أرجأت رابطة الانكليزية لكرة القدم الكشف عن هوية لاعب في أحد أندية البريميرليغ، قالت في وقت سابق أن الفحوصات أطهرت أنه يتعاطى المخدرات (الكوكايين).
وينتظر البريطانيون بفارغ الصبر معرفة هوية هذا اللاعب الذي كانت ستكشفه محطات التلفزيون البريطانية، والتي أدت تحقيقاتها إلى معرفة ما قام به ناديه حيث باعه بصفقة كبيرة إلى ناد آخر لم يكن يدرك حقيقة ما يتعاطاه اللاعب.
ووفق التحقيق التلفزيوني فإن هناك العديد من اللاعبين أثبتت الفحوصات تعاطيهم للمخدرات، إنما قرر الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا" وأنديتهم إبقاء هوياتهم سرية.
وكان استطلاع للرأي أجرته "رويترز - أبسوس" أشار إلى أن جماهير الرياضة تميل عموما إلى التسامح بشأن الأفعال الجنسية أو التصرفات الطائشة لنجوم كرة القدم.
وقال الاستطلاع أن 57 بالمئة من المكسيكيين يميلون بشكل كبير إلى التسامح بشأن الأفعال الجنسية الطائشة للنجوم.
وجاء البلجيكيون في المركز الثاني بنسبة 55 بالمئة. وكانت نسبة التسامح بهذا الصدد في الولايات المتحدة 48 بالمئة. وجاءت فرنسا في مركز متأخر بالقائمة بنسبة 33 بالمئة، بينما كانت اليابان هي الأقل تسامحاً على الإطلاق بنسبة بلغت 28 بالمئة.
وإجمالاً قال 44 بالمئة من نحو 18700 شخص في أكثر من 20 دولة شاركوا بالاستطلاع: إنهم يميلون إلى التسامح بشأن الفضائح.
وطرح استطلاع رأي "رويترز - أبسوس" سؤالاً آخر بشأن ما إذا كان ما تظهره الفضائح الجنسية من سلوك يعكس الصفات الشخصية الحقيقية للأفراد أم أن الشهرة والسلطة هي التي تقودهم للاعتقاد بأنهم سيفلتون بأفعالهم.
وفي فرنسا قال نحو 80 بالمئة من المشاركين في الاستطلاع: إن الشهرة هي أصل البلاء، بينما انقسمت الآراء في المكسيك بالتساوي تقريباً فقال 49 بالمئة: إن السلطة هي السبب، وقال 51 بالمئة: إنها السمات الشخصية.
وينتظر البريطانيون بفارغ الصبر معرفة هوية هذا اللاعب الذي كانت ستكشفه محطات التلفزيون البريطانية، والتي أدت تحقيقاتها إلى معرفة ما قام به ناديه حيث باعه بصفقة كبيرة إلى ناد آخر لم يكن يدرك حقيقة ما يتعاطاه اللاعب.
ووفق التحقيق التلفزيوني فإن هناك العديد من اللاعبين أثبتت الفحوصات تعاطيهم للمخدرات، إنما قرر الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا" وأنديتهم إبقاء هوياتهم سرية.
وكان استطلاع للرأي أجرته "رويترز - أبسوس" أشار إلى أن جماهير الرياضة تميل عموما إلى التسامح بشأن الأفعال الجنسية أو التصرفات الطائشة لنجوم كرة القدم.
وقال الاستطلاع أن 57 بالمئة من المكسيكيين يميلون بشكل كبير إلى التسامح بشأن الأفعال الجنسية الطائشة للنجوم.
وجاء البلجيكيون في المركز الثاني بنسبة 55 بالمئة. وكانت نسبة التسامح بهذا الصدد في الولايات المتحدة 48 بالمئة. وجاءت فرنسا في مركز متأخر بالقائمة بنسبة 33 بالمئة، بينما كانت اليابان هي الأقل تسامحاً على الإطلاق بنسبة بلغت 28 بالمئة.
وإجمالاً قال 44 بالمئة من نحو 18700 شخص في أكثر من 20 دولة شاركوا بالاستطلاع: إنهم يميلون إلى التسامح بشأن الفضائح.
وطرح استطلاع رأي "رويترز - أبسوس" سؤالاً آخر بشأن ما إذا كان ما تظهره الفضائح الجنسية من سلوك يعكس الصفات الشخصية الحقيقية للأفراد أم أن الشهرة والسلطة هي التي تقودهم للاعتقاد بأنهم سيفلتون بأفعالهم.
وفي فرنسا قال نحو 80 بالمئة من المشاركين في الاستطلاع: إن الشهرة هي أصل البلاء، بينما انقسمت الآراء في المكسيك بالتساوي تقريباً فقال 49 بالمئة: إن السلطة هي السبب، وقال 51 بالمئة: إنها السمات الشخصية.