فأساسيات الحياة هي
1) الدين
2) الحب
3) الأصدقاء المخلصون
4) إحترام الذات
قد نضيف إلى هذه الأساسيات المال و لكن كم من ثري لا يجد السعاده؟
الدين هو رأس الهرم في أساسيات الحياة فقد قال تعالى
( و من أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا )
و المقصود بقوله تعالى بأنه يعيش ضيق الصدر لا يجد الراحه و لا السعادهفتكون حياته غير مريحه فيبدأ بسبها
و الحب يأتي في المرتبه الثانيه و قد كثر الحديث عنه و قد جعلوا له يوم محدد يسمى ( فالنتاين )
ترى هل هو اليوم الوحيد في السنه الذي نجد به الحب الحقيقي؟
الحب في عصر التطور قد إختلط بالنفاق و المصلحه و قد أصبح للأسف يستخدم لدغدغت مشاعر الجاهلين و الطيبين من الناس و خاصه الفتيات فيقعن في شرك ذئاب ترميهم بعد أن تأكل لحمهن فترميهن عظاما
لم يعد الناس يثقون بكلمة الحب فقد تشوهت فأصبحنا نشكك بمشاعر بعضنا العض و هكذا لا يرتاح أحد منا
و الأصدقاء المخلصون و هم أيضا من أساسيات هذه الحياة فقد أصبحوا نادرين فكم من صديق تعرض للطعن من صديقه و كم من صديقه صورت صديقتها و هي ترقص و فضحتها و كم صديق يبتز صديقه على سر إئتمنه عليه
قلة الصداقه الحقيقيه و إن كانت الصداقه نظيف و تم الفراق بين الصديقين لفتره تعود لظورف ما فإن وهج الصداقه يخف حتى ينطفئ و كل ذلك بسبب مشاغل الحياة
و أخيرا إحترام الذات
ما المقصود بإحترام الذات؟
هي أن تقوم بتقدير نفسك و الثقة بها و منعها عما قد يسبب الإساءه لها
فإن إحترمت غيرك و تجنبت الغلط عليه فهذا سيرفع من قيمة نفسك لأنك تصونها من خطأ ذلك الشخص عليك
بالإضافه طبعا للذود عن النفس في حالة الإعتداء عليها
ولكن ماذا يجري هذه الأيام؟
بدأ الناس و الخاصه الشباب بالإعتداء على غيره و إستفزازه و التقليل من شأنه فعندها يلقى المعتدي الرد الذي يسيء له و لنفسه و هكذا فهو لا يحترم نفسه
الشباب يعاكسون الفتيات و عندما يتم صدهن من الفتيات و يسمعون كلام يسيء لأنفسهم فهكذا هم لا يحترمون أنفسهم
و البنات عندما يعاكسن الشباب و يسمعن كلام يسيء لهن بشكل جارح فهنا هن لا يحترمن أنفسهن
فالنفس لم تعد تحترم من قبل الكثيرين حتى من أصحابها
و بالنهايه نلوم الحياة
نحن من شوهنا أساسياتها فعلينا إصلاحها
السبيل للإنتصار على الأعداء هو إصلاح أساسيتان
الدين و إحترام النفس
فعندما نصلح ديننا و يقوى إيماننا سيخاف الأعداء و عندما نحترم نفسنا و ندافع عن كرامتنا فعندها نقضي على أعدائنا سواء كان الغرب و معتقدات أو الصليبيين و الصهاينه و جيوشهم
و هنا أكتفي بطرح اّرائي و أبدأ بسؤالكم ^_^
1) ما هي أساسيات الحياة بنظرك؟
2) كيف شوهناها
3) هل إصلاحها يساعدنا في الحصول على حياة أفضل؟ كيف؟