تنطلق النسخة الجديدة من مسابقة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم بمواجهة من العيار الثقيل بين برشلونة الإسباني حامل اللقب وميلان الإيطالي الثلاثاء على ملعب "كامب نو". ويعتبر الفريقان من ركائز هذه المسابقة، إذ أحرز برشلونة اللقب ثلاث مرات في الأعوام الستة الماضية وأربع مرات في تاريخه، وميلان مرتين في العقد الأخير وسبع مرات في تاريخه.
وضرب برشلونة بقوة الموسم الماضي، إذ أحرز اللقبين القاري والمحلي، وأضاف مطلع الموسم الحالي لقبي الكأس السوبر الأوروبية والإسبانية، في حين استعاد ميلان طريق الألقاب بفوزه بالدوري تحت قيادة مدربه الشاب ماسيميليانو أليغري وهدافه السويدي زلاتان ابراهيموفيتش.
ولم تكن نهاية الأسبوع جيدة للفريقين، إذ تعادل برشلونة على أرض ريال سوسييداد 2-2 في الدوري المحلي بعدما كان متقدماً 2-صفر، وميلان بالنتيجة ذاتها مع ضيفه لاتسيو روما بعدما كان متأخراً بهدفين.
وكانت ضربة برشلونة مزدوجة، إذ خسر مهاجمه الجديد التشيلي اليكسيس سانشيز لشهرين بعد إصابته بتمزق في فخذه، والذي واجه ميلان سابقاً بعدما كان هدافاً لفريق اودينيزي في الدوري الإيطالي.
لكن برشلونة، سيستعيد خدمات قائد دفاعه كارليس بويول الذي عاد بعد إصابته وجلس على مقاعد البدلاء أول من أمس السبت.
وبدا لاعب وسط الفريق الكاتالوني الجديد سيسك فابريغاس، المتألق بتسجيله خمسة أهداف منذ قدومه من ارسنال الإنكليزي، واثقاً من تعويض الخيبة الأخيرة: "نعرف كيف نفوز وكيف نخسر، كيف نلعب وكيف نعوض، وهذا هو الأهم".
وأراح المدرب جوسب غوارديولا نجومه الأرجنتيني ليونيل ميسي واينييستا ودافيد فيا في الشوط الأول من مواجهة الفريق الباسكي، بعد مشاركتهم في مواجهات دولية الأسبوع الماضي.
من جهته، يتوقع أن يعود إلى صفوف ميلان المهاجم البرازيلي الدولي الكسندر باتو بعد إراحته إثر مسابقة كوبا أميركا الأخيرة.
وستكون المواجهة مميزة بالنسبة لإبراهيموفيتش الذي سيواجه فريقه السابق، وخصوصاً المدرب غوارديولا الذي هاجمه بعد انتقاله إلى ميلان في عدة مناسبات وقلل من أهميته كمدرب عالمي.
وهذه المواجهة الثانية عشرة بين بطلي إسبانيا وإيطاليا، ففاز كل فريق أربع مرات وتعادلا 3 مرات، ويبحث برشلونة عن الثأر من الفريق اللومباردي الذي هزمه 4-صفر في نهائي نسخة 1994.
وفي المجموعة الثامنة أيضاً التي يتوقع أن يتأهل عنها برشلونة وميلان بسهولة، يلتقي بلسن التشيكي مع بوريسوف البيلاروسي.
وضرب برشلونة بقوة الموسم الماضي، إذ أحرز اللقبين القاري والمحلي، وأضاف مطلع الموسم الحالي لقبي الكأس السوبر الأوروبية والإسبانية، في حين استعاد ميلان طريق الألقاب بفوزه بالدوري تحت قيادة مدربه الشاب ماسيميليانو أليغري وهدافه السويدي زلاتان ابراهيموفيتش.
ولم تكن نهاية الأسبوع جيدة للفريقين، إذ تعادل برشلونة على أرض ريال سوسييداد 2-2 في الدوري المحلي بعدما كان متقدماً 2-صفر، وميلان بالنتيجة ذاتها مع ضيفه لاتسيو روما بعدما كان متأخراً بهدفين.
وكانت ضربة برشلونة مزدوجة، إذ خسر مهاجمه الجديد التشيلي اليكسيس سانشيز لشهرين بعد إصابته بتمزق في فخذه، والذي واجه ميلان سابقاً بعدما كان هدافاً لفريق اودينيزي في الدوري الإيطالي.
لكن برشلونة، سيستعيد خدمات قائد دفاعه كارليس بويول الذي عاد بعد إصابته وجلس على مقاعد البدلاء أول من أمس السبت.
وبدا لاعب وسط الفريق الكاتالوني الجديد سيسك فابريغاس، المتألق بتسجيله خمسة أهداف منذ قدومه من ارسنال الإنكليزي، واثقاً من تعويض الخيبة الأخيرة: "نعرف كيف نفوز وكيف نخسر، كيف نلعب وكيف نعوض، وهذا هو الأهم".
وأراح المدرب جوسب غوارديولا نجومه الأرجنتيني ليونيل ميسي واينييستا ودافيد فيا في الشوط الأول من مواجهة الفريق الباسكي، بعد مشاركتهم في مواجهات دولية الأسبوع الماضي.
من جهته، يتوقع أن يعود إلى صفوف ميلان المهاجم البرازيلي الدولي الكسندر باتو بعد إراحته إثر مسابقة كوبا أميركا الأخيرة.
وستكون المواجهة مميزة بالنسبة لإبراهيموفيتش الذي سيواجه فريقه السابق، وخصوصاً المدرب غوارديولا الذي هاجمه بعد انتقاله إلى ميلان في عدة مناسبات وقلل من أهميته كمدرب عالمي.
وهذه المواجهة الثانية عشرة بين بطلي إسبانيا وإيطاليا، ففاز كل فريق أربع مرات وتعادلا 3 مرات، ويبحث برشلونة عن الثأر من الفريق اللومباردي الذي هزمه 4-صفر في نهائي نسخة 1994.
وفي المجموعة الثامنة أيضاً التي يتوقع أن يتأهل عنها برشلونة وميلان بسهولة، يلتقي بلسن التشيكي مع بوريسوف البيلاروسي.