لا أله ألا أنت سبحانــــــــــك
أنـــــى كنت مــــــــن الظالمـــــين
ولمـــــــاذا لا نمـــــــوت حبــــــــــاً
ليـــــس المــــحب مجنــــونا
ولكـــــــن مـــــن الجنــــون الا نحـــب
وليــــس مـــــن العقـــــل ان
يفقـــــد الأنســــــان عقلـــــــــــــة
بـــــل ليــــس مـــــن العقـــل
الا نفقــــدة الا وهـــــو الحــــب
ليـــــس المــــحب مجنــــونا
ولكـــــــن مـــــن الجنــــون الا نحـــب
وليــــس مـــــن العقـــــل ان
يفقـــــد الأنســــــان عقلـــــــــــــة
بـــــل ليــــس مـــــن العقـــل
الا نفقــــدة الا وهـــــو الحــــب
لا يعيش الحب بدون إمرأة ،
لأن الحب يعرف المراة ،
فهي رقيقة المشاعر،
جميلة الإحساس ،
والحب هو أرق كلمة
فــي دفتــر الـوجود ،
وأغلى حرفين في قاموس الحياة ،
لأنه صلة روح بروح ،
ورفقة قلب إلى قلب ،
فالحب لا يستغني
أبدا عنها ، لأنها هي من أوجدته ،
وهي من سحرته ، وهي من فتنته ،
فهو يعرف أنه بدونها سيطرد من القلوب ،
لأن قصور القلوب هي المرأة ،
ولكم إنبهر هذا الحب من حكمتها ،
ولكم خاف من غضبها ،
ولكم تعجب من صبرها ،
لأنه قد أيقن بعد نظرها ،
الذي ترجم له إخلاصها ،
ليشهد لها هذا الحب بوفائها ،
لأن الحب هو قتيل العيون ،
ولكن أي عيون ..
إنها عيون المرأة التاريخية الجمال ،
والباسقة بالحنان ، لغتها الدموع ،
وسحرها الصمت ، ونظرتها هي الإبداع .
لأن الحب يعرف المراة ،
فهي رقيقة المشاعر،
جميلة الإحساس ،
والحب هو أرق كلمة
فــي دفتــر الـوجود ،
وأغلى حرفين في قاموس الحياة ،
لأنه صلة روح بروح ،
ورفقة قلب إلى قلب ،
فالحب لا يستغني
أبدا عنها ، لأنها هي من أوجدته ،
وهي من سحرته ، وهي من فتنته ،
فهو يعرف أنه بدونها سيطرد من القلوب ،
لأن قصور القلوب هي المرأة ،
ولكم إنبهر هذا الحب من حكمتها ،
ولكم خاف من غضبها ،
ولكم تعجب من صبرها ،
لأنه قد أيقن بعد نظرها ،
الذي ترجم له إخلاصها ،
ليشهد لها هذا الحب بوفائها ،
لأن الحب هو قتيل العيون ،
ولكن أي عيون ..
إنها عيون المرأة التاريخية الجمال ،
والباسقة بالحنان ، لغتها الدموع ،
وسحرها الصمت ، ونظرتها هي الإبداع .
المرأة والوفاء
للمراة مع الوفاء حديث طويل الأيام ،
وللوفاء مع المرأة منزل يتجدد
في كل يوم ، لأن المرأة أدهشت
الوفاء بمعانيها الفائقة ،
فقد رآها الوفاء كصورة خلاّبة ،
تفرد بها الزمان على أبجديته ،
فالمرأة تفوقت بوفائها لثراء تجربتها ،
ولقوة موهبتها ، ولصدق محبتها ،
وصحة قلبها ، وجلال رثائها ،
وانظر إلى القلم كيف تمسكه
أناملها لتعزف أنشودة وفائها
على نهر أوراق الخريف الماضي ،
والذي تتساقط أوراقه على ميادين
الثقافة في كل بحر ، وفي كل مكان .
