اخترع العلماء جهازاً جديداً يوضع في رسغ يد من يشخر، كما توضع الساعة العادية، وبوسعه ايقاف الشخير حتى وان كان الشخص يغط في نوم عميق.
ويقوم الجهاز برصد الذبذبات الناجمة عن الشخير، حيث يرد الجهاز بارسال ضربات كهربائية ضغيفة جدا الى ذراع الشخص النائم، تؤدي به الى التقلب في السرير ووقف الشخير. ويعتبر تغيير وضعية النوم من أفضل الطرق لوقف الشخير.
وتستخدم الطريقة التي يعمل بها الجهاز منذ فترة طويلة في العلاج الفيزيائي وعمليات الولادة لتخفيف الآلام.
وتؤدي الضربة الكهربائية الضعيفة الى تحرك العضلات بشكل طفيف، كما يستخدم الاطباء هذه التكنولوجيا، لكن بامواج ووتيرة ضربات اكبر، وذلك لمنع انتقال اشارات الالم الى الدماغ.
ويباع الجهاز الذي حمل اسم " النوم الحقيقي " ، في الولايات المتحدة وعدد من بلدان أميركا اللاتينية، ويقول روبرت زايدرمان مدير الشركة المنتجة له، ان الشخص النائم لا يشعر بتاتا بالجهاز حتى عندما يطلق ضربة كهربائية ، لكن ما يفعله هو انه يوقظه بشكل غير واع ويحفزه على التقلب في السرير، وهو ما يؤدي بالتالي الى وقف الشخير.
لكن الجهاز لا يحل مشكلة الشخير تماما، بل يقلص حدته بشكل ملحوظ يسمح بالنوم.
ويقوم الجهاز برصد الذبذبات الناجمة عن الشخير، حيث يرد الجهاز بارسال ضربات كهربائية ضغيفة جدا الى ذراع الشخص النائم، تؤدي به الى التقلب في السرير ووقف الشخير. ويعتبر تغيير وضعية النوم من أفضل الطرق لوقف الشخير.
وتستخدم الطريقة التي يعمل بها الجهاز منذ فترة طويلة في العلاج الفيزيائي وعمليات الولادة لتخفيف الآلام.
وتؤدي الضربة الكهربائية الضعيفة الى تحرك العضلات بشكل طفيف، كما يستخدم الاطباء هذه التكنولوجيا، لكن بامواج ووتيرة ضربات اكبر، وذلك لمنع انتقال اشارات الالم الى الدماغ.
ويباع الجهاز الذي حمل اسم " النوم الحقيقي " ، في الولايات المتحدة وعدد من بلدان أميركا اللاتينية، ويقول روبرت زايدرمان مدير الشركة المنتجة له، ان الشخص النائم لا يشعر بتاتا بالجهاز حتى عندما يطلق ضربة كهربائية ، لكن ما يفعله هو انه يوقظه بشكل غير واع ويحفزه على التقلب في السرير، وهو ما يؤدي بالتالي الى وقف الشخير.
لكن الجهاز لا يحل مشكلة الشخير تماما، بل يقلص حدته بشكل ملحوظ يسمح بالنوم.