أدى فارق النقاط السبع بين ريال مدريد المتصدر وبرشلونة الثاني إلى بث شعور كبير بالارتياح لدى لاعبي النادي الملكي وعشاقه حول العالم، لإحساسهم أن لقب الدوري بات أقرب من أي وقت مضى.
لكن الأمر مختلف بالنسبة للمدير الفني للفريق جوزيه مورينيو الذي يرى بأن الفريق لم يفز بشيء بعد، وأن فارق النقاط السبع لا يعتبر كافياً بحكم بقاء أكثر من 16 مباراة في الليغا بإمكانها قلب النتائج رأساً على عقب.
وللحفاظ على هذا التفوق ناقش البرتغالي مورينيو مع لاعبيه في غرفة خلع الملابس ثلاثة أمور تتعلق بوضع الفريق في الليغا ودوري أبطال أوروبا.
1- انسوا فارق النقاط السبع
طالب "الداهية" من لاعبيه مواصلة اللعب في الليغا مع نسيان فارق النقاط، واعتبار النصف الثاني من البطولة.. بطولة جديدة، والتعامل مع المسألة وكأن الفرق كلها ليس لديها نقاط إطلاقاً، حتى يكون لدى اللاعبين إصرار أكبر وعزيمة أقوى في زيادة الفارق في النصف الثاني من الليغا أكثر من سبع نقاط، وبذلك يصبح اللقب أقرب وأقرب.
2- لا تفريط بأي نقطة في الشهر المقبل
غالباً ما تشهد البطولات الأوروبية تغييرات مختلفة في النصف الثاني منها بسبب تدعيم الأندية لفرقها بلاعبين جدد من شأنهم زيادة قوة اللاعبين فوق أرضية الميدان، لذا نبه مورينيو كثيراً على لاعبيه، عدم التساهل بأي منافس خصوصاً في الشهر الأول لأن ذلك من شأنه الحفاظ على معنويات اللاعبين لبقية الموسم.
3- لا تنازل في دوري الأبطال
يبدو مورينيو يرغب بالجمع بين لقبي الليغا والأبطال هذا الموسم، لذا شدد على ضرورة تقيدم أفضل أداء في دوري الأبطال في دوري الـ16، وعدم الاعتماد على مباراة الإياب أمام سيسكا موسكو وتقديم أداء باهت في الذهاب، بل أكد أن الفريق لن يبحث عن غير الفوز في أي لقاء يخوضه سواء خارج ملعبه أو داخله.
هذه التعليمات من مورينيو تؤكد حرصه على الفوز بالدوري دوري الأبطال، كما تشير إلى اليقظة لدى المدرب البرتغالي للحفاظ على لاعبيه وإبعادهم عن التراخي الذي قد يتسبب في ضياع حلم العودة إلى منصات التتويج.
لكن الأمر مختلف بالنسبة للمدير الفني للفريق جوزيه مورينيو الذي يرى بأن الفريق لم يفز بشيء بعد، وأن فارق النقاط السبع لا يعتبر كافياً بحكم بقاء أكثر من 16 مباراة في الليغا بإمكانها قلب النتائج رأساً على عقب.
وللحفاظ على هذا التفوق ناقش البرتغالي مورينيو مع لاعبيه في غرفة خلع الملابس ثلاثة أمور تتعلق بوضع الفريق في الليغا ودوري أبطال أوروبا.
1- انسوا فارق النقاط السبع
طالب "الداهية" من لاعبيه مواصلة اللعب في الليغا مع نسيان فارق النقاط، واعتبار النصف الثاني من البطولة.. بطولة جديدة، والتعامل مع المسألة وكأن الفرق كلها ليس لديها نقاط إطلاقاً، حتى يكون لدى اللاعبين إصرار أكبر وعزيمة أقوى في زيادة الفارق في النصف الثاني من الليغا أكثر من سبع نقاط، وبذلك يصبح اللقب أقرب وأقرب.
2- لا تفريط بأي نقطة في الشهر المقبل
غالباً ما تشهد البطولات الأوروبية تغييرات مختلفة في النصف الثاني منها بسبب تدعيم الأندية لفرقها بلاعبين جدد من شأنهم زيادة قوة اللاعبين فوق أرضية الميدان، لذا نبه مورينيو كثيراً على لاعبيه، عدم التساهل بأي منافس خصوصاً في الشهر الأول لأن ذلك من شأنه الحفاظ على معنويات اللاعبين لبقية الموسم.
3- لا تنازل في دوري الأبطال
يبدو مورينيو يرغب بالجمع بين لقبي الليغا والأبطال هذا الموسم، لذا شدد على ضرورة تقيدم أفضل أداء في دوري الأبطال في دوري الـ16، وعدم الاعتماد على مباراة الإياب أمام سيسكا موسكو وتقديم أداء باهت في الذهاب، بل أكد أن الفريق لن يبحث عن غير الفوز في أي لقاء يخوضه سواء خارج ملعبه أو داخله.
هذه التعليمات من مورينيو تؤكد حرصه على الفوز بالدوري دوري الأبطال، كما تشير إلى اليقظة لدى المدرب البرتغالي للحفاظ على لاعبيه وإبعادهم عن التراخي الذي قد يتسبب في ضياع حلم العودة إلى منصات التتويج.