وللوفاء مع المرأة منزل يتجدد
في كل يوم ، لأن المرأة أدهشت
الوفاء بمعانيها الفائقة ،
فقد رآها الوفاء كصورة خلاّبة ،
تفرد بها الزمان على أبجديته ،
فالمرأة تفوقت بوفائها لثراء تجربتها ،
ولقوة موهبتها ، ولصدق محبتها ،
وصحة قلبها ، وجلال رثائها ،
وانظر إلى القلم كيف تمسكه
أناملها لتعزف أنشودة وفائها
على نهر أوراق الخريف الماضي ،
والذي تتساقط أوراقه على ميادين
الثقافة في كل بحر ، وفي كل مكان .
المرأة والصمت
للصمت مع المرأة حكايات ،
هي بطلة للروايات ،
تجعلك حائرا في طبعها ،
في الوقت الذي تجبرك
على إحترام صمتها ،
تمر من حولها أزمات طاحنة ..
وتجدها صامته ،
وتأتي عليها الكرب الساحقة ..
وتجدها صامتة ، وتزورها كل يوم البلايا
الماحقة .. وتجدها صامتة .
حيرت الزمن ، وأسرت الدهر ،
وكأنك تسمع صمتها .. ،
لأن قلبها دائما يغادر في
جوانح الأيام ، فهي تقرأ الحياة
بمعناها ، من بدايتها إلى أقصاها ،
فروحها تنصهر بمعاناتها ،
وتذوب أحشائها لمأساتها ،
أن قضيتها الدموع ، ولغتها
الخالدة .. الصمت ،
لأنها تعرف أن الحياة دائما
تضيق بأعدائها ،
لتشاهد حياتها وكأنها لوحة حزينة ،
لا ينفعها كلام، ولا يبكيها فؤاد ،
ولكن هذه المرأة تعرف أنها
قد حفرت عنفوانها في ذاكرة الأجيال ،
ونقشت كبريائها في ضمائر البشر .
هي بطلة للروايات ،
تجعلك حائرا في طبعها ،
في الوقت الذي تجبرك
على إحترام صمتها ،
تمر من حولها أزمات طاحنة ..
وتجدها صامته ،
وتأتي عليها الكرب الساحقة ..
وتجدها صامتة ، وتزورها كل يوم البلايا
الماحقة .. وتجدها صامتة .
حيرت الزمن ، وأسرت الدهر ،
وكأنك تسمع صمتها .. ،
لأن قلبها دائما يغادر في
جوانح الأيام ، فهي تقرأ الحياة
بمعناها ، من بدايتها إلى أقصاها ،
فروحها تنصهر بمعاناتها ،
وتذوب أحشائها لمأساتها ،
أن قضيتها الدموع ، ولغتها
الخالدة .. الصمت ،
لأنها تعرف أن الحياة دائما
تضيق بأعدائها ،
لتشاهد حياتها وكأنها لوحة حزينة ،
لا ينفعها كلام، ولا يبكيها فؤاد ،
ولكن هذه المرأة تعرف أنها
قد حفرت عنفوانها في ذاكرة الأجيال ،
ونقشت كبريائها في ضمائر البشر .
المرأة والجمال
الجمال مخلوق من المرأة ،
لأنه هائم في شخصيتها ،
متوقد لصنفها ، منبهر لصفاتها ،
لقد وجد هذا الجمال ضالته في
المرأة ، وكأنها في يده كقطعة
من الشهد ، مثل زلال بارد من
معين صافي ، فيقلبها تقلب الدرة في اليد ،
والفكرة في القلب ،
لأنها خاطرة رائعة قد سكنت
وتربعت على عرش الجمال ،
فقد تأملها هذا الجمال،
فوجدها ساحرة زمانه ،
وفاتنة لوحاته ، وآسرة لريشته ،
فقد سافر الجمال مع المرأة ،
فاكتشف في رفقتها أنها
مبدعة في عالمه ، ممتعة في
بحوره ، تبحث عنه ولا تنساه ،
وإذا غاب عنها سألت عنه ،
فاندهش هذا الجمال لوفائها ،
ليقولها كلمة تدل على
هزيمته ، وشهادة تستحق صراحته ،
وتسحق هندامه ، حينما قال :
المرأة .. أجمل من الجمال نفسه ،
لأنه علم وعرف أن المرأة محلقة
في سماء الإمتاع ، تنشد الإبداع في كل مجال ،
ليقوم الجمال ويعطي المرأة قيادته ،
فتأخذلجام خيله ، لتسابق الزمن ،
باحثة عن الأجمل .
