[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
دعا
عدد من الأخصائيين في اليوم الدراسي حول مرض الحساسية الذي أنعقد ، اليوم
الأحد ، ببرج منايل ببومرداس إلى ضرورة إدراج تخصص العلاج بالنباتات ضمن
المنظومة التعليمية بالكليات الطبية عبر الوطن .
و بالمناسبة ، شدد ، عدد منهم في مداخلاتهم خلال
الأيام التاسعة حول مرض الحساسية التي تنظم بدار الثقافة ببرج منايل بحضور
عدد كبير من الأطباء الأخصائيين من مختلف ولايات الوطن على أهمية إيلاء
الأهمية القصوى لهذا "العلاج السلس و الغير مكلف"، كما ، طالب عدد من
الأخصائيين في هذا الصدد على غرار الدكتور "ماتوك بشير" في مداخلته حول
"العلاج بالنباتات و علاقته بالأمراض التنفسية" إلى ضرورة تدارك التأخر في
هذا المجال بغرض الوصول إلى التطبيقات العلاجية التي أصبحت معمول بها في
الدول المتقدمة من خلال تطوير و تعميق الأبحاث و الدراسات بغرض توسيع
استعماله و بطرق علمية لعلاج مختلف الأمراض خاصة تلك المتعلقة منها
بالحساسية.
جدير بالذكر ، دعا ، عدد من الأخصائيين بهذه المناسبة
في مختلف تدخلاتهم إلى ضرورة إيلاء العناية الكاملة والأهمية القصوى
"للعلاقة" التي يجب أن تكون بين المريض و الطبيب في معالجة خاصة الأمراض
المتعلقة بالحساسية.
ومن جهة ، شدد ، عدد من المتدخلين على خطورة و أهمية
الإعلان عن "الخبر السيئ المتعلق بالمرض" سواء للمريض أو أحد أوليائه من
طرف الطبيب في مستقبل عملية العلاج و متابعة المرض ، هذا و تبقي كيفية
الإعلان عن خبر غير جيد يتعلق بنوعية المرض و مدى خطورته لأولياء المريض أو
للمريض مباشرة حسب نفس المتدخل من بين "أبرز الانشغالات" التي تؤرق الطبيب
لأنها تتعلق بالجانب النفسي للمريض و مدى تحمله و تقبله لنتائج التشخيص و
إتباع طرق العلاج المسطرة من طرفه.
من جهته ، تطرق ، الدكتور ، محمد بلعمداني ، في
مداخلته إلى أهمية التشخيص و الوقاية في أمراض الحساسية وعلاقتها بالأعراض
المرضية المتعلقة بالنوم و السمنة التي أصبحت بمرور السنوات تعرف حسبه"
تطورات خطيرة" على المستوى الوطني خاصة عند الأطفال مشيرا إلى أن هذه
الأعراض تكلف الأولياء أموال كثيرة بسبب كلفة الأدوية في عملية المتابعة و
العلاج ، كما تضمنت هذه الفعاليات التي أشرف على تنظيمها جمعية التكوين
الطبي المتواصل لدائرة برج منايل إلقاء عدد من المحاضرات العلمية متبوعة
بنقاشات دارت أهمها حول مرض الحساسية و مرض القلب و طرق الوقاية .
دعا
عدد من الأخصائيين في اليوم الدراسي حول مرض الحساسية الذي أنعقد ، اليوم
الأحد ، ببرج منايل ببومرداس إلى ضرورة إدراج تخصص العلاج بالنباتات ضمن
المنظومة التعليمية بالكليات الطبية عبر الوطن .
و بالمناسبة ، شدد ، عدد منهم في مداخلاتهم خلال
الأيام التاسعة حول مرض الحساسية التي تنظم بدار الثقافة ببرج منايل بحضور
عدد كبير من الأطباء الأخصائيين من مختلف ولايات الوطن على أهمية إيلاء
الأهمية القصوى لهذا "العلاج السلس و الغير مكلف"، كما ، طالب عدد من
الأخصائيين في هذا الصدد على غرار الدكتور "ماتوك بشير" في مداخلته حول
"العلاج بالنباتات و علاقته بالأمراض التنفسية" إلى ضرورة تدارك التأخر في
هذا المجال بغرض الوصول إلى التطبيقات العلاجية التي أصبحت معمول بها في
الدول المتقدمة من خلال تطوير و تعميق الأبحاث و الدراسات بغرض توسيع
استعماله و بطرق علمية لعلاج مختلف الأمراض خاصة تلك المتعلقة منها
بالحساسية.
جدير بالذكر ، دعا ، عدد من الأخصائيين بهذه المناسبة
في مختلف تدخلاتهم إلى ضرورة إيلاء العناية الكاملة والأهمية القصوى
"للعلاقة" التي يجب أن تكون بين المريض و الطبيب في معالجة خاصة الأمراض
المتعلقة بالحساسية.
ومن جهة ، شدد ، عدد من المتدخلين على خطورة و أهمية
الإعلان عن "الخبر السيئ المتعلق بالمرض" سواء للمريض أو أحد أوليائه من
طرف الطبيب في مستقبل عملية العلاج و متابعة المرض ، هذا و تبقي كيفية
الإعلان عن خبر غير جيد يتعلق بنوعية المرض و مدى خطورته لأولياء المريض أو
للمريض مباشرة حسب نفس المتدخل من بين "أبرز الانشغالات" التي تؤرق الطبيب
لأنها تتعلق بالجانب النفسي للمريض و مدى تحمله و تقبله لنتائج التشخيص و
إتباع طرق العلاج المسطرة من طرفه.
من جهته ، تطرق ، الدكتور ، محمد بلعمداني ، في
مداخلته إلى أهمية التشخيص و الوقاية في أمراض الحساسية وعلاقتها بالأعراض
المرضية المتعلقة بالنوم و السمنة التي أصبحت بمرور السنوات تعرف حسبه"
تطورات خطيرة" على المستوى الوطني خاصة عند الأطفال مشيرا إلى أن هذه
الأعراض تكلف الأولياء أموال كثيرة بسبب كلفة الأدوية في عملية المتابعة و
العلاج ، كما تضمنت هذه الفعاليات التي أشرف على تنظيمها جمعية التكوين
الطبي المتواصل لدائرة برج منايل إلقاء عدد من المحاضرات العلمية متبوعة
بنقاشات دارت أهمها حول مرض الحساسية و مرض القلب و طرق الوقاية .