التحق الأسطورة الفرنسي زين الدين زيدان نجم يوفنتوس الإيطالي وريال مدريد الإسباني والمدير الرياضي في النادي الملكي، بالجامعة للحصول على دبلوم الإدارة الرياضية.
وانضم زيزو إلى 16 عشر مشاركاً آخر من بينهم لاعب ليدز يونايتد السابق اوليفير داكورت، للحصول على الشهادة التي ستمكنه مستقبلاً من أداء مهامه في ريال مدريد أو حتى تدريب المنتخب الفرنسي مستقبلاً على أكمل وجه.
وكان الفرنسي قد أشار إلى إمكانية تدريب منتخب الديوك مستقبلاً، ولكن على الأرجح أن هذا لن يكون قبل إتمام دراسته التي ستمتد لعامين من الآن، إضافة إلى أن المدرب الحالي لوران بلان سيكمل مع الفريق حتى نهاية البطولة الأوروبية 2012.
وسبق أفضل لاعب في العالم سابقاً إلى الدراسة في نفس الأكاديمية (مركز القانون والمالية الرياضي) في ليموج زميله السابق في المنتخب لوران بلان، ولاعب آرسنال السابق مانو بيتي.
واعتبر جيرارد كودير مدير البرناج، انضمام اللاعبين السابقين إلى هذا البرنامج أمر جميل، وسهل بالنسبة للاعب نفسه، باعتبار اللاعبين في الغالب يجيدون أكثر من لغتين، إضافة إلى معرفتهم بالكثير من القوانين الخاصة باللاعبين، والعقود وتعليمات الاتحاد الدولي والأوروبي لكرة القدم.
ولم يخف كودير سعادته بانضمام زيدان إلى البرنامج قائلاً: "ما يميز زيدان عن غيره أنه شخص ناجح جداً في حياته المهنية.. شخصياً لا أعتقد أنه بحاجة إلى هذا التعليم.. لكن قدومه إلى هنا يزيد من قيمته، فهذا يعني أنه يحب التعلم، إنه حلم أن أدرس شخصاً مثله"، وسيتعلم زيدان عدة أمور أبرزها "اقتصاد الرياضة المحترفة" و "تسويق العلامات التجارية للأندية".
وعن خوضه لهذه التجربة الجديدة يقول صاحب الثنائية التاريخية في مرمى البرازيل في نهائي كأس العالم 1998: "إنها مرحلة جديدة أود خوضها".
ومنذ اعتزاله اللعب عام 2006، لم يعلن النجم الكبير أي نية لخوض غمار التدريب، إلا أن عودته إلى النادي الملكي مديرا رياضياً، أعاده إلى الأجواء الكروية مجدداً، كما يبدو أن علاقته القوية بالمدرب البرتغالي جوزيه مورينيو قد فتحت شهيته لعالم التدريب.
وانضم زيزو إلى 16 عشر مشاركاً آخر من بينهم لاعب ليدز يونايتد السابق اوليفير داكورت، للحصول على الشهادة التي ستمكنه مستقبلاً من أداء مهامه في ريال مدريد أو حتى تدريب المنتخب الفرنسي مستقبلاً على أكمل وجه.
وكان الفرنسي قد أشار إلى إمكانية تدريب منتخب الديوك مستقبلاً، ولكن على الأرجح أن هذا لن يكون قبل إتمام دراسته التي ستمتد لعامين من الآن، إضافة إلى أن المدرب الحالي لوران بلان سيكمل مع الفريق حتى نهاية البطولة الأوروبية 2012.
وسبق أفضل لاعب في العالم سابقاً إلى الدراسة في نفس الأكاديمية (مركز القانون والمالية الرياضي) في ليموج زميله السابق في المنتخب لوران بلان، ولاعب آرسنال السابق مانو بيتي.
واعتبر جيرارد كودير مدير البرناج، انضمام اللاعبين السابقين إلى هذا البرنامج أمر جميل، وسهل بالنسبة للاعب نفسه، باعتبار اللاعبين في الغالب يجيدون أكثر من لغتين، إضافة إلى معرفتهم بالكثير من القوانين الخاصة باللاعبين، والعقود وتعليمات الاتحاد الدولي والأوروبي لكرة القدم.
ولم يخف كودير سعادته بانضمام زيدان إلى البرنامج قائلاً: "ما يميز زيدان عن غيره أنه شخص ناجح جداً في حياته المهنية.. شخصياً لا أعتقد أنه بحاجة إلى هذا التعليم.. لكن قدومه إلى هنا يزيد من قيمته، فهذا يعني أنه يحب التعلم، إنه حلم أن أدرس شخصاً مثله"، وسيتعلم زيدان عدة أمور أبرزها "اقتصاد الرياضة المحترفة" و "تسويق العلامات التجارية للأندية".
وعن خوضه لهذه التجربة الجديدة يقول صاحب الثنائية التاريخية في مرمى البرازيل في نهائي كأس العالم 1998: "إنها مرحلة جديدة أود خوضها".
ومنذ اعتزاله اللعب عام 2006، لم يعلن النجم الكبير أي نية لخوض غمار التدريب، إلا أن عودته إلى النادي الملكي مديرا رياضياً، أعاده إلى الأجواء الكروية مجدداً، كما يبدو أن علاقته القوية بالمدرب البرتغالي جوزيه مورينيو قد فتحت شهيته لعالم التدريب.