نعم هكذا سحرتني المرأة في طبيعتها ،
وسلبتني في أنوثتها ،
وألهبت أشواقي في تتبع غرامها ،
لأنها إمرأة فوقالحروف ، وأغلى من الكلمات ،
فهي ناصعة البيان ، عالمة بفنون الإنسان ،
تعرف طباع الحرمان ، وتتذوق عسل العنفوان .
لأنه هائم في شخصيتها ،
متوقد لصنفها ، منبهر لصفاتها ،
لقد وجد هذا الجمال ضالته في
المرأة ، وكأنها في يده كقطعة
من الشهد ، مثل زلال بارد من
معين صافي ، فيقلبها تقلب الدرة في اليد ،
والفكرة في القلب ،
لأنها خاطرة رائعة قد سكنت
وتربعت على عرش الجمال ،
فقد تأملها هذا الجمال،
فوجدها ساحرة زمانه ،
وفاتنة لوحاته ، وآسرة لريشته ،
فقد سافر الجمال مع المرأة ،
فاكتشف في رفقتها أنها
مبدعة في عالمه ، ممتعة في
بحوره ، تبحث عنه ولا تنساه ،
وإذا غاب عنها سألت عنه ،
فاندهش هذا الجمال لوفائها ،
ليقولها كلمة تدل على
هزيمته ، وشهادة تستحق صراحته ،
وتسحق هندامه ، حينما قال :
المرأة .. أجمل من الجمال نفسه ،
لأنه علم وعرف أن المرأة محلقة
في سماء الإمتاع ، تنشد الإبداع في كل مجال ،
ليقوم الجمال ويعطي المرأة قيادته ،
فتأخذلجام خيله ، لتسابق الزمن ،
باحثة عن الأجمل .
نعم هكذا سحرتني المرأة في طبيعتها ،
وسلبتني في أنوثتها ،
وألهبت أشواقي في تتبع غرامها ،
لأنها إمرأة فوقالحروف ، وأغلى من الكلمات ،
فهي ناصعة البيان ، عالمة بفنون الإنسان ،
تعرف طباع الحرمان ، وتتذوق عسل العنفوان .
المرأة والحياة
المرأة هي قصيدة الحياة ،
ومدرستها الخالدة ، لا تعرف الحياة إلاّ بحياتها ،
لأن المرأة هي طعمها الشاهد ، وعسلها
الباقي ، فالحياة تعرف المرأة جيدا ،
لأنها زميلتها في مدرستها ،
وتلميذتها في كتابها ، وقلمها في كتاباتها .
برعت المرأة في منهج الحياة ،
لتكون مكانتها قوية لامعة ،
وحسنها فياض قوي الأسر ،
لأن براعتها تمكن في
إستهلالها ، وإشراقة عنوانها ،
وكأنها على هامة الحياة تاجا مرصعا
بالذهب والأرجوان ،
لتحطم أعداء الجمال من محيط
الحياة إلى خليجها ،
لأنها تنسف أقاويلهم ،
وتقتل أفعالهم ، فسلاحهم الكلام الكاذب ،
والفعل الدنيء ، وسلاحها هو
الضعف ، نعم ضعفها الذي أدهش
علماء النفس ، وأساتذة علم الإنسان ،
لأنها تحاربهم بضعفها ، لترحب الحياة
بإنتصاراتها على ميادين الأرض الواسعة ،
لأنها مدرسة الأجيال ، وعلم من أعلام الحياة ،
يرفرف على هامة الدهر .
ومدرستها الخالدة ، لا تعرف الحياة إلاّ بحياتها ،
لأن المرأة هي طعمها الشاهد ، وعسلها
الباقي ، فالحياة تعرف المرأة جيدا ،
لأنها زميلتها في مدرستها ،
وتلميذتها في كتابها ، وقلمها في كتاباتها .
