عادت الممثلة السورية سلاف فواخرجي الى الشاشة من خلال ثلاث اعمال في رمضان 2011 من خلال "ولادة من الخاصرة" و"في حضرة الغياب"
و"شهرزاد..الحكاية الاخيرة". الا ان فواخرجي قد عادت في "ولادة من الخاصرة" للبطولةفي بلادها سوريا بعد اشغالها اكثر من عام في الدراما المصرية منذ نجحت في مسلسل "اسمهان" قبل ثلاث سنوات وتبعته بعملين "اخر ايام الحب" و"كليوبترا" في العامين الماضيي.
وقالت سلاف عن مشاركتها في مسلسل "ولادة من الخاصرة":"من حق جمهوري في سوريا أن أقدم له أعمالا خاصة به، لأنه كان دائما يقابلنى فى الشارع ويقول لي كلمات مثل «وحشتينا» و«أنتي فين من الدراما السورية»، وكان فرضا علىَّ أن أضع ذلك فى عين الاعتبار، وعندما وجدت الوقت المناسب وسيناريو جيدا لم أتردد فى الموافقة على مسلسل «الولادة من الخاصرة»، والذى حظي فى سوريا باهتمام جيد خلال عرضه على شاشة رمضان».
وأوضحت سلاف أن المسلسل يحمل كثيرا من الجرأة فى الرؤى والأفكار التى تتناول الحب والسياسة وتفاصيل فى الحياة الاجتماعية أيضا، وأنها تلعب فيه شخصية شاعرة دائما تتمرد على الحياة ولا تخاف أحدا، ولا تتردد فى المطالبة بحقها، كما أنها لا تقبل الخضوع، وفى أي وقت من الممكن أن تقلب كل الموازين لتحصل على حريتها وتعبر عن رأيها، مؤكدة أنها ترسم خلال أحداثه صورة مختلفة للمثقف، بشكل يختلف عن شكله النمطي والتقليدي السائد فى كثير من الأعمال، ومن هنا ترى أنها مفاجأة للجمهور.
وعن سر ظهورها فى موسم واحد بثلاثة مسلسلات قالت سلاف فواخرجي:"لا أعتبر نفسي بطلة إلا في «الولادة من الخاصرة»، أما «فى حضرة الغياب» الذى يتناول حياة الشاعر الفلسطينى الراحل محمود درويش فلا أعتبر نفسي بطلة فيه، فأنا ضيفه على المسلسل، وحرصي على الظهور فى أحداث هذا العمل لأننى أعشق محمود درويش كما أن فراس إبراهيم كان شريكى فى نجاح مسلسل «أسمهان»، ورأيت أن من واجبى مشاركته مشروعه حتى إذا كان من خلال عدد مشاهد محدود.
وفيما يخص العمل الثالث «شهرزاد ــ الحكاية الأخيرة» والذى أنتجه التليفزيون القطري عام 2004، ويعرضه التليفزيون المصري حاليا، ومثل عرضه مفاجأة لبطلته سلاف فواخرجي كما حدث مع المشاهدين الذين تابعوه من قبل.
و"شهرزاد..الحكاية الاخيرة". الا ان فواخرجي قد عادت في "ولادة من الخاصرة" للبطولةفي بلادها سوريا بعد اشغالها اكثر من عام في الدراما المصرية منذ نجحت في مسلسل "اسمهان" قبل ثلاث سنوات وتبعته بعملين "اخر ايام الحب" و"كليوبترا" في العامين الماضيي.
وقالت سلاف عن مشاركتها في مسلسل "ولادة من الخاصرة":"من حق جمهوري في سوريا أن أقدم له أعمالا خاصة به، لأنه كان دائما يقابلنى فى الشارع ويقول لي كلمات مثل «وحشتينا» و«أنتي فين من الدراما السورية»، وكان فرضا علىَّ أن أضع ذلك فى عين الاعتبار، وعندما وجدت الوقت المناسب وسيناريو جيدا لم أتردد فى الموافقة على مسلسل «الولادة من الخاصرة»، والذى حظي فى سوريا باهتمام جيد خلال عرضه على شاشة رمضان».
وأوضحت سلاف أن المسلسل يحمل كثيرا من الجرأة فى الرؤى والأفكار التى تتناول الحب والسياسة وتفاصيل فى الحياة الاجتماعية أيضا، وأنها تلعب فيه شخصية شاعرة دائما تتمرد على الحياة ولا تخاف أحدا، ولا تتردد فى المطالبة بحقها، كما أنها لا تقبل الخضوع، وفى أي وقت من الممكن أن تقلب كل الموازين لتحصل على حريتها وتعبر عن رأيها، مؤكدة أنها ترسم خلال أحداثه صورة مختلفة للمثقف، بشكل يختلف عن شكله النمطي والتقليدي السائد فى كثير من الأعمال، ومن هنا ترى أنها مفاجأة للجمهور.
وعن سر ظهورها فى موسم واحد بثلاثة مسلسلات قالت سلاف فواخرجي:"لا أعتبر نفسي بطلة إلا في «الولادة من الخاصرة»، أما «فى حضرة الغياب» الذى يتناول حياة الشاعر الفلسطينى الراحل محمود درويش فلا أعتبر نفسي بطلة فيه، فأنا ضيفه على المسلسل، وحرصي على الظهور فى أحداث هذا العمل لأننى أعشق محمود درويش كما أن فراس إبراهيم كان شريكى فى نجاح مسلسل «أسمهان»، ورأيت أن من واجبى مشاركته مشروعه حتى إذا كان من خلال عدد مشاهد محدود.
وفيما يخص العمل الثالث «شهرزاد ــ الحكاية الأخيرة» والذى أنتجه التليفزيون القطري عام 2004، ويعرضه التليفزيون المصري حاليا، ومثل عرضه مفاجأة لبطلته سلاف فواخرجي كما حدث مع المشاهدين الذين تابعوه من قبل.