يعد الرقم 26163، أي (26 كانون ثان/يناير 1963) تاريخ ميلاد جوزيه مورينيو المدير الفني لريال مدريد أحد أرقام اليانصيب الأكثر مبيعا في العاصمة الإسبانية.
ويأمل أكثر مشجعي ريال مدريد وفاء أن يمنحهم العام الثاني لمورينيو في العاصمة الحظ الحسن يوم 22 كانون أول/ديسمبر المقبل.
ويحلم ملايين الأشخاص في إسبانيا بالفوز بالجائزة الكبرى "الجوردو" التي تمنح بالتزامن مع الاحتفالات بأعياد الميلاد سنويا. لذلك يقومون بشراء العديد من التذاكر التي يتم انتقاء أرقام بعضها بشكل مقصود. وقد يكون من الغريب أن مورينيو، الذي يتمتع بقدر كبير من الحب ومن الكراهية على السواء، سبب وراء أحد الأرقام الأكثر مبيعا.
رقم مورينيو
والأمر ليس ببعيد عن الواقع. فرغم تبقي بضعة أشهر على حضور قرعة الجائزة لنهاية عام 2011 ، قام كثيرون بحجز أو شراء رقم يرتبط تماما بمورينيو، وهو تاريخ ميلاده المذكور.
من يبيعون أو يبتاعون هذا الرقم يميزونه باسم "رقم مورينيو".
وكان أول من روجت لهذه الفكرة هي الإدارة رقم 336 بمدريد التي بيعت منها التذكرة الفائزة بجائزة "الجوردو" نهاية 2010 ، ولتجنب أي اختلاط وضعت صورة مدرب بورتو وتشيلسي وإنتر السابق عند منافذ البيع لتمييز "رقم مورينيو".
مولد مورينيو حدث في ذاته
صحيح أنها ليست المرة الأولى التي تلجأ فيها شركات اليانصيب إلى هذه الفكرة، لكن تكفي الإشارة إلى أنها عندما طبقت من قبل كانت لأحداث تاريخية غير قابلة للتكرار مثل 11901 (في إشارة إلى هجمات 11 أيلول/سبتمبر) أو 11710 (تاريخ فوز إسبانيا بأول ألقابها في المونديال).
عندما يتعلق الأمر بجوائز اليانصيب قد يختار بعضنا أرقامها بالتوافق مع تواريخ ميلادنا أو أعياد ميلاد أحبائنا أو ذكرياتنا السعيدة، أو حتى ذكرى وفاة أقرب الناس إلى قلوبنا. لكن هناك في مدريد يثق الكل بمورينيو لما هو أكثر من إحراز البطولات.
ويأمل أكثر مشجعي ريال مدريد وفاء أن يمنحهم العام الثاني لمورينيو في العاصمة الحظ الحسن يوم 22 كانون أول/ديسمبر المقبل.
ويحلم ملايين الأشخاص في إسبانيا بالفوز بالجائزة الكبرى "الجوردو" التي تمنح بالتزامن مع الاحتفالات بأعياد الميلاد سنويا. لذلك يقومون بشراء العديد من التذاكر التي يتم انتقاء أرقام بعضها بشكل مقصود. وقد يكون من الغريب أن مورينيو، الذي يتمتع بقدر كبير من الحب ومن الكراهية على السواء، سبب وراء أحد الأرقام الأكثر مبيعا.
رقم مورينيو
والأمر ليس ببعيد عن الواقع. فرغم تبقي بضعة أشهر على حضور قرعة الجائزة لنهاية عام 2011 ، قام كثيرون بحجز أو شراء رقم يرتبط تماما بمورينيو، وهو تاريخ ميلاده المذكور.
من يبيعون أو يبتاعون هذا الرقم يميزونه باسم "رقم مورينيو".
وكان أول من روجت لهذه الفكرة هي الإدارة رقم 336 بمدريد التي بيعت منها التذكرة الفائزة بجائزة "الجوردو" نهاية 2010 ، ولتجنب أي اختلاط وضعت صورة مدرب بورتو وتشيلسي وإنتر السابق عند منافذ البيع لتمييز "رقم مورينيو".
مولد مورينيو حدث في ذاته
صحيح أنها ليست المرة الأولى التي تلجأ فيها شركات اليانصيب إلى هذه الفكرة، لكن تكفي الإشارة إلى أنها عندما طبقت من قبل كانت لأحداث تاريخية غير قابلة للتكرار مثل 11901 (في إشارة إلى هجمات 11 أيلول/سبتمبر) أو 11710 (تاريخ فوز إسبانيا بأول ألقابها في المونديال).
عندما يتعلق الأمر بجوائز اليانصيب قد يختار بعضنا أرقامها بالتوافق مع تواريخ ميلادنا أو أعياد ميلاد أحبائنا أو ذكرياتنا السعيدة، أو حتى ذكرى وفاة أقرب الناس إلى قلوبنا. لكن هناك في مدريد يثق الكل بمورينيو لما هو أكثر من إحراز البطولات.