برعت المرأة في منهج الحياة ،
لتكون مكانتها قوية لامعة ،
وحسنها فياض قوي الأسر ،
لأن براعتها تمكن في
إستهلالها ، وإشراقة عنوانها ،
وكأنها على هامة الحياة تاجا مرصعا
بالذهب والأرجوان ،
لتحطم أعداء الجمال من محيط
الحياة إلى خليجها ،
لأنها تنسف أقاويلهم ،
وتقتل أفعالهم ، فسلاحهم الكلام الكاذب ،
والفعل الدنيء ، وسلاحها هو
الضعف ، نعم ضعفها الذي أدهش
علماء النفس ، وأساتذة علم الإنسان ،
لأنها تحاربهم بضعفها ، لترحب الحياة
بإنتصاراتها على ميادين الأرض الواسعة ،
لأنها مدرسة الأجيال ، وعلم من أعلام الحياة ،
يرفرف على هامة الدهر .
الأم مدرسة إذا أعددتها .... أعددت شعبا طيب الأعراقي .
المرأة والتفوق
تفوقت المرأة في كل أطوار الحياة ،
فلا نسمع بيت شعر إلاّ والمرأة
عنصر أساسي في بيته ،
ولا نعرف مجالا من
مجالات الحياة إلاّ والمرأة تقف
على عنوان المجالات الرائعة ،
والأعمال النافعة ، لأنها موهوبة بالفطرة ،
فرضت أنوثتها على الزمن ،
لتسمع لها أذن الدهر ،
حتى الأعمى الذي لا يبصر ،
قد سحره قوة ذيوعها ،
ومساحة لموعها ، فهو قد
أنصت لإبداعها ، واستمع لإمتاعها ،
فالأيام تبحث عن تفوقها ،
والسنين تفيض شعرا لمحبتها ،
وعلو رفعتها ، فقد
خطفت الأضواء ،
ببراقة سريرتها ، ومطلع أحاديثها ،
لأنها عنوان النجاح لكل عظيم
من عظماء هذه الحياة ، وقديما
قالوا : وراء كل رجل عظيم إمرأة ،
شهادة من الزمن ، وبرقية شكر من الدهر ،
ورسالة تودد وتلطف من كل إنسان يبحث
عن النجاح ، لأن النجاح هو المراة نفسها ،
فلتفوقها ذيوع ، ولموهبتها سطوع ،
ولعبقريتها نبوغ .
فلا نسمع بيت شعر إلاّ والمرأة
عنصر أساسي في بيته ،
ولا نعرف مجالا من
مجالات الحياة إلاّ والمرأة تقف
على عنوان المجالات الرائعة ،
والأعمال النافعة ، لأنها موهوبة بالفطرة ،
فرضت أنوثتها على الزمن ،
لتسمع لها أذن الدهر ،
حتى الأعمى الذي لا يبصر ،
قد سحره قوة ذيوعها ،
ومساحة لموعها ، فهو قد
أنصت لإبداعها ، واستمع لإمتاعها ،
فالأيام تبحث عن تفوقها ،
والسنين تفيض شعرا لمحبتها ،
وعلو رفعتها ، فقد
خطفت الأضواء ،
ببراقة سريرتها ، ومطلع أحاديثها ،
لأنها عنوان النجاح لكل عظيم
من عظماء هذه الحياة ، وقديما
قالوا : وراء كل رجل عظيم إمرأة ،
شهادة من الزمن ، وبرقية شكر من الدهر ،
ورسالة تودد وتلطف من كل إنسان يبحث
عن النجاح ، لأن النجاح هو المراة نفسها ،
فلتفوقها ذيوع ، ولموهبتها سطوع ،
ولعبقريتها نبوغ .
المرأة والدموع
الدموع لغة المرأة ، تطرق سمع الإنسان ،
لتصل إلى القلب ،
لأنها تختار دموعها بعناية فائقة ،
وترحل مع همتها محلقة
مسافرة ، فتبدأ دموعها ضعيفة ،
إلى أن تحتفل برشاقة عيونها ،
وحلاوة رموشها ، لأن دموعها ساحرة ..
شاردة .. سائرة على ديوان الزمان .
تعاتبنا بتفجع ، وتحاكينا بتوجع ،
وكأنها تتقطر عسلا ، أو شهدا مصفى ،
تعاند بكلمة ، وتصافح بدمعة ، وترضى ببسمة
وتغازلك بحكمة ، ألا وهي حكمة الدموع ..
