[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
كشف تقرير طبي جزائري أن نحو 27 ألف شخص مصاب بداء الاعتلالات
العضلية في الجزائر، وهو الداء النادر والمنسي حسب المختص في أمراض الجهاز
العصبي البروفيسور مصمودي احمد ناصر.
ويعرف الداء عادة باختلال يصيب العضلة حيث لا تستجيب لأي ردة فعل.
وعن السبب الرئيسي للإصابة به، أوضح البروفيسور مصمودي بأن
الأمراض العضلية وراثية في أغلب الحالات مضيفا ان السبب فيها هو اختلال في
المورثات.
وأشار إلى ان كل ما نقوم به يوميا سواء في العمل أو في المنزل
يتحكم فيه الجهاز العصبي ومن خلال العضلات التي تتحرك بأمر صادر من الدماغ
و من العمود الفقري وفي تلك اللحظة تتحرك العضلات.
وأضاف المتحدث، في تصريح للقناة الأولى، ان هذه الأمراض تعتبر
أمراض منسية كاشفا ان عدد المرضى بالاعتلالات العضلية في الجزائر يتراوح
عددهم مابين 20 ألف إلى 27 ألف وتعد كأمراض ناقصة.
للإشارة النقص الكبير في أجهزة العلاج و عدم وجود مختصين في
الأمراض العضلية هي أهم النقاط التي ركز عليها المشاركون في المنتدى داعين
السلطات العمومية بضرورة أخذها بعين الاعتبار للتكفل الأمثل بهذه الفئة .
وفي السياق ذاته أوضح البروفيسور مصمودي أن المصالح المعنية
بالتكفل بهذه الأمراض تعد على الأصابع لذا هنالك نقص كبير في الأخصائيين
وكذا نقص كبير فيما يتعلق بوسائل الفحص ووسائل العلاج لهذه الأمراض موجها
نداء للسلطات بان تنظر إلى هؤلاء المرضى بإمعان وتقدم للأخصائيين
الإمكانيات للتكفل التام بهذه الامراض التي تتطلب تخصص متعدد .
كشف تقرير طبي جزائري أن نحو 27 ألف شخص مصاب بداء الاعتلالات
العضلية في الجزائر، وهو الداء النادر والمنسي حسب المختص في أمراض الجهاز
العصبي البروفيسور مصمودي احمد ناصر.
ويعرف الداء عادة باختلال يصيب العضلة حيث لا تستجيب لأي ردة فعل.
وعن السبب الرئيسي للإصابة به، أوضح البروفيسور مصمودي بأن
الأمراض العضلية وراثية في أغلب الحالات مضيفا ان السبب فيها هو اختلال في
المورثات.
وأشار إلى ان كل ما نقوم به يوميا سواء في العمل أو في المنزل
يتحكم فيه الجهاز العصبي ومن خلال العضلات التي تتحرك بأمر صادر من الدماغ
و من العمود الفقري وفي تلك اللحظة تتحرك العضلات.
وأضاف المتحدث، في تصريح للقناة الأولى، ان هذه الأمراض تعتبر
أمراض منسية كاشفا ان عدد المرضى بالاعتلالات العضلية في الجزائر يتراوح
عددهم مابين 20 ألف إلى 27 ألف وتعد كأمراض ناقصة.
للإشارة النقص الكبير في أجهزة العلاج و عدم وجود مختصين في
الأمراض العضلية هي أهم النقاط التي ركز عليها المشاركون في المنتدى داعين
السلطات العمومية بضرورة أخذها بعين الاعتبار للتكفل الأمثل بهذه الفئة .
وفي السياق ذاته أوضح البروفيسور مصمودي أن المصالح المعنية
بالتكفل بهذه الأمراض تعد على الأصابع لذا هنالك نقص كبير في الأخصائيين
وكذا نقص كبير فيما يتعلق بوسائل الفحص ووسائل العلاج لهذه الأمراض موجها
نداء للسلطات بان تنظر إلى هؤلاء المرضى بإمعان وتقدم للأخصائيين
الإمكانيات للتكفل التام بهذه الامراض التي تتطلب تخصص متعدد .