فأي قلب ساكن بين جوانحها ،
فالمراة تمزج الحب مع الحكمة ،
لأن ألفاظها سهلة على اللسان ،
راقية في منزل الفكر ، ترعى الوداد ،
وتبكي بكاء الأبطال ،
فدموعها حارة ، وعواطفها مؤلمة ،
ونكسة بالها عظيمة ، فمعاناتها تحترق ،
وآلامها تلتهب ، ونياط قلبها تتقطع ،
تريد قلبا تبث إليه لهيب صدرها ،
ونار وجدانها ، فنفسها تذوب
مع أول قطرة لدموعها ، فتطير إلى مرتبة الكمال ـ
لأن الحسن يعشق دموعها .
لتصل إلى القلب ،
لأنها تختار دموعها بعناية فائقة ،
وترحل مع همتها محلقة
مسافرة ، فتبدأ دموعها ضعيفة ،
إلى أن تحتفل برشاقة عيونها ،
وحلاوة رموشها ، لأن دموعها ساحرة ..
شاردة .. سائرة على ديوان الزمان .
تعاتبنا بتفجع ، وتحاكينا بتوجع ،
وكأنها تتقطر عسلا ، أو شهدا مصفى ،
تعاند بكلمة ، وتصافح بدمعة ، وترضى ببسمة
وتغازلك بحكمة ، ألا وهي حكمة الدموع ..
فأي قلب ساكن بين جوانحها ،
فالمراة تمزج الحب مع الحكمة ،
لأن ألفاظها سهلة على اللسان ،
راقية في منزل الفكر ، ترعى الوداد ،
وتبكي بكاء الأبطال ،
فدموعها حارة ، وعواطفها مؤلمة ،
ونكسة بالها عظيمة ، فمعاناتها تحترق ،
وآلامها تلتهب ، ونياط قلبها تتقطع ،
تريد قلبا تبث إليه لهيب صدرها ،
ونار وجدانها ، فنفسها تذوب
مع أول قطرة لدموعها ، فتطير إلى مرتبة الكمال ـ
لأن الحسن يعشق دموعها .
المرأة والاخلاق
عبقرية المراة تكمن في أخلاقها ،
لأن للأخلاق في حياة المرأة صفحات ،
وللمراة مع الأخلاق أخوة نادرة ، وزمالة سائرة .
فالمراة خبيرة بالأخلاق ،
بصيرة بمذاهبها ، مبحرة في حقائقها
، لأنها لا تعرف خيانة الضمير ،
بل كل همها هي ظاهر
الاخلاق كيف تعم في ساحات الأرض كلها ....
فهي تكتم أخلاقها في داخلها ،
لكي تقذفها إلى قلوب البشر فتأسرهم ،
وترميها إلى عقولهم فتسلبهم ، فهمها
نشر الأخلاق الفاضلة في قلوب البشر ،
لكي يعم الخلق الحسن في أطراف زمانها ،
وأركان دهرها ، لأنها أعرق البشر
بمعانيها ، فعواطفها تجاه أخلاق البشر مكبوتة ،
فكأنها تريد من قلبها أن يغادر بعيدا عنها ،
لكي ينشر الخلق الحسن
في مساحة أكبر من ميدانها
لأن للأخلاق في حياة المرأة صفحات ،
وللمراة مع الأخلاق أخوة نادرة ، وزمالة سائرة .
فالمراة خبيرة بالأخلاق ،
بصيرة بمذاهبها ، مبحرة في حقائقها
، لأنها لا تعرف خيانة الضمير ،
بل كل همها هي ظاهر
الاخلاق كيف تعم في ساحات الأرض كلها ....
فهي تكتم أخلاقها في داخلها ،
لكي تقذفها إلى قلوب البشر فتأسرهم ،
وترميها إلى عقولهم فتسلبهم ، فهمها
نشر الأخلاق الفاضلة في قلوب البشر ،
لكي يعم الخلق الحسن في أطراف زمانها ،
وأركان دهرها ، لأنها أعرق البشر
بمعانيها ، فعواطفها تجاه أخلاق البشر مكبوتة ،
فكأنها تريد من قلبها أن يغادر بعيدا عنها ،
لكي ينشر الخلق الحسن
في مساحة أكبر من ميدانها
هذا الموضوع .........
لكــــــِ .... ســــــــيدتي
صاحبة الرسالة.
صاحبة الرسالة.
عدل سابقا من قبل Hisoka.a في الخميس 4 أغسطس 2011 - 20:48 عدل 1 مرات